ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 4,302 |
+التقييم 0.75 |
تاريخ التسجيل Oct 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 25653 |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.......اما بعد: اخوتي الكرام أحباب قلبي في منتدانا الغالي على قلوبنا بعد التحيه و التقدير موضوعي اليوم كما هو واضح في العنوان أتكلم فيه عن التشاؤم و التطير سواءاً كان بسبب أو بغير سبب مقنع بدايةً التشاؤم لغة هو : تفاعلٌ من الشؤم وهو خلاف اليُمن، وأصل هذه الكلمة يدل على الجانب اليسار، ولذا سُمْيَت أرض الشام شاماً لأنها عن يسار الكعبة. والمراد بالتشاؤم شرعاً : توهُّم وتوقُّع حصول المكروه بمرئي أو معلوم أو مسموع. و قيل هو سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله تعالى على كل حال. وفي رواية للبخاري قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ، وفُـرّ من المجذوم كما تَفرّ من الأسد) و الطيره هي التشاؤم. و له كثير من الأمثله كأن لا يُقدم شخص على تقديم سيرته الذاتيه لجهة معينه بغرض التوظف في يوم معين لحدوث حادثه سيئه في محيطه فيظُن سوءاً و جهلاً أنه إن تقدم في هذا اليوم فلن يُقبل أو سيُعيقه عائق و كأنه يعلم الغيب و لا يعلم الغيب إلا الله سبحانه و تعالى. و عكسه التفاؤل فهو حسن الظن بالله تعالى لأنه سبحانه و تعالى هو مُقدر الأمور مُدبرها فمن توكل عليه جل جلاله كفاه و وقاه قال جل شأنه (و من يتوكل على الله فهو حسبُه) و في الترغيب و في الحديث القدسي عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ،وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) . و من وجهة نظري أن من تشاءم في أمر من أموره سعى إلى فساد أمره الذي تشاءم لأن في إعتقاده أن هذا العمل فاسد منذ بدايته فلن يسعى إليه جاهداً لتحقيقه بل حذراً متوجساً. و لكم إخوتي أن تتخيلوا إن كان متفائلاً فكيف سيكون سعيه إلى أمرٍ من أموره. شاكر و مقدر مقدماً من زار المتصفح و أبدى رأيه في الموضوع و ناقشه بقلمي أخوكم خيالك (ابوعبدالرحمن) |
hgjaJJJJJJJJJhcl
التشاؤم...البعض يستخدم لفظ النحس..واخرون يسمونها السوداويه! ايا كان المسمى فالمعنى واحد الشخص المتشاءم بنظري انسان ضعيف.. لانه يوقف حياته عند حد معين او يعطل اموره باسباب واهيه اعتقد انه بحاجه للمساعده لنزع قناعه الاسود واعاده النظر في الحياه والاهم الاتكال على الله في كل اموره والحمد والشكر حتى في المصايب بذالك تقوى شخصيته ويستطيع متابعه حياته بشكل طبيعي بعض التشاؤم قد يصل لمرحله المرض النفسي ويصبح شخصيه مضطربه مهزوزه اذا لم يعالج ولاكن قد توافقنى الراي في ان المتشاؤم ممكن ان يحمل شهادات وصاحب ثقافه عاليه وعارف دينه بمعنى ان هذه الصفه لاتختصر على فئه معينه!! وهذا مايبهرني دوما اخونا العزيز ابو عبد الرحمن للحظور هيبه تتجلى بسموك وللحكمه مواعيد بمتصفحك وللقسم فرحه ترتسم بوجودك فحياك ربي من جديد موضوع راقي ومميز وموغريب عليك فااسمحلي تواجدى المثقل بين اياديك بشوق لجديدك يعطيك العافيه دمت بخير |
التشاؤم...البعض يستخدم لفظ النحس..واخرون يسمونها السوداويه! ايا كان المسمى فالمعنى واحد الشخص المتشاءم بنظري انسان ضعيف.. لانه يوقف حياته عند حد معين او يعطل اموره باسباب واهيه اعتقد انه بحاجه للمساعده لنزع قناعه الاسود واعاده النظر في الحياه والاهم الاتكال على الله في كل اموره والحمد والشكر حتى في المصايب بذالك تقوى شخصيته ويستطيع متابعه حياته بشكل طبيعي بعض التشاؤم قد يصل لمرحله المرض النفسي ويصبح شخصيه مضطربه مهزوزه اذا لم يعالج ولاكن قد توافقنى الراي في ان المتشاؤم ممكن ان يحمل شهادات وصاحب ثقافه عاليه وعارف دينه بمعنى ان هذه الصفه لاتختصر على فئه معينه!! وهذا مايبهرني دوما اخونا العزيز ابو عبد الرحمن للحظور هيبه تتجلى بسموك وللحكمه مواعيد بمتصفحك وللقسم فرحه ترتسم بوجودك فحياك ربي من جديد موضوع راقي ومميز وموغريب عليك فااسمحلي تواجدى المثقل بين اياديك بشوق لجديدك يعطيك العافيه دمت بخير |
