عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
10

المشاهدات
1258
 


| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all| ▐الخلــود ▐| is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
53,311

+التقييم
9.05

تاريخ التسجيل
Mar 2008

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
17365
14-03-2013, 11:39 AM
المشاركة 1
14-03-2013, 11:39 AM
المشاركة 1
Ehdht سلْسلة الدّار الآخرة - مفاتيح الجنة ( 23)
سلْسلة الدّار الآخرة مفاتيح الجنة











سلسلة الدار الآخرة مفاتيح الجنة

أعد الله تعالى للمؤمنين جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها، وذلك هو الفوز العظيم. ولن يدخل الجنة
أحد إلا بمفتاح، ألا وهو مفتاح التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله. وهناك مفاتيح أخرى تدخل صاحبها الجنة
وهي مستقراة ومستنبطة من آيات قرآنية وأحاديث نبوية.

موقف المسلم من الحديث عن النار:
نحمد الله رب العالمين، حمد عباده الشاكرين الذاكرين، حمداً يوافي نعم الله ويكافئ مزيده، وصلاة وسلاماً
على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد، اللهم صل وسلم وبارك عليه صلاة وسلاماً دائمين متلازمين
إلى يوم الدين. أما بعد: فهذه بمشيئة الله عز وجل هي الحلقة الثالثة والعشرون في سلسلة حديثنا عن
الدار الآخرة، أو عن الموت وما بعده. والحديث عن النار يؤثر على المسلم ويجعله فزعاً من هول النار ومما
في النار من ألوان العذاب التي أعدها الله سبحانه وتعالى ..
لمن تكبر وتجبر وبغى وطغى وكفر بالله رب العالمين.
والحديث عن النار واقع حذرنا ونبهنا الله عز وجل منه، وحذرنا أيضاً سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منه،
وكان الصحابة يفرقون من النار ومن ذكر النار وعذاب النار، وخزي النار، وكان الحبيب صلى الله عليه وسلم يذكر
ويقول: (ما من عبد مسلم انفتل من صلاته -يعني: انتهى من صلاته- ولم يسأل الله الجنة ثلاثاً إلا قالت الجنة:
يا رب! عبدك فلان انفتل من صلاته ولم يسألك أن تدخله الجنة، فيا بؤس هذا العبد!
وإذا طلب العبد من ربه الجنة ثلاث مرات عقب كل صلاة، قالت الجنة:
(يا رب! اللهم إن عبدك فلاناً قد طلب منك أن تدخله الجنة، اللهم لا تحرمه مني ولا تحرمني منه).
ويسن أن يقول المسلم بعد صلاة الصبح وبعد صلاة المغرب سبع مرات: اللهم أجرني من النار، والأفضل أن
يعمم فيقول: اللهم أجرنا من النار، لأنه قد يكون هناك من تنزل عليه الرحمة فيرحم الله الجميع، وقد ذكر
الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أن إنساناً ربما بكى في أمة من خشية الله فرحم الله هذه الأمة
كلها ببكاء هذا الشخص، وكان حول الحبيب المصطفى البكائون السبعة من الصحابة، وكان قائدهم أبا بكر
فكان لا يسمع آية إلا وبكى من خشية الله مما عرف من الحق والصدق، ومما رأى وشاهد من قربه من
مولاه عز وجل.
فبعد كل صلاة تسأل الله الجنة، وتستعيذ بالله من النار، والنار تقول:
(يا رب! إن فلاناً قد استجار بك مني، اللهم فأجره مني) فالنار تؤمن على دعائك، كما يفعل ذلك الحور العين،
فقد ورد أن من سأل الله الحور العين فإنهن يقلن:
(يا ربنا! إن عبدك فلاناً قد طلب منك أن تزوجه منا.. اللهم لا تحرمه منا ولا تحرمنا منه).
وكان عبد الله بن أبي فضالة الصحابي الجليل رضي الله عنه دميم الوجه، وكان كلما يذهب إلى بيت يطلب منهم
أن يزوجوه رفضوه حتى يئس الرجل، فمن باب الأدب ذهب إلى سيدنا الحبيب صلى الله عليه و سلم فقال:
يا رسول الله! أأتزوج من الحور العين في الجنة؟ يعني:
أنه في الدنيا لا يوجد أحد يرضى بي ويقبلني، فهل في الآخرة كذلك؟ فهو لا يسأل عمراً ولا زيداً وإنما يسأل
من إذا قال له كلمة فقد صدق؛ لأنه لا ينطق عن الهوى، والصحابة كانوا ينتهزون الفرص في الخير، ونحن ..
ننتهز الفرص في قطعة أرض، أو في منحة أو غيرها.
