الموضوع
:
| أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات ) |
عرض مشاركة واحدة
23-07-2011, 11:58 PM
المشاركة
4
تاريخ الإنضمام :
Jun 2008
رقم العضوية :
21647
المشاركات:
13,915
رد: | أَقْبَل شَهْر الْخَيْر فَهَل مِن مُشَمِّر ( صَوْتِيّات ) |
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة
لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
اغْتَنِم شَعْبَان قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ رَاشِد الْعُلَيْمِي
للتحميل
مُغَسِّلَة رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْمُنَجِّد
للتحميل
مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة الْحَمَاس لِلْصَّائِمِيْن لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد
للتحميل
مُقَطَّع مِن مُحَاضَرَة تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش
للتحميل
مَمْنُوْع لِيَه حَيّاتة فِي خَطَر لِلْشَّيْخ حَازِم شُوَمَان
للتحميل
وَاقْتَرِب الْشَّهْر مُقَطَّع مُنَوَّع
للتحميل
وَاقْتَرِب الْضَيَف الْكَرِيْم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الْزَّيَّات
للتحميل
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (1) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
للتحميل
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (2) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
للتحميل
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (3) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
للتحميل
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (4) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
للتحميل
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (5) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
للتحميل
اسْتِثْمَار الاوَقَات فِي رَمَضَان الْشَّيْخ عَبْد الْوَهَّاب الْسِّنِيْن
للتحميل
الْحِرْص عَلَى رَمَضَان الْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
للتحميل
الْدُّعَاء عِنْد الافْطَار الْشَّيْخ عَبْدُاللَّه الْمُصْلِح
للتحميل
النِّيَّة فِي الْصَّوْم لِلْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
للتحميل
جُدَد تَوْبَتِك قَبْل رَمَضَان لِلْشَّيْخ هَانِي حُلُمِي
للتحميل
كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
للتحميل
لَذَّة الصِّيَام لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْأَحْمَد
للتحميل
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
لِنَجْعَل نِيَّتِنَا ذَات هِمَّة عَالِيَة ، و لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا لِتَحْقِيْقِهَا
فَإِذَا لَم نُدْرِك مَا تَمَنَّيْنَا فَلَنَا أَجْر مَا نَوَيْنَا و لَكِن لنَكُوْن صَادِقِين مَع الْلَّه .
خِتَامَا نَهْدِيْكُم كَلَّا مِن :
الْمَكَتّبه الْرَمَضَانِيَه مَن صَيْد الْفَوَائِد
تَحْتَوِي الْمَكْتَبَة الْرِّمَضَانِيَة عَلَى الْعَدِيْد مِن الْمَوَاضِيْع الْمُخْتَلِفَه الْمُخْتَصَّه
بِشَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك وَأَمْثَال ذَلِك :
كَيْف تُنَظِّم وَقْتَك فِي رَمَضَان ، الصِّيَام سُؤَال وَجَوَاب ، حَتَّى لَا نَخْسَر رَمَضَان ،
7 مُحَاضَرَات عَن رَمَضَان لِلشيْخ سَلمَان العَوْدَة ، و غَيْرِهَا مِن المَوَاضِيْع المُمَّيَّزَه .
للتحميل
مُفَكِّرَات مُهَيَّئَة لِلْإِرْسَال لِلْبْلاك بِيْرِي
أَحَدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
رَوَابِط لِجَمِيْع الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الْسَّابِقَه
للتحميل
و إِحْدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
بُرَوَدكاسَت مُخْتَصَّه بِ شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك
للتحميل
الْحَمْدُلِلَّه إِن وَفِّقْنَا لِهَذَا فَإِن أُصِبْنَا فَمِنْه وَحْدَه سُبْحَانَه فَلَه الْحَمْد و الْشُّكْر
وَإِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان ونسأله العَفو و الغُفران و جَزَى الْلَّه خَيْر الْجَزَاء الْأُخْت /
أَم سْهيلُه
صَاحِبَة الْعِبَارَات و نَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن يَجْعَل قَلَّمَهَا شَامِخَا بَالدَّعْوَة إِلَيه .
و صَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحُمَّد صَلَّى الْلَّه
عَلَيْه
وَسَلَّم
"
ياربّ الطمأنينة التي تملأُ قلبي بذكرك
..
رد مع الإقتباس