الموضوع: أحــــسن زعلتــــيـ
عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
29

المشاهدات
1600
 
الصورة الرمزية العـطــشان


العـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to allالعـطــشان is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
44,999

+التقييم
7.37

تاريخ التسجيل
Sep 2007

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
9505
18-12-2010, 11:58 AM
المشاركة 1
18-12-2010, 11:58 AM
المشاركة 1
أحــــسن زعلتــــيـ

أحــــسن زعلتــــيـ


أحسن .. رحلتي عل ما تاتين لين آخر صباح
......... وأحسن.. قدرت أتحمل غيابك ولا أدور عليــك

يعني حرام الحب فيني لكن لغيري مباح
..... بس الخطأ مني .. أدور فيك شي.. معدوم فيــك

قصدي على ما تشتهيه السفن ما تأتي الرياح
..... قصدي خسارة جيت ما شفتك مثل ماكنت أبيك

كذا خلصنا ما بقى فيها جدال ولا مزاح
..... هجرت ذاك الشارع اللي كان يأخــــــذني إليك

دام الغلا يشبه مذاقك مر مالي به صلاح
....... بجمع شتاتي وانسحب لا موت كلي في يديك

الشي دام ان له مجي لا بد ياتي له مراح
........ وما دام قلبك باعني ايش لون قلبي يشتريك

والحب ما هو غصب ولا حرب ولا اجتياح
...... الحب صدق إحساس وافديني بروحك وافتديك

ما هو مجرد سالفة ليل ويواريها الصباح
.......ولا كلام .. اليوم انا احبك وباكر ما شتهـــــــــيك

يعني مثل ما سقيك عمري حب اشربك ارتياح
....... وليا طلبتيني تركت الكون لعيونك واجيــــــــك

الصدق يبقى بالهوى واحد من اسباب النجاح
.........واللي كذوبٍ للابد ما رضاه في عمري شريك

احسن.. رحلتي عل ما تاتين لين اخر صباح
............. روحي ولا بشتاق لك او يوم با دور عليك





راااااقت لي وحبيت انقلها لكم . . !


العطشان

الموضوع الأصلي: أحــــسن زعلتــــيـ || الكاتب: العـطــشان || المصدر: منتديات الأماكن

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات




HpJJJJsk .ugjJJJJdJ










إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .