أبحاث القلب الجينية تفسر عدم استفادة الكل من الإسبرين
صورة أرشيفية
واشنطن (أ.ش.أ)
"الإسبرين" هذا العقار الذى قد يكون الحل الأمثل للوقاية من فرص الإصابة بالجلطات وأمراض القلب والسكتات الدماغية، توصلت أحدث الأبحاث الطبية إلى أن الكل لا يستفيد منه بنفس القدر.
فقد كشفت تحاليل الدم للنشاط الجينى عن وجود مستوى مقاومة للإسبرين بسبب التأثير الجينى على نظام القلب والأوعية الدموية.
وتضيف الأبحاث إمكانية مستقبلية لمعرفة من الذى سيستفيد من تناول "الإسبرين" ومن ستكون استفادته محدودة أو فى بعض الأحيان منعدمة، بالإضافة إلى تقديمها أدلة حول الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بنوبات قلبية.
واستخدم "الإسبرين" على نطاق واسع لعلاج أمراض القلب ومرضى السكتات الدماغية على مدار الخمسين عاماً الماضية، وذلك لقدرته على منع تجلط الدم إلا أن الأطباء لم يكونوا على دراية كاملة بآلية عمل الإسبرين ولماذا لا يعمل على وقاية البعض من فرص الإصابة بالأزمات القلبية.
كان الباحثون بالمركز الطبى التابع لجامعة "ديوك" الأمريكية قد أجروا أبحاثهم على مجموعة من مرضى القلب تناولوا جرعات منخفضة من الإسبرين كجزء وقائى فى الاستراتيجية العلاجية التى يخضعون لها، حيث تم إعطاؤهم جرعة منخفضة بواقع 350 جراماً من الإسبرين يومياً لنحو شهر كامل.
وقام الباحثون بدراسة تأثير الإسبرين على وظيفة التعبير الجينى والصفائح الدموية بخلايا الدم المسئولة عن التجلط.
وأشارت المتابعة إلى أن نحو ثلث المشاركين فى الأبحاث عانوا من مقاومة الجسم للإسبرين وآثاره الإايجابية على تقليل فرص الإصابة بالجلطات والسكتات الدماغية
Hfphe hgrgf hg[dkdm jtsv u]l hsjth]m hg;g lk hgYsfvdk Hfphe hgrgf
علمتني الحياة..
أن أعطي كل من أقابله دون أن أنتظر الجزاء والمقابل...
وأن ازرع الخير وإن لم أحصد ثماره،لأنه لا بد أن يأتي من يحصد هذه الثمار..
لن يضيع خير إن زرعا..
اذا رأيت انياب الليث بارزة.....فلا تظنن ان الليث يبتسم