عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
12

المشاهدات
1492
 


| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
53,311

+التقييم
9.03

تاريخ التسجيل
Mar 2008

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
17365
21-12-2012, 11:42 PM
المشاركة 1
21-12-2012, 11:42 PM
المشاركة 1
سلْسلة الدّار الآخرة -الجنة والنار ( 18)
سلْسلة الدّار الآخرة -الجنة والنار







سلسلة الدار الآخرة الجنة والنار

إن يوم القيامة يوم عصيب، يجمع الله فيه الخلق فيجازي المحسن بالإحسان، ويجازي المسيء بالإساءة، فميزان الفصل بين العباد إما إلى جنة وإما إلى نار، وقد ذكرت الجنة والنار متلازمتين في كثير من آيات كتاب الله وأحاديث
رسوله صلى الله عليه وسلم.

ذكر ما يحصل من أحوال يوم القيامة
الحمد لله رب العالمين، ونصلي ونسلم على سيدنا رسول الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم يا رب عليهم
تسليماً كثيراً.
توقفنا في الحلقة السابقة عند الحديث عن الحوض، فاللهم أوردنا حوض نبينا يا رب العالمين.
وربما حدث لبس لبعض المستمعين لهذه الحلقات، من قولنا: إن من الناس من يعبر الصراط وينجو من قناطره
الصعبة، ثم بعد ذلك يمنع ويطرد من الحوض.
وتحدثنا في الحلقة السابقة عن أنواع ثمانية لا تشرب من حوض الكوثر ولا ترد عليه؛ بل تردهم الملائكة وتمنعهم
من الشرب، فينهض الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم لكي يشفع لهم عند مولاه عز وجل، لكن الله
سبحانه وتعالى لا يقبل فيهم شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم، فالمسألة صعبة وليست من السهولة
بمكان..وعرفنا أن من الناس من يأخذ كتابه بيمينه، وتثقل حسناته في الميزان، اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين!
ثم بعد ذلك يعبر الصراط، فإذا به يمنع من الحوض، فكيف يكون ذلك؟ هناك رأي وجيه لبعض العلماء يقول:
إن الحوض قبل الصراط.
ومعلوم أن كل الحديث عن الدار الآخرة، وكل الأحداث الخطيرة الرهيبة العظيمة الجليلة التي لا تخطر ببال بشر
سوف تحدث لنا بعد أن نخرج من قبورنا عرايا كما ولدتنا أمهاتنا، فيؤمن الإنسان بذلك ولا يعمل فيه عقله، فليس
فيها إعمال فكر ولا اجتهاد ولا قياس، ولكن نأخذ الأمر كما هو؛ لأن ترتيب حديث البخاري و الترمذي فيما رواه أنس
رضي الله عنه، ورواه أبو هريرة : أن أنساً كان يريد أن يطمئن هل سيقابل الحبيب المصطفى في الآخرة أم لا؟
فقال: (يا رسول الله! أين أجدك يوم القيامة؟ قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أنس ! تجدني عند الميزان، فقال له: فإن لم أجدك عند الميزان؟! قال: تجدني عند الصراط) يريد أنس أن يطمئن، مع أنه ظل مع سيدنا الحبيب
صلى الله عليه وسلم عشر سنين.
فلو أن مدرساً مشهوراً يعلمك فإنك تفخر به فتقول: أنا علمني المدرس فلان.
فـأنس عندما كان طفلاً عمره عشر سنين علمه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، فأي فخر هذا، وأي
عظمة تلك؟! فقال له سيدنا أنس : (فإن لم أجدك عند الميزان؟ قال: تجدني عند الصراط)، فأراد سيدنا أنس أن
يطمئن أكثر؛ لأنه قلق (فقال: فإن لم أجدك عند الصراط؟ قال: تجدني عند الحوض، لا تخطئني هذه الأماكن الثلاثة).
فهذا هو الترتيب الذي ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث للدار الآخرة: الميزان، الصراط، الحوض.
لكن اجتهاد بعض العلماء، وإذا سمحوا لنا أن نأخذ ترابهم على رءوسنا فيكون تواضعاً منهم كبيراً، كـابن القيم وتلاميذ أبي حنيفة ، لهم رأي أن الحوض قبل الصراط.
ولكننا نحن مع ترتيب الحديث؛ لأن الحديث يفيد هذا الترتيب: يا أنس ! تلقاني عند الميزان؛ لأنه عندما يخف الميزان، تتدخل شفاعة الحبيب صلى الله عليه وسلم.
فإن لم تجدني عند الميزان تجدني عند الصراط، فالذي تزل قدمه أو تنزلق أو يقوم ويكبو تأتيه صلاته على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدنيا، فيتقدم الحبيب ويأخذ بيده ويمر به.
فإن لم تجدني عند الميزان، تجدني عند الحوض أسقي المؤمنين، اللهم اسقنا بيد نبينا شربة لا نظمأ بعدها أبداً.