ولما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن سبعين ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب قام عكاشة رضي الله عنه
من مكانه وهو يريد أن ينتهز الفرصة فقال: ادع الله أن أكون منهم يا رسول الله! فقال رسول الله:
(أنت منهم يا عكاشة).
وندعو في بداية الحلقة من أجل أن يفتح الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الفاتحين. اللهم اجعل جمعنا هذا
جمعاً مرحوماً، وتفرقنا من بعده تفرقاً معصوماً، لا تجعل يا ربنا بيننا شقياً ولا محروماً، لا تجعل لنا في هذه الليلة العظيمة ذنباً إلا غفرته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا عسيراً إلا يسرته، ولا كرباً إلا أذهبته، ولا هماً إلا فرجته،
ولا ديناً إلا قضيته، ولا ضالاً إلا هديته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا طالباً إلا نجحته، ولا مظلوماً إلا نصرته، ولا ميتاً
إلا رحمته، ولا طالباً إلا نجحته، ولا شيطاناً إلا طردته، ولا مسافراً إلا رددته غانماً سالماً. اللهم أجرنا من النار،
اللهم أجرنا من النار، اللهم أجرنا من النار، اللهم زحزحنا عن النار، اللهم زحزحنا عن النار، اللهم زحزحنا عن النار،
اللهم أدخلنا الجنة بدون سابقة عذاب، إن لم نكن أهلاً لرحمتك فرحمتك أهل أن تصل إلينا.
ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون، اهدنا فيمن هديت، عافنا فيمن عافيت، تولنا فيمن توليت، بارك لنا فيما
أعطيت، قنا واصرف عنا شر ما قضيت، فإنك سبحانك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولا يعز
من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت، لك الحمد على ما أعطيت، ولك الشكر على ما أوليت،..
لك الحمد على ما أعطيت، ولك الشكر على ما أوليت، لك الحمد على ما أعطيت، ولك الشكر على ما أوليت، نستغفرك ونتوب إليك، نستغفرك ونتوب إليك، نستغفرك ونتوب إليك، نستغفرك ونتوب إليك، نستغفرك ونتوب
إليك، ونؤمن بك ونتوكل عليك، أنت القوي ونحن الضعفاء إليك، أنت القوي ونحن الضعفاء إليك، أنت القوي ونحن
الضعفاء إليك، أنت الغني ونحن الفقراء إليك، أنت الغني ونحن الفقراء إليك، أنت الغني ونحن الفقراء إليك.
استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك، اللهم إنا مقهورون فانصرنا، وأذلاء فأعزنا، وتائهون فأرشدنا، ومشتتون فاجمعنا، وأصحاب شهوات فتب علينا، تب على كل عاص، واهد كل ضال، واشف كل مريض، وفك
كرب المكروبين، وفك أسر المأسورين، وانصر الإسلام وأعز المسلمين.
اختم لنا منك بخاتمة السعادة أجمعين، لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، ول أمورنا خيارنا، ولا تول أمورنا شرارنا،
اصلح يا رب أحوالنا. اللهم اجعل عن أيماننا نوراً، وعن شمائلنا نوراً، ومن أمامنا نوراً، ومن خلفنا نوراً، ومن فوقنا
نوراً، ومن تحتنا نوراً، واجعل لنا نوراً، واجعلنا نوراً، واختم لنا منك بخاتمة السعادة أجمعين، وصلى الله وسلم
وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
وسعيد بن زيد رضي الله عنه، كان من الصحابة الذين عاشوا بأقدامهم وأجسادهم في الدنيا، ولكن قلوبهم
كانت مع الله ليل نهار، كانوا رهبان الليل فرسان النهار، نصراء لدين الله ولرسول الله ولكتاب الله حتى دخل الناس
في دين الله أفواجاً.
اطلع الله على قلوب عباده، فوجد أصفاها وأنقاها قلب الحبيب المصطفى، فاختاره ليكون للعالمين بشيراً ونذيراً
وخاتماً للنبيين، ثم اطلع على قلوب خلقه فرأى أنقى وأصفى قلوباً بعد قلب الحبيب المصطفى قلوب صحابته،
فجعلهم هداة يهدون إلى الحق وإلى سواء السبيل. وأعظم الصحابة وأفضلهم العشرة المبشرون بالجنة، الذين
منهم سعيد بن زيد زوج فاطمة بنت الخطاب وكانا السبب في دخول عمر بن الخطاب الإسلام،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من الدنيا وما فيها)
فكيف بمن كان سبباً في هداية عمر بن الخطاب ؟

