عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2012, 12:22 AM
المشاركة 66
إرتواء
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
رد: الابتزاز خطر يهدد الفتيات والشباب ..


{من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون }

إن عمل الانسان بما فيها لم يدع لنفسسه شر
نعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا
والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت
أما مايصب بعض الفئه الضالهـ
فلا طيب لحياتهم يعيشون ع هامش يتلذذون بدمار كيان انسان
ربما موت الشعور لديهم و لعدم احساسهم بما يفعلوون
أو اظطراب نفسي لا برئه من شفائهـ

لو سمح لي هنااا ؟؟؟!!
زاويه منفرده لا زعل فيها :-
لكل من كان لهـ موقع أو جر غيره من المشرفين أو الادااره الموقره
رفقاً رفقا ً ببنات عرقكمم فكم من انثى تلذذت بالاحاديث المنمقهـ
وكم من زاكيهـ ( ناضجه فوق المستوى التعليمي ) اغرتها بعض الكلمات المصتنعه
ولا تدري بأن ماكان خلف الشبكااات العنكبوتيه من عوااااطف
زااائف - مخالف شرعي - منتهااه للإبااده
الا من رحم ربي -



كل ماسبق من اخواني واخواتي الاعضاء شرح ورد كاامل لا تعقيب عليهـ
ولكن هنا نقااط هامه لا بد من علااجها-
ولا اعفي الفتااه من تحمل المسؤليـهـ الكبرى !!!


1- مالذي جعلك غاليتي في تلك البوتقه اين عقلكـ ؟؟اين مبادئك الاسلاميه
2- وان ما وقع وقع فلما لا تضربي بخوفك جدار الحائط وتعلمي اهلك فلا احد اقرب منهم لك في محنتك
3- حاولي بفطنتك وذكائك ان تحولي عدوك الى حيوان اليف يسهل ع رجال الامن النييل منه
4- لا تدعي الفرااغ يسحب بك الى الهاويه حيث لا رجعه
5- احسني استخداام تنكلوجيا مابين يديك ولا تدعيها تلاعب بك فمن صنعها انسان ايضاً
فلا تفقدي انسانيتك 0
6- بقدر الايمكان عذم الاحتفاظ بصور خااصه في اجهزتكم لربما تلك الانفس الخبيثه لديها من المكر والدهاء
مالا يكوون بالحسبان
7- واخيراً وليس بآآخر وهذا مايحضرني كوني مع الله يكن معك واكثر -

وهذا ولله الامر -

أهلاً وسهلاً


استاذي الكبير
القيصر



لم اعرفك حق المعرفه
ولم احضر لك صفح قبل -- ولكن هنا وجدت
طرح اجبرنا ع الانصاات والاشااده من الجميع
لك من شخصي اطلق التحايا
يا من شمر عن ساااق قضيه صادحه في شارعنا العربي
بوركت وبوركت مساعيك
ونلتي ونلنى رضا الله في أعمالنا ماظهر منها وما بطن
الهم آآمين
لرووجك اطيب واعطر عوود -






زوارق النجاه تبدأ من أعماقنا
فإن أجدت التجذيف فهنيئاً لك وصولك لبر النور


من قلب يالأماكن