ذكر قضايا الخلق مع الجنة والنار يوم القيامة
وفي رعب رهيب أتعسس الخطى لأدخل على أخطر حلقات الدار الآخرة، وهي الحديث عن قضية الخلق وما خلقنا
من أجله، فمن عمل صالحاً دخل الجنة ومن عمل غير صالح دخل النار، والنهاية التي أنت مخلوق من أجلها إن كنت مؤمناً كان مكانك في الجنة، اللهم اجعل الجنة مآلنا ومكاننا ومنزلنا يا رب العالمين!
وإن كان غير ذلك فالمآل والعياذ بالله شر مقيت، وكان يوماً عبوساً قمطريراً.
هذا اليوم العبوس يوم القيامة ينتهي بنهاية سيئة على الكافر والفاجر والظالم والمنحرف والزنديق والمرتد
والمرابي، والذي لا يأتمر ولا ينتهي عندما أمر الله أو نهى عز وجل فيما أنزل في محكم كتابه وما جاء به نبينا
صلى الله عليه وسلم.
وإني لا أعرض عرضاً أكاديمياً لمسألة النار والجنة، فليست المسألة عرضاً علمياً سوف نشرحه، ولكننا نريد أن
نعرف أهل النار لكي نبتعد عنهم، ونعرف أهل الجنة فنعمل بعملهم.
دخل سيدنا الحسن البصري رحمه الله المسجد، والطلاب ينتظرون الدرس، فرأى أول صف يبكي بكاءً مراً، فقال
لهم: ما يبكيكم؟ -وهذا هو جيل التابعين الذين كان أساتذتهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم- قالوا:
سبقنا الصحابة على خيل مضمرة، ونحن على حمر معقرة، أي: نركب حمراً هزيلة، ويقصدون أن أعمال
الصحابة مثل فرس السباق من سرعته فسبقونا؛ لأننا نركب حمراً معقرة، يعني: فيها عقر، كالحمار الذي له
ثلاث أرجل، أو كحمار رجله مكسورة، أو حمار لا يرى أمامه، أو حمار يضع أنفه في الأرض.
فلما وجد عندهم هذا الحنان والخوف والتواضع بشرهم وقال: ما دمتم على الطريق فسوف تصلون إن شاء الله.
أي: المهم أن تكونوا على الطريق، اللهم اجعلنا على الطريق يا رب العالمين!
وسنقوم بعمل مقدمة إن شاء الله هذا اليوم من الكتاب والسنة في نصوص تجمع ما بين الجنة والنار، ثم بعد ذلك
نفرد حلقات منفصلة للنار وحلقات منفصلة للجنة.
وسنتكلم عن الخوف من النار في الدنيا، وذلك بعد المقدمة عن النار والجنة، ثم نتكلم عن النار في حلقات
منفصلة عن الخوف منها في الدنيا، أي: كيف نخاف من النار خوفاً عملياً؛ لأن الناس تخاف من النار نظرياً لا عملياً، ولكننا نريد أن نخاف خوفاً عملياً من النار..
فمثلاً الذي يمتحن امتحاناً يخاف خوفاً عملياً فلذلك تجده يجتهد في المذاكرة.
فنحن نريد أن نخاف من النار عملياً؛ لأن جميع الناس في الدول المتخلفة أو الدول المتقدمة ما بين حاكم ومحكوم
لا يخافون من النار عملياً أبداً، وإلا فلو خفنا من النار مخافة عملية لما ظلم المسلم مسلماً، وما ظلم حاكم محكوماً أبداً؛ لأنه خاف خوفاً عملياً من النار، ونحن نريد أن نخاف خوفاً عملياً؛ لأن الصحابة سبقونا بخوفهم من الله عز وجل.
دخل رجل على سيدنا عمر فقال له: يا عمر الخير جزيت الجنة، اكس بنياتي وأمهنه أقسمت بالله لتفعلنه فظن
سيدنا عمر أن الرجل يمزح، فقال له: وإن لم أفعل؟ فقال له: إذاً فوالله لأذهبنه فقال له سيدنا عمر : وإذا ذهبت؟
فقال له: والله عني لتسألنه يوم تكون الأعطيات منه إما إلى نار وإما جنه فبكى عمر وانتحب حتى هدأه الصحابة
فقال: أعطوه مائة دينار من مال الخطاب لحر ذلك اليوم لا لشعره.
أي: حتى لا يظن أننا أعطيناه للشعر الذي قاله.
ولما رأى نفسه وجهاً لوجه مع عجوز لديها يتامى وهي تغلي لهم ماءً في القدر، قال لها: ماذا تفعلين يا أمة الله؟! فتقول له: وما شأنك أنت؟ فيقول لها: أريد أن أسأل، فقالت له: لدي ستة يتامى،
فقال لها: وما هذا الذي في القدر؟ فقالت: ماء أسكتهم به، والله بيننا وبين عمر.
وضعت ماء يغلي، وهم يسألونها: هل نضج الطعام؟ فتقول لهم: ليس بعد يا أولادي، حتى يناموا، فهي تسكتهم
بهذا الماء، فخاف عمر خوفاً شديداً.
هذه الأيام لو جئت تقول لوزير: الله بيننا وبينك، سيهزأ بك ويقول: خذنا على جناحك، أو خذ لنا مكاناً بجانبك.
