ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
المشاركات 17,202 |
+التقييم 3.11 |
تاريخ التسجيل Apr 2009 |
الاقامة |
نظام التشغيل |
رقم العضوية 31435 |
أَحـن إِلَى الْكـأْس الَّتِي شـرِبَت بِهـا وَأَهـوَى لِمَثـوَاهَا الْتـرَاب وَمَا ضـمَّا بـ إِسْم آَلِه يَقُوْل ( كُن فَيَكُوْن ) وَبِأَسْم رَب تَسْجُد لَه الْمَخْلُوْقَات وبَآُسْم عَظِيْم مُنَزَّل سُوْرَة الْنِّسَاء وَبِاسْم كَرِيْم مَيَّزَهَا عَن الْخَلْق وبَآُسْم رَّحِيْم جَعَل الْرَّحْمَة فِي قَلْبِهَآ وَأَرَق قَلْب يَنْبِض فِيْه نُوْر يُشِع فِي تَفَآصَيَل مَلَآمِحَهَا وَدَّر يَتَنَاثَر فِي مَوَاطِئ رِجْلَيْهَا عَظَمَة فِي مَكَانَتِهَآ وَوُجُوْدُهَا إِمْرَاءَة وَلَا كُل الْنِّسَاء إِمْرَاءَة وَلَا كُل الْنِّسَاء إِمْرَاءَة وَلَا كُل الْنِّسَاء أُمِّي يـ أَمَل يُشِع فِي دَرْب الْحَيَاه وَرُوْح تُحْيِي أَمَل وَأَحْمِلُه لِوَاء لَبَّيْك ي كُل مَافيك أَهْوَاه بَطِن حَمَلْنَي وَكَان لِي وِعَاء وصَدّر يَسْقِيْنِي مِن سُقْيَاه وَحَجّر كَان لِي أَحِن حَوَّاء ي أَغْلَى وَجْه بِالْدُّنْيَا أَلْقَاهـ وَأَطْهَر رّوّح وَمَالِه بِالْدُّنْيَا سَوَاء وَأَرَق قَلِب مِن الْرَّحْمَة تَغْشَاه وَاعْظَم أَسْم يَحْمِل مَعَانِي الْسَّنَاء <-- ثَمَرَة نَزْف رُوْح كَلِمَات الْإِمَام عَلَي بْن الْحُسَيْن أَضْعَف خَلْق الْلَّه وَأحِن قَلْب فِي الْوُجُوْد وَأَغْلَى وَجْه تَرَاه قَال رَسُوْل الْلَّه لِرَجُل حِيْن جَاء يَسْأَلُه: {مَن أَحَق الْنَّاس بِحُسْن صَحَابَتِي؟ قَال: أُمِّك، قَال: ثُم مِن؟ قَال: أُمِّك، قَال: ثُم مِن؟ قَال: أُمِّك، قَال: ثُم مِن؟ قَال: أَبُوْك } [خَرَّجَاه فِي الْصَّحِيْحَيْن]. وَقَال الْلَّه تَعَالَى: { وَبَّرَا بِوَالِدَتِي وَلَم يَجْعَلْنِي جَبَّارِا شَقِيّا } قَال تَعَالَى " { وَقَضَى رَبُّك الْا تَعْبُدُوَا الَا ايّاه وَبِالْوَالِدَيْن احْسَانا امَّا يَبْلُغَن عِنْدَك الْكِبَر احَدُهُمَا او كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا اف وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلَا كَرِيْما } قَال الْرَّسُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم عَن أَزْكَى وَأَعْظَم الْأَعْمَال الْصَّالِحَه: ( {الْصَّلاة عَلَى وَقْتِهَا، قَال: ثُم أَي؟ قَال: بِر الْوَالِدَيْن، قَال: ثُم أَي؟ قَال: الْجِهَاد فِي سَبِيِل الْلَّه } قَال تَعَالَى: { وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَان بِوَالِدَيْه حَمَلَتْه أُمُّه وَهْنا عَلَى وَهْن وَفِصَالُه فِي عَامَيْن أَن اشْكُر لِي وَلِوَالِدَيْك إِلَي الْمَصِيْر } قَال تَعَالَى : { وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَان بِوَالِدَيْه إِحْسَانا حَمَلَتْه أُمُّه كُرْها وَوَضَعَتْه كُرْها وَحَمْلُه وَفِصَالُه ثَلَاثُوْن شَهْرا حَتَّى إِذَا بَلَغ أَشُدَّه وَبَلَغ أَرْبَعِيْن سَنَة قَال رَب أَوْزِعْنِي أَن أَشْكُر نِعْمَتَك الَّتِي أَنْعَمْت عَلَي وَعَلَى وَالِدَي وَأَن أَعْمَل صَالِحا تَرْضَاه وَأَصْلِح لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْت إِلَيْك وَإِنِّي مِن الْمُسْلِمِيْن } أَم الْبَشَر حَوَّاء وَأُم الْكِتَاب الْفَاتِحَه وَأُم الْقُرَى مَكَه أَمَر الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى وَوَصَّانَا خَيْرَا بِالْأُم وَجَعَل بَرِّهَا مِن أَعْظَم الْحُقُوْق وَجَعَل الْجَنَّة تَحْت أَقْدَامِهَا و قَرَن الْلَّه