عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
10

المشاهدات
800
 
سنـ الفضه ـا
عضو يفوق الوصف

سنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to allسنـ الفضه ـا is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
4,652

+التقييم
0.80

تاريخ التسجيل
May 2008

الاقامة

نظام التشغيل
.....

رقم العضوية
20391
19-06-2011, 05:39 AM
المشاركة 1
19-06-2011, 05:39 AM
المشاركة 1
Ehdht أراد إضحاك شقيقتيه فشنق نفسه بالشماغ
أراد إضحاك شقيقتيه فشنق نفسه




البداية كانت تسلية والنهاية الموت شنقا بعمامة «شماغ» في غفلة من الأسرة. هكذا وقع حادث وفاة طفل بالخبر أراد رسم البسمة على وجهي شقيقتيه الصغيرتين بعد أن علق عصا حديدية داخل غرفته وربطها بالعمامة بادئا مشاهده التمثيلية المضحكة التي تحولت فجأة إلى كارثة هزت قلوب أسرته وأصدقائه وجيرانه حزنا عليه.
وتعود تفاصيل الحادث الى أنه عندما قام طفل « 13 عاما» باللعب مع شقيقتيه داخل منزلهم بالخبر الشمالية في ساعات الصباح الأولى احضر عصا حديدية وثبتها بين جدار غرفته ودولاب الملابس ثم ربط «شماغا» بمنتصف العصا، وبدأ بعدها أداء مشاهد تمثيلية لممازحة شقيقتيه وإضحاكهما محركا رأسه داخل العمامة بعد تثبيت نهايتها برقبته وفي غفلة منه استحكم الشماغ عليه وفشل في الإفلات منه، ولقي مصرعه اختناقا، وأوضح مصدر بهيئة الهلال الأحمر لـ «اليوم» أن فرقة ميدانية هرعت للموقع وعثرت على الطفل جثة هامدة، وتبين أن شقيقتيه لم تعلما بمصرعه ظنا منهما أنه يمازحهما قبل أن تخبرا والدتهما التي أنهارت من هول الصدمة، وتم نقل جثة الطفل بسيارة الموتى «الشرشورة» لمستشفى الخبر الجامعي.




أراد إضحاك شقيقتيه فشنق نفسه
لاحول ولا قوه الا بـ الله
الله يصبر اهله وينزل عليهم السكينه
والله يرحمه ويغفر له



كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





Hvh] Yqph; ardrjdi takr ktsi fhgalhy



ربيَ عَلقتُ أمنيةَ بِمسمار الرَجآء عَلى بابِ السماءَ !
رَبي هي بينَ يديكَ ، بينَ
كافٍ وَنُون
قُل لَها :
كُوني .. لتكونَ