الموضوع: الاناشيد الاسلامية ( أقرأ هذا المقال .. مهم جداً)
عرض مشاركة واحدة
قديم 20-11-2010, 10:21 PM
المشاركة 47
الصورة الرمزية ~ آلغربآء ~

عضو له مكانه في قلوبنا

  • غير متواجد
رد: الاناشيد الاسلامية ( أقرأ هذا المقال .. مهم جداً)
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جووود
أهلا بك أخي الكريم الغرباء

و شكرا لهذا الطرح القيم الذي أجدت تقديمه و أسأل الله جل في علاه أن يجعله في موازين حسناتك

و تعقيبا لموضوعك بعد اذنك ..

أقول أني من بين الذين يعشقون الاناشيد الدينية

التي تتضمن مواعظ و عبر و حكم فتزيدني حماسا للطاعات

و تخلق في نفسي الغيرة على الدين

و المأكد الآن أن الاناشيد الاسلامية صارت من ضمن الكثير من الاشياء

التي تركت جدلا بين الناس

قديما كانت غير مصاحبة للايقاع و النغمات المحرمة

و كانت بذلك خالية تماما من الفتنه

لكنها الآن صارت مصاحبة للايقاعات و الانغام الصاخبة التي تجذب السامع

فيرق قلبه للموسيقى دون الاهتمام أو التركيز في الكلمات في بعض الاوقات..

اضافة الى أن من يؤدون الاناشيد ذوي أصوات غاية في الفتنه..

فتثير الغرائز..

فاضلي

شكرا لطرحك الذي و بصراحة نحتاجه في زمننا هذا الذي تداخلت فيه الاشياء

فلم نعد قادرين على التفريق بين الجائز و المحرم

شكرا لرقي فكرك

تقبل مروري

جووود
مرحبا واهلا وسهلا بالاخت الفاضلة جووود لنرى تعقيبها وردها على الموضوع . الذي نبغي فيه رضاء الله جل جلاله ..

اختي الفاضلة بارك الله فيك . وهذا الذي تكلمنا فيه قلنا بان النشيد الذي لايحتوي على مؤثرات ومكسرات كمبيوترية فيجوز الاستماع له ويكون بصوت او باصوات بشرية بعيدا عن المعزف والمؤثرات . وفي نفس الوقت نحذر بان يكون النشيد دين المسلم بحيث يهجر القران ويستمع للنشيد فهذا لايجوز .. والذي دفعنا لكتابة هذا المقال . هو مارأيناه من تطور النشيد وادخاله فيديو كليب وغيره من المؤثرات واصبح الامر مهرجانات وافتتان بين المنشدين والنساء . وكان الامر اخذ طريقا اخر من الشبهات . ولا اعتقد ان هذه الاناشيد هي التي تثير الحماس وتحثنا على مكارم الاخلاق . فانها ليس فيها فرق عن الاغاني ..,

واخيرا الاخت الفاضلة جووود . شاكرا لك مروك وتعليقك
وجزاك الله الجنة ونسأل الله ان يجعلنا واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
ونسأل الله الثبات على الدين
والسير بمنهج وطريق كتاب الله . وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم آمين

تعصي الإلهَ وأنتَ تظهرُ حُبَّه ... هذا محالٌ في القياسِ بديعُ

لو كان حبُّكَ صادقاً لأطعَتهُ ... إِن المحبَّ لمن يُحِبُّ مطيعُ


أحذروا أخواني في الله من نشر المواضيع الغير صحيحة