طَاعَتِهِمَا وَالْإِحْسَان إِلَيْهِمَا بِعِبَادَتِه وَتَوْحِيْدِه بِشَكْل مُبَاشِر. بَر الْأُم فِي الْدُّنْيَا : بَرِّهَا وَطَاعَتِهَا وَخَفْض الْصَّوْت فِي حَضْرَتِهَا آَنَثُر وُرُوْد الْرَّحْمَه وَالْخَيْر أَمَامَهَا سَارَع فِي تَقْبِيْلِهَا كُل صَبَاح وَمَسَاء خَفَّف عَنْهَا حَمْلَهَا وَسَاعِد نَفْسُك بِنَفْسِك تَحَاشَى الْعُقُوق بِكُل تَفَاصِيْلِه قُم بِتَلْبِيَة نَدَاهَا بِكُل حَنْيَه وَشَوْق لَاتَقُل لَهُم أُف وَلَاتَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْل كَرِيْما حُسْن صُحْبَتِهَا وَمُعَامَلَتُهَا بِكُل لُطْف وَلِيَن وَتَوْقِيْر وُجُوْب شُكْرِهَا وَيُؤْثِرُهَا ع نَفْسَه وَع زَوْجَتُه وَأَوْلادَه جَاهِد نَفْسَك فِي سَبِيِل إِرضَاءَهَا وصآحِبِهَا بِالْمَعْرُوْف إِن لَم تَكُن مُسَلِّمُه لِقَوْلِه تَعَالَى: { وَإِن جَاهَدَاك عَلَى أَن تُشْرِك بِي مَا لَيْس لَك بِه عِلْم فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الْدُّنْيَا مَعْرُوْفِا } الْإِنْفَاق عَلَيْهَا فِي كُل وَقْت سَوَاء عِنْد الْحَاجَة أَو حَتَّى إِن لَم تَكُن مِحْتَاجَه قَال تَعَالَى: { قُل مَا أَنْفَقْتُم مِّن خَيْر فَلِلْوَالِدَيْن وَالْأَقْرَبِيْن } إِسْتَذَانُهَا قَبْل الْسَّفَر وَأَخَذ الْمُوَافَقَه مِنْهَا عِنْد الْجِهَاد مَقَام الْأُم كَبِيْر وَيَعْجِز الْقْلُم وَالْقَلْب أَن يُوَفِّيَهَا حَقّهَا بِر الْأُم بَعْد وَفَاتِهَا: { جَاء رَجُل مِن بَنِي سَلَمَة فَقَال : يَا رَسُوْل الْلَّه. هَل بَقِي مِن بِر أَبَوَاي شَيْء أَبَرُّهُمَا بَعْد مَوْتِهِمَا؟ قَال: نَعَم، الصَّلَاة عَلَيْهِمَا، وَالاسْتِغْفَار لَهُمَا، وَإِنْفَاذ عَهْدِهِمَا بَعْدَهُمَا، وُصْلَة الْرَّحِم الَّتِي لَا تُوَصَّل إِلَّا بِهِمَا، وَإِكْرَام صَدِيْقِهِمَا } الْدُّعَاء وَالْتَّصَدُّق وَالْحَج لَهَا قَال الْنَّبِي عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام (مَن مَات وَعَلَيْه صِيَام صَام عَنْه وَلِيُّه) قال الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم (إِذَا مَات الْعَبْد انْقَطَع عَمَلُه إِلَّا مِن ثَلَاثَة صَدَقَة جَارِيَة أَو عِلْم يُنْتَفَع بِه مِن بَعْدِه أَو وَلَد صَالِح يَدْعُو لَه) فَضْل بِر الْوَالِدَيْن: سَبَب فِي دُخُوْل الْجَنَّه بِرُّالْوَالِدَيْن مُقَدَّم ع الْجِهَاد فِي سَبِيِل الْلَّه مِن أَحَب الْأَعْمَال إِلَى الْلَّه مَنْجَاة مِن مَصَائِب الْدُّنْيَا وَتَفْرِيج ل الْهُمُوْم وَالْحَزَن. ( لَن أُسَمِّيَك امْرَأَة، سَأُسَمِّيك كُل شَيْء ) جَمِيْع مَاكُتِب ب قَلَمِي مَاعَدَا مَالُوِّن بـ ( الْأَبْيَض وَالْأَحْمَر ) ثَمَرَة سَمَاعِي لـ قِصَّة مَؤَثِّرَه عَن فَتَى لَايَسْتَطِيْع إِخْرَاج مَافِي بَطْنِه وَكَان مِن يَقُوْم بِإِخْرَاجِه هِي ( أَمـــه ) <-- وَمَن يَفْعَل ذَلِك غَيْرَهَا أَظُن مَافِي شَي أُقُرُف مِن الْلَي فِي الْبَطْن وَمَافِي مَخْلُوْق أَعْظَم مِن الْأُم أَعْظَم مَخْلُوْق هِي مِن تَقُوْم بِذَلِك أُمِّك أُمِّك أُمِّك حَبِيَت يَكُوْن الْطَرِح فِي الْقِسْم الْعَام وَلَيْس فِي الْقِسْم الْدِّيْنِي لِعِدَّة أَسْبَاب وَرُب الْبَيْت أُحِبُك يـ مَامَا رَب آرَحْمُهَا كَمَا رَبَّتْنِي صَغِيْرا وَأَعِنِّي عَلَى بِرِهَا وَحُسْن مُعَامَلَتِهَا رَب أَكْتُب لِي فِي كُل عَمَل اقُوْم بِه فِي مَرْضَاتِهَا بَعْد رِضَاك |
✿ YAlXvQhxQm ,QgQh ;Eg hgXkA~sQhx
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|