سبحان الله! نسأل الله السلامة، نسأل الله الهداية، اللهم اهد كل ظالم، وتب على كل عاص، واهد الضالين
يا رب العالمين! إن الذي ذاق حلاوة القرب من الله لا يفرط فيها أبداً، والذي يخاف من الله يجد حلاوة في العبادة
جميلة، قال تعالى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا [السجدة:16]،
فالمؤمن يخاف أولاً، وبعد ذلك يطمع، كما قال تعالى:
أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ [الزمر:9].
فلما قالت المرأة: الله بيننا وبين عمر ، قال عمر : وما يدري عمر بكم؟ فقالت له: عجباً لك، أيلي أمرنا ويتركنا!
فعاد عمر وأخذ عبد الرحمن بن عوف ومعه الدقيق والسمن والعسل، ويقول لـعبد الرحمن :
احمل علي، فيقول: أحمل عليك أم عنك يا أمير المؤمنين! فيقول له: ثكلتك أمك احمل علي، أتحمل وزري يوم القيامة؟ فيذهب سيدنا عمر بنفسه إلى المرأة والليلة شديدة البرد في صحراء، فيطبخ وينفخ والدخان يدخل في لحيته وعينيه، وبعد ما استوى الأكل قال للعجوز: أنا أغرف وأنت تنفخين الأكل لكي يبرد، وبعدما غرف لهم قال لها: تعالي غداً عند أمير المؤمنين وسوف أكلمه في أمرك، فترد عليه وتقول: والله إنك لأولى بالأمر من عمر .
فذهب واختبأ وراء صخرة، و عبد الرحمن بن عوف يقول له: يا أمير المؤمنين! إنها ليلة شديدة البرد فقال:
لن أدع مكاني حتى أراهم يضحكون كما رأيتهم يبكون.
إحساس بالمسئولية، لا تطبيل وتزمير! فكلما تكبر مسئوليتك تكبر علتك وحسابك،
يقول صلى الله عليه وسلم: (يؤتى بالحاكم العادل يوم القيامة على الصراط فينتفض الجسر به انتفاضة، ويطير
كل عضو من أعضائه في مكان لا يعيدها إليه إلا عدله
).
وذهبت المرأة العجوز في اليوم الثاني وهي لم تر أحداً في الليل، أو كانت تغض بصرها عن الذي جاء إليها في
الليل، فدخلت على أمير المؤمنين عمر ، فقال لها: يا أمة الله! وصلتني شكايتك من الرجل الذي اشتكيت إليه
ليلة البارحة وأعطاك الأكل، فبكم نشتري مظلمتك؟
فقالت له: بمائتي دينار، فقال لها: بل أربعمائة دينار - من ماله الخاص- سبحان الله! فكتب في رسالة:
هذا ما اصطلح عليه عبد الله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب مع أمة الله أم اليتامى واشترى منها مظلمتها
بأربعمائة دينار، وشهد على هذا عبد الرحمن بن عوف و علي بن أبي طالب و عثمان بن عفان ، ووقعوا وقال:
ضعوا هذه في كفني حتى إذا جئت يوم القيامة قلت: برئت ذمتي بهذه الرسالة.
قال نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما) أي: رآهما في النار يعذبان ولكنه لم
يرهما في المجتمع الذي كان فيه.
قال صلى الله عليه وسلم: (رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون الناس) هذا الصنف من أهل النار.
ولا بد أن نعرف أن الكتاب والسنة لم يتركا شيئاً نجتهد فيه، فالإسلام وضع إطاراً للحياة بين الحاكم والمحكوم،
وبين الرئيس والمرءوس لكي يعيش الجميع في سلام.
فهذا الصنف من أهل النار هم جماعة يمسكون سياطاً -جمع سوط- والمصيبة أنه اشتراها من مالك أنت، فهو
يأخذ مالك ويشتري به سياطاً ويضربك بها، آمنت بالله رب العالمين، لا إله إلا الله! قال:
(ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات شعورهن كأسنمة البخت لا يدخلن الجنة، ولا يشممن ريحها، وإن ريحها
ليشم من مسيرة كذا وكذا
) فالرسول صلى الله عليه وسلم لم ير في أيامه هذين النوعين:
لا رجال الأمن المركزي، ولا النساء الموظفات اللاتي يمشين كل يوم عاريات في الطريق، ويقول الناس لك:
هذه لابسة.
نسأل الله الهداية، ونسأل الله أن يعيد الغيرة إلى قلوب المسلمين، وأن يعيد الرحمة إلى قلوب المسلمين،
وأن يعيد الود إلى المجتمع المسلم، وأن يعيد الأمن والأمان إلى البيوت المسلمة؛
إنك يا مولانا على ما تشاء قدير.

