معادله توصلك للنجااح
( بسم الله الر بسم الله الرحمن الرحيم )
ان تقع بالذنب ليست هذة القضية ،، ان يتكرر منك الذنب بين الحين والاخر،،
ايضا ليست هذة مشكلة ،،
فكل ابن آآدم خطاء وخير الخطائين التوابيين القضية !!!!
والمشكلة والمسآآآهوالكاارثه تمكن في مشكلتين ::
أولهمــــــــــــــــــــــــــــــــــآآآآآ ،،،
أن تبرر نفسك ذنوبك واخطائك وزلاتك لتغمس فيها أكثر وأكثر ،،
وتلك من حيل الشيطاان العجيبه ع الانسان ليجرفة للهاااوية .
والدااائرة الثانية ::
ان تيأس من رحمة الله حين ترى نفسك قد عدت الى الذنب بعد ان كنت تبتمنه ،
فإياك وهاتين الداائرتين فإنهما من فخاخ الشيطاان ،، لا تبرر ذنوبك ،،
بل اجتهد ع ان تتخلص منها
وان تتوب منها حين تقع فيها وان تعزم بان لا تقع فيها ،، وان تعزم الا تلا ترجع اليها،،
وان تكثر من الطاعات بعد ان تقع بالمحظووورلان الحسناات يذهبن بالسئيات ،،
ثم انتبة اللآآن حين تعود اليها بعد هذا كله فلا تجزع جزعا يجعلك تيأس من رحمة الله تعالى
بل اجعل قلبك معلقا برحمتة سبحانه وعند حسنظن عبدة به ،،
فظن بربك خير دائما وابداا ،،
وحسن الضن هذا يحتاج لبرهان هو ان تصحب حسن ظنك بربك : ب
جرعة مكثفة من ( مجاهدة النفس ) كما انفنااا
فإن تحققت هذي وهذا فأبشر !!!!
والنصوص بهذي القضية كثير ه وان بحثت عنها فهو لون من المجاهده
وباب من ابواب العلم (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا للجنه )
أحفظ هذة المعادله واعمل ع ضؤئهاااوهي ،،
علم صحيح + مجـــــــــــاده للنفس + عدم يأس من رحمة الله + حسن ظن بالله = انسان متميز تحبة الملائكه
وتنشغل به وتدعوو له ،، الا تحب بان تكون كذلك ،، والمهم بأن تكون متألقاع هذا النحوو
ولا تلتف الى وسوسة الشيطان ،،واستعن بالله دائما وبالله التوفيق ،،
فإن اصبنا فلا عجب ولا غرور ،،،،،،،،، وان نقصنا فإن الناس ما كملو
والكامل الله في ذااته وصفاته ،،،،،،،،،، وناقص الذات لم يكمل له عمل
تلك هي مقالتي فهل من رد ،، لمن يكون هنا أجل التحاايا وارق الأمنيات ،،
luh]gi j,wg; ggk[hhp
التعديل الأخير تم بواسطة إرتواء ; 28-11-2011 الساعة 04:22 AM