اتضح لنا في الفتره الأخيره زيادة نشاط ثلاث من السحالي في التآمر على التماسيح ومحاولة استفزازهم بشتى الطرق <<طرق وإلا شوارع كح كح كح>> وهن .. الزعيمه شيطونه .. الفراشه النائمه ... سمنتا
يعني وحده .. ترقّص ( ترفع بهم ) وهي شيخة الغفر شيطونه .. والثانيه .. تشوت <<دايم خارج المرمى>> وهي الفراشه النائمه .. والثالثه .. تشجع <<ناقصها مكرفون رئيسة الرابطة>> وهي سمنتوه ..
هذي شيطونه توجه .. شوي وتعضهم لو ما سمعوا كلامها
وهذي الفراشه على بالها ماسكه على التماسيح شي في ذا الفلوبي وتهددهم
وهذي سمنتوه حدها بس تضحك لهم وتحمسهم بردودها
ملاحظه ::
لازلنا في هذه الصور ملتزمين بمراعاة الشعور الخاص والعام للسحالي <<يعني فيه أشين من كذا>> من باب الرأفه لأننا عارفين إنهم ما يتحملون
الزعل مرفوع والعتب مسموع
دمتم بخير