قصة فتح سعد بن أبي وقاص للمدائن عاصمة كسرى:
وسيدنا سعيد بن زيد رضي الله عنه كان في القادسية مع سعد بن أبي وقاص الذي فتح المدائن
عاصمة كسرى وهو ملقى على بطنه؛ بسبب الخراريج في جسده كله، فما كان يستطيع أن
يجلس، فأدار المعركة وهو منبطح على بطنه، وكان النصر حليفاً للمسلمين، وكان القائد من هؤلاء
يجعل قارئ القرآن قبل المعركة يرتل أمام الناس سورة الأنفال وسورة التوبة، لتلقيان الحماسة في
قلوب المقاتلين ليتحقق نصر دين الله عز وجل.
وكان سيدنا خالد عندما يسمع القارئ يقرأ سورة التوبة إلى قوله تعالى: بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ *
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
[التوبة:128-129]
يقول: الله أكبر! هبي رياح النصر، ويدخل خالد وسط المعركة أول واحد يحارب ولا يجعل حوله ستمائة حارس.
وقال سيدنا علي رضي الله عنه:
كنا إذا اشتد البأس أو احمرت الحدق وحمي الوطيس -يعني: المعركة- احتمينا بظهر رسول الله، فلا يكون
أحد منا أقرب إلى العدو منه.
يعني: عندما تشتد المعركة يختبئ الصحابة وراء الحبيب المصطفى، ويكون أقرب مقاتل للسهام، فأي
شجاعة كان عليها رسول الله! وأي شجاعة كان عليها سيدنا سعد أول من رمى بسهم في سبيل الله!
وأول يوم في معركة المدائن يصاب المسلمون بانكسار وانحسار، حتى حصلت لهم هزيمة.
وكان المسلمون يسمون الأسماء بمسمياتها، لكن نحن نلبس الحق بالباطل، نضرب في عام 1967م
من قبل اليهود ونسميها نكسة، والناس تشرب الخمر ويقولون عنها: إنها مشروبات روحية، أو يرقصون
بخلاعة ومياعة ويقولون:
هذا فن، قال صلى الله عليه وسلم: (سوف يأتي زمان على أمتي يسمون الحرام بغير أسمائه)
أي: يلبسون الحق بالباطل، ينزعون الاسم المعروف ويجعلون بدله اسماً آخر مثل الرجل الذي قال:
نحن لا نسمي ما في البنوك فوائد وإنما نسميها عوائد، إذاً: أطلق على الخنزير أنه بقرة وكله؛
أسأل الله السلامة، إن كان على تغيير الاسم فغير، لكن ماذا ستقول لله يوم القيامة؟
أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار. سيدنا سعد جمع الجيش والقوات، وقال لهم: هناك أسباب
للهزيمة، فهل صليتم صلاة الخوف؟ قالوا: نعم، صلينا.
وصلاة الخوف في المعركة بأن يقسم الجيش نصفين، نصف يصلي ركعة ونصف يحرس ويحمل الأسلحة
ويستعد للقتال حتى لا يهجم أحد على المصلين، ثم يخرج الذين صلوا ركعة فيحملون السلاح، ثم يدخل
الذين لم يصلوا فيصلون ركعة خلف الإمام، ثم بعد ذلك الذي صلى الركعة الثانية يخرج من أجل أن يحرس
بقية الجيش، ويدخل الذي صلى الركعة الأولى فيصلي الركعة الثانية..
