يالله حيهم .. معرفاً معرفاً وخشتن خشه
والله أحس إني من زمااااااااااان عنكم وجمعتكم الطيبه .. بس وش نسوي عاد .. الظروف <<ظروف والا رسايل كح كح<<يا قدمك يعني لازم ترجع بغبار
أكيد تتذكرون يومكم صغار طبعا .. والشطانه أو الشيطنه اللي عند البعض .. إذا موب الأغلبيه منكم
حد الواحد منا .. بس يطامر من متسان لمتسان .. ما نركد أبد
مهما يصايحون علينا أهلنا .. اهجدوا .. امسكوا أرضكم .. خلوكم شاطرين <<ذيك الأيام ما ندري وش معناها>> ما فينا فايده .. ما نسمع الكلام ونستمر في المطامر .. وعدم الركود
يالله .. إذا هددونا .. بأشياء زي .. ترى بتجيكم عوافي الله
.. مع إني لين الحين ما بعد حصلت على شرف التعرف على ذا العوافي الله وشي من لحيه خخخخخخ
وأحيانا .. يقولون ترى بيجيكم السعلو
.. أول أحسبه شايب من العايله معه عصا وبيجينا زياره
.. بس يوم لاحظت إنهم ما يقولونه إلا وهم زعلانين علينا .. قلت أكيد ذا شي يخوف .. خصوصا إن اسمه غريب ولا فيه أحد في العايله مسمي عليه خخخخخخخ <<بالله لا عاد تلاحظ مره ثانيه
طبعا .. اسوأ شي كنا نسويه .. الركض بأقصى سرعه .. داخل البيت وبرا البيت .. المشكله كنا نركض بدون سبب في أغلب الأوقات
ودايما نجيب العيد <<تكلم عن نفسك>> خصوصا إذا كنا شايلين معنا شي .. سواء خفيف وإلا ثقيل
أكثر شي .. كان يصير لي إذا ركضت .. يا أصدم في جدار .. وإلا في حافة باب مسايف <<مفتوح نصه>> .. وإذا كان في الشارع يا مدرعم في حفره .. وإلا في سياره واقفه .. وقسم بالله إنها صادمتني سياره وأنا صغير .. والحمد لله انكتب لي عمر
والسبب في هذا كله .. إني أركض وأنا أناظر ورا <<ركب مرايات خخخخخخخ
لأجل تسذا .. الجبهة كانت ما تخلا من الصعارير
<<ترجم لو سمحت>> صايره كلها مطبات صناعيه .. كنها شارع فيه مدرسه ومسجد وبيت واحد قوي <<يملا الشارع مطبات ولا همه أحد كنه شارع أبوه
وللإيضاح .. فالصعارير وهي جمع صعرور <<يختلف في حالتنا هذه عن الصعرور المتعارف عليه في مجتمع الحريم اللي يصرقعونه بين أسنانهم ويسمى أيضا لبان لامي>> تتشكل غالباً في الجبهه وأحيانا في أماكن متفرقه من الدمجه
والصعرور الذي نقصده هنا .. هو بروز أو ورم .. على شكل معمول قهوه مسويته وحده رفلاء
.. يتشكل على سطح الجبهه عند الاصطدام بجسم صلب .. وأكثر شي يطلع من الحصى إذا رجمك أحد حاقد عليك .. يعني ببساطه فلقه
والله من طاقيه كنت أطلع من أهلي لابسها على إنها بيضاء .. أرجع بها حمراء <<من الدم خخخخخخخ
عمومنز .. المقدمه اللي فوق .. هي .. لذا الولد اللي بتشوفونه في الصوره الحين .. ركزوا على خشمه .. وتوقعوا وش صاير له !!
أحد بيقول .. محارشن له قطوه .. وقفلت معها .. وخطفت خشمه بمخالبها
أحد ثاني بيفكر إنه مضيق صدر
الزئيمه قامت خبطته بمكنستها اللي تطير عليها
<<براااا
ناس بتتوقع إن
ضحوكهنيشن عاضته بأسنانها اللي طلعت بها في شيخوخة السحالي .. ذيك اللي كنها خرامه
<<برضه برااا
ويمكن ناس ثانيه .. يروح بهم تفكيرهم أبعد من كذا .. ويخمنون إنه مطفش
أم دمجه وعطته هيد <<ضربه بالدمجه>> على فنسته .. وسببت له هالخساير من كبر الدمجه
<<هذي موب برااا وبس إلا تسفير
عاد .. كلن والاحتمال اللي جا في باله .. لكن تعالوا نشووف .. وش السبب اللي خلا خشمه تسذا
7
7
7
7
7
7
اللي قلوبهم رهيـّـفه .. وبيسوون فيها عاطفيين ونعومين .. بلاشي ينزلون تحت
7
7
7
7
7
7
اوكيه .. جاهزين؟ <<لا تفصيل كح كح
7
7
7
7
7
7
شفتوا .. هذي آخرة اللي قاعد يركض بشوكه في يده .. ومسوي فيها حريف تفحيط في البيت
بس ما لاحظتوا شي في الصوره الثانيه؟!! << يا كثر ملاحظاتك بعد
أمه .. ذا السحليه
.. قاعده تهديه ولا كأن صار شي حتى والشوكه ناشبه في خشمه
لو هي وحدتن من ربعنا .. تسان قلبتها خبيتي وزيران ومناحه
.. وجمعت خلق الله كلهم بالصياح .. ويمكن تصفر <<تترنح مغمى عليها>> من شكل الولد قبل الولد نفسه خخخخخخخخ
يخليكم ربي