آهلآ وسهلا بك ياخوي الغالي ابو عبدالرحمن موضوعك جميل والاجمل انه من قلمك وربي ادهشتني بارك الله فيك تمنياتي ان الجميع يقرا موضوعك بصراحة التشاؤم ماهي من صفات المسلم لان المسلم دائما متفائل ولابد من انه يعرف ان الله هو اللي يقوده الى كل خير وسعادة وهو الذي يدفع عنه البلاء اخوي الغالي اشكرك على موضوعك بارك الله فيك ودي لك ~ واحلا تقيم إمبراطور الشعر |
آهلآ وسهلا بك ياخوي الغالي ابو عبدالرحمن موضوعك جميل والاجمل انه من قلمك وربي ادهشتني بارك الله فيك تمنياتي ان الجميع يقرا موضوعك بصراحة التشاؤم ماهي من صفات المسلم لان المسلم دائما متفائل ولابد من انه يعرف ان الله هو اللي يقوده الى كل خير وسعادة وهو الذي يدفع عنه البلاء اخوي الغالي اشكرك على موضوعك بارك الله فيك ودي لك ~ واحلا تقيم إمبراطور الشعر |
مواقف الناس من التشاؤم للناس مواقف متباينة تجاه ما يرونه من الأحوال الداعية إلى التشاؤم، فمن الناس من يتطيّر ويُحجم عن أفعاله التي كان ينوي فعلها، فإذا كان عازماً على السفر نقض عزمه في ذلك، وإذا أراد سلوك طريق فرأى ما يُفزعه تحوّل إلى طريق آخر، فهذا مستجيبٌ لداعي التطيّر واقعٌ في المحرّم المنهي عنه شرعاً، بل جاء في حقّه الوعيد الشديد في قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: (من ردته الطيرة عن حاجة فقد أشرك) رواه الإمام أحمد، ويُخشى عليه إن استمرّ في هذا الطريق أن يتلاشى عنده الأمل تماماً فيفقد الثقة بخالقه وييأس من روحه، ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون. ومن الناس من إذا رأى تلك الأمور لا ينقض عزمه ويترك ما نوى فعله، لكن يساوره قلق عظيم وتخوّف كبير مما قد يحدث له ويظلّ متوجّساً حتى يُتمّ فعله، ولا شكّ أن هذا القسم أهون من سابقه لا يكون قد ولج باب الشرك أو استحقّ البراءة من الإسلام على ما جاء في قول النبي -صلى الله عليه و سلم- قال : ( ليس منا من تَطير ولا تُطير له ) رواه البزار، إلا أن تشاؤمه مشعرٌ بضعفِ إيمانه وقلّة توكّله على الله عزّ وجل. أما أوفر الناس حظّاً من هذين الفريقين من لا يتطيّر ابتداءً، ولا يستجيب لداعي التطيّر، ولا يلتفت قلبه إلى هذه الهواجس بل تمرّ على قلبه مروراً سريعاً ثم تخرج منه، لأنه حقّق إيمانه وامتلأ قلبه بالتوكّل فصدق اعتماده على الله وتوكله عليه ، فكان حقّه أن يدخل الجنّة بغير حسابٍ ولا مساءلةٍ ولا عذاب كما صحّ بذلك الحديث. ويكفي انها عادة من عادات الجاهليه ارجو ان اكون ممن مرو على المتصفح وكتسبو الفائدة وافادو تقبل مروووري منتهى الحب |
مواقف الناس من التشاؤم للناس مواقف متباينة تجاه ما يرونه من الأحوال الداعية إلى التشاؤم، فمن الناس من يتطيّر ويُحجم عن أفعاله التي كان ينوي فعلها، فإذا كان عازماً على السفر نقض عزمه في ذلك، وإذا أراد سلوك طريق فرأى ما يُفزعه تحوّل إلى طريق آخر، فهذا مستجيبٌ لداعي التطيّر واقعٌ في المحرّم المنهي عنه شرعاً، بل جاء في حقّه الوعيد الشديد في قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: (من ردته الطيرة عن حاجة فقد أشرك) رواه الإمام أحمد، ويُخشى عليه إن استمرّ في هذا الطريق أن يتلاشى عنده الأمل تماماً فيفقد الثقة بخالقه وييأس من روحه، ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون. ومن الناس من إذا رأى تلك الأمور لا ينقض عزمه ويترك ما نوى فعله، لكن يساوره قلق عظيم وتخوّف كبير مما قد يحدث له ويظلّ متوجّساً حتى يُتمّ فعله، ولا شكّ أن هذا القسم أهون من سابقه لا يكون قد ولج باب الشرك أو استحقّ البراءة من الإسلام على ما جاء في قول النبي -صلى الله عليه و سلم- قال : ( ليس منا من تَطير ولا تُطير له ) رواه البزار، إلا أن تشاؤمه مشعرٌ بضعفِ إيمانه وقلّة توكّله على الله عزّ وجل. أما أوفر الناس حظّاً من هذين الفريقين من لا يتطيّر ابتداءً، ولا يستجيب لداعي التطيّر، ولا يلتفت قلبه إلى هذه الهواجس بل تمرّ على قلبه مروراً سريعاً ثم تخرج منه، لأنه حقّق إيمانه وامتلأ قلبه بالتوكّل فصدق اعتماده على الله وتوكله عليه ، فكان حقّه أن يدخل الجنّة بغير حسابٍ ولا مساءلةٍ ولا عذاب كما صحّ بذلك الحديث. ويكفي انها عادة من عادات الجاهليه ارجو ان اكون ممن مرو على المتصفح وكتسبو الفائدة وافادو تقبل مروووري منتهى الحب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|