وهكذا بالتبادل إلى أن يصلوا الركعتين، وهذه كيفية من كيفيات صلاة الخوف. وصلاة الخوف تكون حتى في
شدة القتال، وقد أفتى رجل في عام 73م بأنه يجوز للجيش المصري أن يفطر كله في رمضان، وهذه الفتوى
غير صحيحة، فالذي لا يقدر أن يصوم أصلاً فإنه يفطر، لكن ما عدا ذلك فالأصل أنه ينوي من الليل الصيام ...
ويدخل في المعركة في النهار، فإن تضرر تضرراً بالغاً من الصيام ..
بحيث أنه لا يقدر على المواجهة فإنه يفطر، أما أن الجيش كله ينوي ألا يصوم فيأتي النهار وهم مفطرون
فماذا سيصنع جيش قد أفطر بكامله؟ فلقد حارب المسلمون في بدر في شهر رمضان وهم صائمون،
وفتحوا مكة في رمضان وهم صائمون. فقال سيدنا سعد للجيش: لابد أن يكون هنالك خلل تسبب في
الهزيمة، فصاح صائح:
يا أيها القائد! الخلل هو أننا نسينا سنة السواك، فأمر القائد الجيش أن يستاكوا فما أتى اليوم الثاني
إلا وكل واحد ومعه السلاح والسواك.
فالسلاح اتخاذ السبب، والسواك الاعتصام بالسنة، وفوق كل ذلك فإن الله هو الناصر والمعين، والنصر
من عند الله، وإنما يجب علينا الأخذ بأسباب النصر من إعداد العدة والتخطيط الناجح وغير ذلك.
فلما رأى حراس المدائن ثلاثين ألفاً أو أربعين ألفاً يضعون شيئاً في أفواههم، تيقنوا أن العرب من أكلة
لحوم البشر، فقد كانوا يعلمون سابقاً أن العرب في الجزيرة العربية يأكلون لحوم البشر، فقذف الله الرعب
في قلوبهم فتركوا أبواب الحصون وفروا هاربين، فقام سيدنا سعد وأمر البراء بن عازب الذي قال فيه..
الرسول صلى الله عليه وسلم:
(رب أشعث أغبر ذي طمرين -يعني: ذا ثوبين باليين- لو أقسم على الله لأبره منهم البراء بن عازب).
فقال له: اقسم على الله ليفتحن لنا المدائن اليوم، فصلى البراء ركعتين ثم رفع رأسه إلى السماء وقال:
أقسم عليك بعزتك وجلالك أن نصلي المغرب اليوم خلف سعد بن أبي وقاص في عاصمة كسرى ،
فاستجاب الله الدعاء، فما أذن المؤذن إلا في إيوان كسرى .
هكذا ينتصر الإسلام، وهكذا نعود إلى الاستقامة، طالما الإنسان يعيش بأقدامه في الدنيا ولكن قلبه مع
الله في الآخرة تصلح دنيانا وأخرانا، ولكننا كما قال الشاعر: نرقع دنيانا بتمزيق ديننا فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع.










كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





sgXsgm hg]~hv hgNovm - lthjdp hg[km ( 23)






عظَمة عَقلكْ تخلقُ لك الْحسادْ ، وعظَمة قلبكْ تخلقُ لك الأصدقاءْ .. وعظـَـمة ثرائك تخلقُ لك الْمنافقونْ


..إنّ لله وإنّ إليه راجعون ..

اللّهم أغفر " لأم عبدالعزيز " واسكنها جنات الفردوس الأعلى

واعفو عنها وتغمدها برحمتك ياأرحم الراحمين..