;، الأيَامُ بارِدَه جِدآ والوِحده قاتِله , ليسَ بِ وحدتيّ , ولا بِغيابُكِ المتَكَرِر وإنما بِ حجم الذَكريات التيّ مازالت معلقَه على أراجيحُ دَميّ !