عرض مشاركة واحدة
قديم 11-02-2012, 01:04 PM
المشاركة 194

 

  • غير متواجد
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
تُغنّي على الدوح الوريق حمامةٌ
! فيحسبه المحزونُ لحنَ بكاء
..وتبكي على الغصن الرطيب يظنُّها
حليفَ الهنا تُشجي الورى بغِناء

ألا إنما بِشْرُ الحياة تفاؤلٌ
’تفاءلْ تعشْ في زمرة السعداءِ