| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 24 |
+التقييم 0.00 |
تاريخ التسجيل May 2008 |
الاقامة |
نظام التشغيل تصفح النت والرسم |
رقم العضوية 20507 |
16-05-2008, 04:47 PM
المشاركة
1
16-05-2008, 04:47 PM
المشاركة
1
شرف بناتنا الى ايييييييييييييييييين ؟
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسام على نبينا الأمين أما بعد
إستدعتني الغيرة وأجبرتني رغما عن أنفي أن ألتفت بقلمي إلى هذا الموضوع الهام الحساس ،
إن أسواقنا دون مجاملات قد عمت وغرقت ببائعات الهوى الغنيات ،
فصار من المستحيل أن تدخل سوقا من الأسواق وتخرج منه دون أن تتعرض لنظرة ذئبة بشرية تدعوك بسهام عينيها أن هلم إلينا نتبادل كأس الهوى والغرام ، إلى درجة أن الشاب صار " يتغلى " من الملل والإغراق
لا أدرى هل أنا في سوق ؟ أم في قاعة حفل في البلاطات الملكية تتراقص فيها الأميرات والأمراء بكل جرأة واحتراف ،
الفتيات في كامل زينتهن واناقتهن ، والعطورات الفاخرة من مشارق الأرض ومغاربها تلفهن بعبقها الفواح ، وأما الألبسة ، فلا يرتدين إلا ما يستبين تقاسيم العاريات فلاهم بالمستترات ولا هم بالعراة وإنما بين ذالك بقمصان نوم المتزوجات ، وهنا يكمن منبع الفتن ، وتدق نواقيص الخطر ،
كل قتاة دون مبالغة ، كأنها تزف إلى زوجها ، ويا ليتها بحياء وخجل ، وإنما بشهوة وانغلاث ، وكأن النساء عدول الرجال ، بل بعضهن أعتى من الرجل ، إعصار يدمر كل من يعترض طريقه تدميرا .
ما الذي يجرى ! ما هذا الإنفجار الذي حل بنسائنا ! لم نكن هكذا وبهذه النسبة الكبيرة ،
العجيب في الأمر أني إكتشفت مخلوقا جديدا ، وهو مسخ ، خنزير بمسلاخ رجل ، وقد أطلقت على هذا المخلوق لقب :
(( الديوث المقنع ))
كنت أتسائل كثيرا ، أين أين أهل هذه البنات ؟ كيف يسمح لهم رجالهم بالخروج بهذه الزينة الصارخة ؟
كنت أبرر هذه التساؤلات بأن هذه الفتيات إما أنهن أيتام أو بنات المطلقات ، فلا يعقل لرجل يحتوي على فطرة الغيرة التي فطر الله ذكران الإنس والحيوانات عليها أن يسمح لشرفه وكرامته وعرضه ، أن يرتمي بين أفخذ الرجال ، وتتلذذ به أعين كل من هب ودب حتى الزبالين !!
كيف ، كيف يسمح لمؤخرة أخته أو زوجته أو بنته أن تكون هبة لمخيلات الشباب يتلاعبون بها وتداعبها أحلامهم كيفما شاؤو ،
الصدمة ، عندما إكتشفت من أوساط الشباب شباب المعاكسات إجابة عن هذا التساؤل ؛ إذ يصارحني أحدهم ويقول
" يا عمى والله أبوهم وأخوهم يدرون ، والدليل شكثر قاعدين نرقم بنات مع إخوانهم يسوي نفسه الأخ مو داري يستغبى ، عيل إشحجا طالعين بهالمكياج واللبس الرص والبلوتوث هذا عشان خاطر منو ؟؟؟؟ "
في الواقع كانت هذه الإجابة مقنعة لي ، وسبب إقتناعي أن النسبة التى نراها بالأسواق تفوق أعداد بنات الأرامل والمطلقات ،
نعم ، إن أهليهم ذكرانهم وإناثهم على علم ، وكأن لسان حالهم إعملوا ماشئتم المهم أن يكون بستر وليس أمامنا ، ولذلك ترى البنت تعاكس بكل أمان وأريحية مع أبيها وأخيها وهذا الذي أسميه (( الدياثة المقنعة ))
لو كان الرجل فحلا غيورا بكل معنى الرجولة لعملت له البنت قبل إقدامها على المعاكسة ألف ألف حساب .
تتعجب عندما ترى رجلا عريضا طويلا " مشورب " يتمشى مع زوجته " المحجبة " وأضع تحت كلمة محجبة عشرة خطوط حمراء
مواصفات المحجبة : العبائة : صارت العبائة في تحولاتها الزمنية ومواكبتها للتكنلوجيا و ننانسي ومادونا ، صارت تغري أكثر من البكيني والميني جوب ، في الواقع لقد تجاوزنا الغرب وسبقناهم في تكنلوجيا الإغراء ، فصارت ثياب نساؤنا مرشحة للعالمة خصوصا العبائة الرقيقة المخصرة التي لايلبس شئ تحتها ،
النقاب : والنقاب الذي صار بروازا فاخرا لعيون المنليزا العربية ، فدخل مضمار التنافس على لقب منليزا العرب ،عذارى البادية التى رمشة من رموش عينيها تهز برج إيفل وتشعل تمثال الحرية وترمي برج بيتزا ببحر البندقية ، فيا ويل أم من رمقته عينيها ، لو أدرك راسم المنليزا واحدة منهن لجعل المنليزا جارية تحت أخمص قدميها .
