وإطلالة فيها من البهاء ما يجعلها مختلفة في هذه الأماكن

حين يستقر بها المطاف في متصفحي

تتسابق المفردات فرحة بقدومها .. تتراقص ابتهاجاً

ثم يصيبها الخجل فجأة .. فتتسمر في مكانها من رهبة الحضور .. من الخجل

تتذكر أنها ربما لا تفي هذا الحضور حقه .. فتختار الصمت



طهر المشاعر .. جوورية الأماكن


لا أتخيل أي من أطروحاتي المتواضعة .. بل الأماكن بأكملها .. دون إطلالتك الراقية .. يا نقية

ولازال الأمل قائماً .. ينبض بقلب الإخاء .. أن تعودي .. ونسعد بك


في غيابك .. في حضورك .. يبقى لك في الفؤاد مكانة .. ولحضورك التقدير .. ولحرفك الاحترام

وسنبقى في انتظارك :)


أسعد الله فؤادك بكل ما تستحقين .. ويسر أمرك .. ووفقك


دمتي بود وألف خير

ولو تعلم .. أنت .. حجم سعادتي بإطلالتك هنا .. لما غادرت :)


أمير الحرف


سأبقى معك .. نستجدي القلب .. ليصبر .. حتى ذلك الموعد .. موعد اللقاء

ولكن .. ماذا لو نفد صبره؟!

حتماً .. سينطفئ وهجه .. وتذبل هذه المشاعر المتزايدة .. التي أحرقها الانتظار



توقف .. لطالما .. صافح الحرف .. مواسياً .. لعثرة حظه .. وجور زمانه .. وتقبيل نزفه بروح قريبة بصدق مشاعرها

هكذا أنت دائماً .. بحلتك المعتادة .. البهاء .. تحضر مختلفاً


فكل الود لقلبك .. والورد يطوق عنقك

أسعدك ربي ووفقك


دمت بود وألف خير

وكم أنا سعيد .. حد الانتشاء .. لأحضى بنثر هذا الإحساس .. إحساس ملاك .. على صفحتي البسيطة


مملكة الإحساس الجميل


لن أشوه بحرفي .. هذا الإبداع المتناثر .. بشعور أنثوي طاغٍ .. يدفع للثمل من كؤوس الغرام

سأبقى مشدوهاً بهذه التحفة .. سأستمتع بحروفك .. فحسك جداً عالي .. وله وقعٌ مختلف .. عليّ

ولكن حالتي هذه لن تنسيني .. الانتظار .. لك في القادم من الأيام .. لإطلالتك البهية .. لملامسة حروفي .. فلا تبخلي


أسعدك المولى بكل ما تستحقين .. وأبهج فؤادك


دمتي بود وألف خير

الغرام حين يكون جميلاً .. يأخذنا إلى عالم مختلف .. من الأحاسيس

حتى وإن كانت وهمية .. من وحي الخيال

والغرام مؤلم أيضاً .. حين يصطدم بواقع مرير .. يفرض الفراق

فنعود ثانية إلى الخيال .. والإحساس الوهمي .. لنستمر في دائرته



ملكة قلبهـ


ما أجمل حضورك أيضاً بمثل هذا الإحساس .. إحساسك

وكم يسعد حرفي .. كما أنا .. بأن ينال نصيب من إعجابك .. يجد مكاناً في قلبك


حضور أضفى بعض الجمال على نصي .. وكلمات أعتز بها من شخصك الكريم


أسعدك المولى بكل ما تستحقين .. ووفق خطاك


دمتي بود وألف خير

وهل لنا غير الأحلام من حيلة لنركن إليها في مأزق الغرام؟! :)

فيها قد نجد ما يبعدنا عن تشويه .. الغرام الحقيقي .. بما لا يليق به .. وبنا

فالقلب قد يتوه أحياناً .. من الفقد .. والفكر أيضاً يشطح به الخيال .. ويأتي شيطان الهوى ليغوي النفس قدر استطاعته
ولكن حين يصحو الضمير من سباته .. لينذر بوقوع المحظور .. تتنبه النفس لحجم الإغواء والخطأ فتتوقف عند هذا الحد

رؤية شخصية .. ليس إلا



آااسر القلوب .. وفاتنها :D


سيفقد حرفي هيبته .. إن هو حاول أن يعقب على ما تفضلت به على شخصي المتواضع من إطراء

ولكن .. هي باختصار .. كلمات شكر لا تفيك حقك .. أيها الطيب .. من قلبي لقلبك

وقوفك هنا تشريف .. وحروفك وسام اعتزاز لأخيك


أسعد الله فؤادك بكل ما تتمناه .. وأكمل فرحتك ووفقك


دمت بود وألف خير

هذا العشق لا يكف عن أفعاله بنا .. يغوينا بالذهاب أبعد مما هو متاح لنا .. ومسموح

نشوته حين تستأسد على الشعور .. تلغي الحواجز .. الوهمي منها والواقعي .. على الأقل ظاهرياً .. وكإحساس داخلي بالنشوة

لتكتمل ملحمة عاطفية .. مؤقتة .. بلقاء عابر .. بطيف عشق لا نقوى لمسه .. ولكن نحسه

فيعيش القلب .. فصل آخر .. من قصة غرامه .. بينه وبين نفسه .. لأنه غارق في حضور خيالي لحبيبته

وينبض بحس مختلف .. ويملي على الجسد لغة أخرى .. محظورة .. كونه يعيش الدور .. ومندمج حد التصديق .. حتى ينتهي مفعول تلك النشوة .. فيعود لواقعه .. بصدمة أخرى .. أنه لوحده فقط .. وليس بصحبته سوى طيفها

ولو كان متيقناً .. أنها حاضرة أمامه كواقع يعيشه .. لحظة نشوته الطائشة .. فلن يتجرأ باللجوء إلى هذه اللغة المحظورة .. فهي في نظره نقية .. وستبقى



رائحة الورد .. وشذاه العبق


ماذا دهاك .. يا بنيّة :D؟ .. إلى متى هذا الغياب؟ :confused:

ألا تعلمين كم لك من الشوق في هذه القلوب الطيبة؟ وكم نفتقدك جميعاً؟! :(

لك حضور به من النقاء ما يجعل القلوب تحتضنك بطهر .. فلا تبخلي به على أحبتك هنا


سأكتفي بهذا القدر .. ولن أثني على وقوفك على نصي المتواضع .. لأني أثق بأنك تعرفين مدى سعادتي وبهجتي بإطلالتك .. وقربك من حرفي باختلاف نوعه وموقعه


لقلبك الطاهر خالص الود .. وأطواق لا تضاهى من أجمل الورود


أسعد الله فؤادك بكل ما تستحقين ووفق خطاك


دمتي بود وألف خير

مرحبا بك صبح صبح :D


مهلاً .. مهلاً .. يا نقية .. يكفيني فقط .. وقوفك هنا .. على نصي المتواضع

حضورك وحده يسعدني .. ويغني عن أي كلمات أخرى .. ربما يسطرها قلمك


أنتِ .. هنا

إذاً .. هذه شهادة اعتزاز أخرى .. أضيفها إلى رصيدي المتزيّن .. بإطلالة الأنقياء مثلك .. وبصمات تضعونها لي


أسعدك المولى بما تستحقين ووفق خطاك

دمتي بود وألف خير