|
أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
, الْسلَام علَيكَم ْورحمَة الله وبَركَاته مَسَاؤكْم / صبآحكمْ عبَقٌ زيزفُوني .آلْاماكن ن ن ! هـ َ الـ موضُوعْ يكٌونْ فيَه تحَاورْ ل ِعَقُولنَا ل ِبعَض الَمفَاهَيمْ حَسْبّ رؤيَتنَا لهاَ فيّ الْحيَاة ف َالْموضُوع ْسْيكُونْ ك َالتاَليّ., الآنْ ببَدأ بوضَع كَلمَة ( مثلَا : الصّديق ، الحُب ، الراحَة ، الأماَن ، الأخْ ، الفَرحةَ ،، ) والليّ بعَديّ يكتَبْ لهَا تعرَيفْ لهَا حسْبَ رؤيتَه ومفهَومَه وبعَدَ ماَ يكتَبْ لَها تعْريفّ بعّدها يكَتبْ كَلمة يجَيّ الليّ بعدّه يعَرفَها ويكتَبْ كلَمةَ وّهكَذّا ......,! أتمَنىّ تكُون وآضَحَة الفكَرة. وَأنَآ ببدآ بِ( الْرحَمه) |
رد: أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
سلمت اناملك على جمال ما نثرت هاهنا
لا عدمنا طلتك الراقيه و هذه مشاركتي الرحمة هي الرقة والعطف والمغفرة. والمسلم رحيم القلب، يغيث الملهوف، ويصنع المعروف، ويعاون المحتاجين، ويعطف على الفقراء والمحرومين، ويمسح دموع اليتامى؛ فيحسن إليهم، ويدخل السرور عليهم. ويقول الشاعر: ارحم بُنَي جمـيــع الخـلـق كُلَّـهُـمُ وانْظُرْ إليهــم بعين اللُّطْفِ والشَّفَقَةْ وَقِّــرْ كبيـرَهم وارحم صغيـرهــم ثم ارْعَ في كل خَلْق حقَّ مَنْ خَلَـقَـهْ للي بعدي الصداقة |
رد: أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
الصداقه شي كبير...
عندي اجمــــــل من الحُبــــ.. وفي وقتنا الاماندر ولاهم اختيار الصديق الصَحــــــــــــ موضوعك اكثر من رائــــعـ للي بعدي: الاشاعات الكاذبه |
رد: أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
فُقاعة فاشِلة لا يَهتم لَها أَلا أَصحاب الْعَقول الْفارِغة .. ( الْسَطحِيةْ ) : : توليبُ يُعانِقك يا جَميلةْ http://www.xx5xx.com/vb/images/smilies/20_220.gif |
رد: أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
فهم الأمور بظواهرها الخارجية دون النفاذ إلى دواخلها،
ودلالاتها ومكوناتها وأبعادها الأساسية، التي تعين على التصور الكامل والمعرفة الحقيقية للأمور، والحكم الصحيح عليها. أو بعبارة أخرى غياب الهدف.. عدم وجود غاية ومقصد وغرض يعمل الإنسان على تحقيقه في هذه الحياة، ويسعى من أجل الوصول إليه. للي بعدي الازدواجية في الشخصية |
رد: أعَطيَكْ كلَمَه وَعَطنَيّ مَعنَاهاَ حَسْب ّرؤيَتكْ لهَا فيّ الحَيَاة!
|
| الساعة الآن 08:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.