وللكلام بقية ، ملاحظات 1 هذا الكلام ليس للتعميم " لو خليت خربت "
2 وليس دعوة للعنف والتخلف فالين أجدى من العنف
3 سيأتي دور الرجال
والصلاة والسام على نبينا الأمين أما بعد
إستدعتني الغيرة وأجبرتني رغما عن أنفي أن ألتفت بقلمي إلى هذا الموضوع الهام الحساس ،
إن أسواقنا دون مجاملات قد عمت وغرقت ببائعات الهوى الغنيات ،
فصار من المستحيل أن تدخل سوقا من الأسواق وتخرج منه دون أن تتعرض لنظرة ذئبة بشرية تدعوك بسهام عينيها أن هلم إلينا نتبادل كأس الهوى والغرام ، إلى درجة أن الشاب صار " يتغلى " من الملل والإغراق
لا أدرى هل أنا في سوق ؟ أم في قاعة حفل في البلاطات الملكية تتراقص فيها الأميرات والأمراء بكل جرأة واحتراف ،
الفتيات في كامل زينتهن واناقتهن ، والعطورات الفاخرة من مشارق الأرض ومغاربها تلفهن بعبقها الفواح ، وأما الألبسة ، فلا يرتدين إلا ما يستبين تقاسيم العاريات فلاهم بالمستترات ولا هم بالعراة وإنما بين ذالك بقمصان نوم المتزوجات ، وهنا يكمن منبع الفتن ، وتدق نواقيص الخطر ،
كل قتاة دون مبالغة ، كأنها تزف إلى زوجها ، ويا ليتها بحياء وخجل ، وإنما بشهوة وانغلاث ، وكأن النساء عدول الرجال ، بل بعضهن أعتى من الرجل ، إعصار يدمر كل من يعترض طريقه تدميرا .
ما الذي يجرى ! ما هذا الإنفجار الذي حل بنسائنا ! لم نكن هكذا وبهذه النسبة الكبيرة ،
العجيب في الأمر أني إكتشفت مخلوقا جديدا ، وهو مسخ ، خنزير بمسلاخ رجل ، وقد أطلقت على هذا المخلوق لقب :
(( الديوث المقنع ))
كنت أتسائل كثيرا ، أين أين أهل هذه البنات ؟ كيف يسمح لهم رجالهم بالخروج بهذه الزينة الصارخة ؟
كنت أبرر هذه التساؤلات بأن هذه الفتيات إما أنهن أيتام أو بنات المطلقات ، فلا يعقل لرجل يحتوي على فطرة الغيرة التي فطر الله ذكران الإنس والحيوانات عليها أن يسمح لشرفه وكرامته وعرضه ، أن يرتمي بين أفخذ الرجال ، وتتلذذ به أعين كل من هب ودب حتى الزبالين !!
كيف ، كيف يسمح لمؤخرة أخته أو زوجته أو بنته أن تكون هبة لمخيلات الشباب يتلاعبون بها وتداعبها أحلامهم كيفما شاؤو ،
الصدمة ، عندما إكتشفت من أوساط الشباب شباب المعاكسات إجابة عن هذا التساؤل ؛ إذ يصارحني أحدهم ويقول
" يا عمى والله أبوهم وأخوهم يدرون ، والدليل شكثر قاعدين نرقم بنات مع إخوانهم يسوي نفسه الأخ مو داري يستغبى ، عيل إشحجا طالعين بهالمكياج واللبس الرص والبلوتوث هذا عشان خاطر منو ؟؟؟؟ "
في الواقع كانت هذه الإجابة مقنعة لي ، وسبب إقتناعي أن النسبة التى نراها بالأسواق تفوق أعداد بنات الأرامل والمطلقات ،
نعم ، إن أهليهم ذكرانهم وإناثهم على علم ، وكأن لسان حالهم إعملوا ماشئتم المهم أن يكون بستر وليس أمامنا ، ولذلك ترى البنت تعاكس بكل أمان وأريحية مع أبيها وأخيها وهذا الذي أسميه (( الدياثة المقنعة ))
لو كان الرجل فحلا غيورا بكل معنى الرجولة لعملت له البنت قبل إقدامها على المعاكسة ألف ألف حساب .
تتعجب عندما ترى رجلا عريضا طويلا " مشورب " يتمشى مع زوجته " المحجبة " وأضع تحت كلمة محجبة عشرة خطوط حمراء
مواصفات المحجبة : العبائة : صارت العبائة في تحولاتها الزمنية ومواكبتها للتكنلوجيا و ننانسي ومادونا ، صارت تغري أكثر من البكيني والميني جوب ، في الواقع لقد تجاوزنا الغرب وسبقناهم في تكنلوجيا الإغراء ، فصارت ثياب نساؤنا مرشحة للعالمة خصوصا العبائة الرقيقة المخصرة التي لايلبس شئ تحتها ،
النقاب : والنقاب الذي صار بروازا فاخرا لعيون المنليزا العربية ، فدخل مضمار التنافس على لقب منليزا العرب ،عذارى البادية التى رمشة من رموش عينيها تهز برج إيفل وتشعل تمثال الحرية وترمي برج بيتزا ببحر البندقية ، فيا ويل أم من رمقته عينيها ، لو أدرك راسم المنليزا واحدة منهن لجعل المنليزا جارية تحت أخمص قدميها .
وللكلام بقية ، ملاحظات 1 هذا الكلام ليس للتعميم " لو خليت خربت "
2 وليس دعوة للعنف والتخلف فالين أجدى من العنف
3 سيأتي دور الرجال
المصدر: منتديات الأماكن
avt fkhjkh hgn hddddddddddddddddddk ?
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| فضيحة جديدة لوزارة التجارة السعودية .. بحق بناتنا .. !! | حبايب | ●{ الرآيِ..وَ..الَرآيِ الآخَر | 4 | 24-01-2008 11:40 PM |
الساعة الآن 04:24 PM.