|
|
|
إحساس
سأرسم هنا همسات قلبي بقلمي!. بالإحساس سأرسم وبالإحساس سأتحدث عبيرا ً يسرقني من وطن الورد إليها!. غريب |
ليس إلا!
الرسم بالإحساس يُعبر عن الذات بواقعية مفعمة بالود والتصالح مع النفس رسم بالألوان الناصعة التي يقرأها البصر طيفا ً يشاغب الوجود بفتنته ويقرأها القلب وهو مسافر في سماء الشوق إلى خيال السحر على أنها "قصيدة" تعانق الغيم، والسديم من فرط جمالها الأخاذ!. هو رسم نابع من سمو الإنسانية في هذا الموضوع بالذات أنا بحاجة للغة من العشب والندى لكي ينساب حديث قلبي في قلب القارئ الكريم. أنا بحاجة للسقوط من أعلى خيالي على سحابة تحملني بعيدا ً في فلك التعبير، وأفق الكلمات لعلي أن آتي بجذوة يصطلي بها كل قلب يمر على متصفح "غريب" عندما يحيط بنبضاتي شتاء الملل، ليس إلا. دُمتم بخير. إضاءة: إحساسي بمحبتها يدفعني إلى المضيء قُدما ً للتعبير عن جمال ما رأيت من شعر، ورسم، وكتابة، وكل شيء كل شيء!. لأنها إنسانة رائعة، رائعة جدا ً. غريب |
تتصدع روحي ببساطة إذا تأملت كل ذكرى باقية لم تغسلها أمطار النسيان من ذاكرتي بسم النسيان، وكل المرافئ، والمُدن أفيضي على قلبي من زلال كبرياءك لأني غدا ً سأجد الوطن الذي يلوح في قناديل المساء للغرباء!. سأجد وطني في عينيك ِ بعد غربتي سأكون على موعد مع الحُب في وطني الجديد!. غريب |
أحيانا ً يساور قلبي إحساس بأن حُبي لتلك الطفلة هو محور الشوق في عالم العشق، ودنيا المحبة ودائما ً يساور قلبي إحساس بأنها قطفت قلبي من بستان الزمن هي دائمة التغريد في زوايا حياتي لأنها تمارس هوايتها في تأليف قصص الأطفال دائما ً وحبرها مليء بالورد، والغيم، والسعادة تزرع البهجة في قلوب الأطفال هوايتها غريبة، جميلة، بريئة، رائعة كأنها قلبها الذي حملني من جديد إلى دنيا الحب وأصبحت طيرا ً مسافرا ً في سماءها ببساطة!. غريب |
أستطيع التعبير بأستمرار عن جمال تلك الإنسانه الرائعة وأستطيع أيضا ً أن أرى اشتياقي تحت مجهر قلبي ذات يوم كتبت لها كلمات بحبر الحُب كتبت التالي: (كل ما نهضت من الحلم سقطت قصيدة!. إلى كل المرافئ والمدن: لقد شُفيت النجوم من محبة القمر!) ذات يوم. غريب |
أحس أن مدينة الرياض الليلة عروسه يحيط بها الضباب كما يحيط الثوب الأبيض بجسد فتاه شهية الملامح!. غارق ٍ هذا المساء في سحر نجد وعاصمة الضوء المدينة التي يحبها الغرباء بين شاسع أنوراها يرتمي الليل وتشتعل في قميصه أضواء، الحواري والسيارات آه ما أرق الرياض تالي الليل صح قلب صديقي الفيلسوف بدر بن عبد المحسن |
لا أدري إلى أين تتجه بي أشعاري هل أنا سائر لقلبك أم إلى المجهول؟ أحيطي قلبي برحمتك فأنا قلب غريب وإحساسه غريب!..
كم نظمت القصايد في ثغرْك، وتبسمّ=حظي البايخ أخيرا ً على غير عادة كم هويتك وعانقتك غزل، الله أعلم=وكم رسمتك بإحساسي وطن للسعادة أتلخّبط ليا جيت أوصفك وأتلعثمّ=ملحك الزايد مخليك سكر زيادة! أختصر فيك حرفي لا بغيت أتكلمّ=من رغدْك، وشهدْك، الشعر جف أمتداده! إحساس غريب |
إحساسي طير وأشواقي فضاء رحيب مرسوم بلون الورد، بدون حدود أيضا ً بلا مدى يأخذني إلى عالم من الحيرة، والوله إحساسي طير أو غير كلها واحد. |
إحساسي الليلة غريب!. |
لليل بقية في زوايا إحساس قلبي عندما أتجه إلى أرض السهر وحيدا ً حائرا ً بين كل معنى وقصيدة ترمي بنبضاتي في سواحل الشوق من جديد يتجدد إحساسي بما حول عقلي وعاطفتي من غرام رائع الوصف، رائع الامتداد في كلماتي. |
شيء ما يدفعني إلى الكتابة شيء ما يحرّضني على الغوص في بحر الكلمات هذا الشيء أجمل من العبارات الفضفاضة الكلمات هي معاني لغتنا الكلمات مفاتيح القلوب، ورسائل الحب والسلام في حديث كل إنسان تلوح على قارعة قلبه شموس الإنسانية. هذا ما أصطاد إحساسي لكي أقدمه بين يدي القارئ الرائع الذي يمر على كلماتي فينبت لحروفي هالة من الضوء بمجرد مروره الكريم. الإنسانية وطن القلوب البيضاء في متاهات ليالي القدر. شكرا ً لكل عين وكل عقل وكل قلب مر من هنا. |
هي أغلى من أيامي وأجمل من أحلامي |
يلوح في جبينها شمس وفي قلبها يلوح الهمس سأنتظرها العمر كله. |
كل ما أرتمت كلماتها في مشاعري قطفت أجمل كلماتي معبرا ً لها عنها! بين أبجدية همساتها وقلبي خيط من الشجون/الجنون الذي بات يؤرق أوراقي فكلما تحدثت عن أي شيء رأيت ملامح حسنها في حبري، وأوراقي! كل ما أرتمت نبضاتها في دفاتري تبعثر الوجد المثير في قلبي، وأصبحت لا أحيط به من عظمة شعوري به! من يجمعني من شتات هذا الليل إلا هي. |
للإحساس للوهج الذي تبقّى في كلماتي ببساطة نثرت الورد في متصفح يعبق بأحاسيسي تجاهك قطفت من بستان الكلمات كل كلمة ذهبية لأنك ِ لا تستحقين إلا اللمعان حتى في تعبيري البسيط عنك! |
| الساعة الآن 12:03 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.