الموضوع الأول: الخوف من النار، وسوف نتكلم عليها.
الموضوع الثاني: طبقات النار ودركاتها -والعياذ بالله- ومن في الطبقة الأولى والثانية والثالثة
حتى الدرك الأسفل والعياذ بالله، وسوف نوضح حتى ننتبه إذا لم نكن نعرف.
الموضوع الثالث: صفة قعر جهنم، شكله، ومن فيه، وشكل العذاب فيه.
الموضوع الرابع: أبوابها وسرادقاتها.
الموضوع الخامس: ظلمتها وسوادها.
الموضوع السادس: شدة حرها وزمهريرها.
الموضوع السابع: تغيظها وزفيرها.
الموضوع الثامن: دخانها وشررها ولهيبها، الشرارة الواحدة مثل الجبل.
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لو أن أهل النار وجدوا ناراً من نار الدنيا، لاستراحوا فيها وناموا).
الموضوع التاسع: جبالها ووديانها.
الموضوع العاشر: سلاسلها وأغلالها.
الموضوع الحادي عشر: حجارتها.
الموضوع الثاني عشر: حياتها وعقاربها والعياذ بالله.
الموضوع الثالث عشر: طعام أهل النار وكسوتهم.
الموضوع الرابع عشر: قبح صور أهلها.
ويقول صلى الله عليه وسلم:
(لو خرج جهنمي على أهل الدنيا لمات أهل الدنيا جميعاً من نتن رائحته وقبح منظره).
الموضوع الخامس عشر: أنواع عذاب أهل النار، وهي تسعة وسبعون نوعاً من العذاب سوف نفصلها من
القرآن ومن السنة، لأن الموضوع ليس فيه اجتهاد.
الموضوع السادس عشر: بكاء أهل النار، ويقول صلى الله عليه وسلم:
(حين تنتهي دموع أهل النار يبكون بدل الدمع دماً حتى لو أجريت سفن في دموعهم لجرت).
الموضوع السابع عشر: من هم أكثر أهل النار.
الموضوع الثامن عشر: كيف يجوعون وكيف يعطشون.
ثم بعد ذلك الحديث عن جهنم بالذات، لأن فيها عصاة الموحدين.
كل هذه المواضيع سنتكلم عليها بالتفصيل إن شاء الله.
فالحديث عن النار حديث ثقيل جداً على القلب، لكن هذه حقائق العلم التي يجب أن يكون الإنسان أمي









كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





sgXsgm hg]~hv hgNovm -hg[km ,hgkhv ( 18)






عظَمة عَقلكْ تخلقُ لك الْحسادْ ، وعظَمة قلبكْ تخلقُ لك الأصدقاءْ .. وعظـَـمة ثرائك تخلقُ لك الْمنافقونْ


..إنّ لله وإنّ إليه راجعون ..

اللّهم أغفر " لأم عبدالعزيز " واسكنها جنات الفردوس الأعلى

واعفو عنها وتغمدها برحمتك ياأرحم الراحمين..