الموضوع: [[ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ..~
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-11-2010, 09:32 AM
المشاركة 4
الصورة الرمزية ~ آلغربآء ~

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
رد: [[ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ..~
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ..~

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما نرى مجهود خاص او يكون شخصي فلابد ان يكون لأقلامنا حضور وشكر وتقدير لصاحب الموضوع .
موضوع قيم تتطرق في نقاط مهمة لكل انسان وفيها تذكرة . محتوى جميل . عن الحياء وعن الغضب .
وفيها تذكرة بأن الانسان هنا في الدنيا هو مجرد عابر سبيل وهو غريب مهما طال عمره او قصر

وفيها تذكرة جليلية بوقفة عظيمة الاوهي تذكرة بان العبد لابد ان يكون قريبا من الله وان يطيعه ولايعصيه
وفيها يقول تزود من الاعمال الصالحة فالامر واضح والسفر حاضر يصحبه الموت . وكلمات اعجبتني كثيرا وهي ..
( ما مرّ يوم على ابن آدم إلا قال له: ابن آدم، إني يوم جديد، و على عملك شهيد، وإذا ذهبت عنكلم أرجع إليك، فقدّم ما شئت تجده بين يديك، وأخّر ما شئت فلن يعود أبداُ إليك ). وفيها تذكرة عظيمة ايضا وفيها حث على صبر البلاء
فهذه سنة الله في عباده ان يبتليهم بانواع البلاءات لينظر ليصبر ويحمد الله .ام يجحد ويكفر بالله جل جلاله . والبلاء هو نعمة من الله للعبد المؤمن . حتى يصبر وفيها ينال الدرجات العلى ..
وفيها تذكرة عن البكاء من خشية الله .. والبكاء من خشية الله . من الاسباب الرئيسية لدخولك الجنة بأذن الله والبكاء نعمة عظيمة لانها تجعل القلب منكسر يخشى الله الذي خلقه ورفع مكانه واعطاه كل النعم . فالبكاء من خشية الله . هو الذي تسمو اليه النفوس وتصعد اليه الاعمال الصالحة .. واخيرا السفر الاخير . وهو سفر الموت .. والموت حق . وهو كأس سوف يذوقه ويتجرع جميع بني ادم مهما طال بهم الامد او قصر .. شاكرا لكل الاقلام التي تكتب بأجتهاد شخص .او مجهود خاص . انها الاقلام الحرة ؟
الاخت الفاضلة |..الخلود
موضوع قيم وفيه تذكرة جلييلية وعظيمة بنقاط ومرحال مرتبة ومنسقة تنسيق لابأس فيه
نسأل الله ان يجعل ماتقدمين من خير في ميزان حسناتك
ونسأل الله لك السعادة في الدنيا والاخرة
ونسأل الله لنا ولكم الثبات على الدين
وان يجعلنا واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
غفر الله لكم وبارك فيكم وجمعكم مع اهلكم في جنات النعيم
اللهم آمين

تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه ... هذا محالٌ في القياسِ بديعُ

لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ


أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة