~أتت مودعه [كُن ربانياً لا تكُن رمضانياً]
و هانحنُ ننصب راياتنا في مرتفعات الربانين الباسقه ...
راياتاٌ تنبؤنا أن السباق قد إنتهى ...
و لكن تلك النفوس تطلب المزيد و تتطلع إلى قِمَماً أُخرى ...
يا [ دُرر أُمتنا المصونه ]
قد وعيتم فأعطيتم ... و فهمتم فكفيتم ...
هذه حروف النور تُضيء بأسم كُل أحداً منكم
جُربتم فوفقتم ... تسابقتم فكلكم فزتُم ...
كان شعارُ كُل أحداً منكم
{ ياربنا إليك رغبنا , و ببحرِ أنواركَ رحالنا وضعنا }
بنهاية البدايه أتت مودعةٌ مستقبله ...
أوصت أحبتها بالتكمله ...
فالمطاف مُستمر ... هُناك يستقر ...
فيامُدكر ... عن ساعديك شمر ... الدعوةُ في خطر ...
{ فاصدع بما تؤمَر }
شُكر و يندثر , لكُلِ من تأثر و يؤثر ,
إنا بصحبتكم نفتخر , و لفراقكُم قلوبنا تعتصر ...
و بإمتنانٍ عالا سديم السماء ومازال بعدُ مقصر ,
لمن حُرقتُهُ تُعبر ...
و لِمن خلفَ الكواليس ينتظر
[ إدارة الأماكن ]
أضحوا لنا في الدربِ أنواراً و في الأعماقِ ذكرا ,
قوماً إذا خالطتُهم أحببتهُم سراً و جهرا ...
و أخٍ أراني الشهد في عصراً يفيضُ علي مُرا ...
لما يشُدُ على يدي و يقولُ لي أُوصيكَ صبرا ...
أخوتُكم في الله أصحابـ الحمله
:
(( شيزون , pǻЯądiśę , أم فهد , البرفسوره , sadaاليوفي , جاد ))
ياساكنين قلُوبنا عُذراً مدى الأيامِ عُذرا ...
بَخلت مدامعُ مُقلتي بِماءها فبكيتُ نثرا ...
اللهم إنا نسألك دوام الحمدوالشكر..
وبركة الحياة والعمر..
ونسألك جوامع البر..
والثبات في الأمر..
هذا و إن أصبنا فمن الله , وأن أخطائنا فمن أنفسنا والشيطان
وصلى الله على نبينا خير الخلق محمد صلى الله عليه و سلم
إلى عوده نستودعُكم الله أحبه
حفظكم الرحمن
ZHjj l,]ui F;Ek vfhkdhW gh j;Ek vlqhkdhWD