الموضوع
:
َ أَعَدّوا لهم
عرض مشاركة واحدة
10-10-2010, 04:46 PM
المشاركة
2
¸.خَوْاطِر إِمَارَاتِيْه.¸
تاريخ الإنضمام :
Jan 2010
رقم العضوية :
34578
المشاركات:
3,340
رد: َ أَعَدّوا لهم
أَحْمَدَ عَاصِمُ آقْبِيقِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
مَسَاؤُكِ مُشْرِقٌ فِيْ عَالَمِ الْامَانَةِ
الْكِتَابِيَّةِ الَّتِيْ سَطَعَتْ مِنْهَا جَمَالِ
الْحُرُوْفْ السَوسِّنِيّةً فَرَسَمْتَ بِهَا
شُعُورٍ الْمَوَاطِنِ الْمُسْلِمُ الْغَيُورُ
الَّذِيْ احْزَنَهُ وَمَا زَالَتْ حَسَرَاتٍ الْالَمْ
تَعْتَصِرُ قَلْبُهُ لِمَا يَرَىَ مِنْ تَقَاعُسِ
مِنْ قَبْلُ الْمُسْلِمِيْنَ فِيْ الْدِّفَاعِ
عَنْ كُلِّ مَبْدَأَ صَحِيْحٌ
وَعَقِيْدَةً رَاكِزْةً
نَعَمْ لِلّاسَفِ اصْبَحْنَا هَوَامِشٌ
لَا نَتَحَرَّكُ الَا بَعْدَ فَوَاتِ الْاوَّانِ
اصْبَحْتُ الْصَّحْوَةِ الْاسْلامِيَّةِ
فِيْ سُبَاتِ عَمِيْقٍ لَا يُحَرِّكُهَا الَا
غَيْرَةِ بَسِيْطَةِ
فَهَا نَحْنُ نَرَىْ مَنْ الْتَّجَاوُزَاتٍ الْكَثِيْرِ الْكَثِيْرِ
وَنَرَىْ مِنْ يَهْتِفُ وَيُشَجِّعُ هَذِهِ الْامُوْرِ
وَلَا يَرْدَعُهُ ايً رَادِعٌ
بَلْ اصْبَحْتُ هَذِهِ الْامُوْرِ تُمَارَسُ بِالَعْلَنِ
دُوْنِ ايً خَوْفٌ اوْ حِسَابٍ مَا قَدْ تَعُوْدُ
عَلَيْهِ مِنْ اضْرَارٍ
وَلَكِنْ يَبْقَىْ الْامَلِ بِتَوَاجُدِ الْصَّحْوَةِ
الْحَقِيقِيَّةِ الْاسْلامِيَّةِ الَّتِيْ نُرَجَّوْ بِهَا
انّ نُحَقِّقَ مَا يُرْضِيَ خَالِقِنَا
ويُمَيَزِنا فِيْ عَالَمِ لَا يَعْلَمُ حَقِيْقَتَهُ الَا الْلَّهُ
اسْتَاذٌ احْمَدُ
اسْعَدُ دَوْمَا بِكِتَابَاتِكِ
فَانْتَ تَعْلَمُ مَاذَا تَكْتُبُ
وَمَاذَا تَخْتَارُ
تُبْدِعُ فِيْ جَمَالِ الْاحْرُفْ
لِانَّهُا بَسِيِطَهْ وَتَصِلُ الَىَّ عُمْقَ الْاحْسَاسْ
نَطْمَحُ الْمَزِيْدَ مِنْ حُضُوْرِكَ
الَّذِيْ يَتِيُمزُبِالابَدَّاعٍ وَالْصَّرَاحَةْ
مُوَفَّقٌ فِيْ حَيَاتِكَ
اخْتُكَ
خَوْاطِر إِمَارَاتِيْه
رد مع الإقتباس