ads | ||||
---|---|---|---|---|
دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
|
لمـــــاذا عندمــا يغيب من نحــب يُخيّل إلـينا ان العــالم ظلام؟؟........ وان اللـــيل طويل،،،طويل.... لمــــاذا تبدو الأشيـاء باهتة ...ولا ألوان فيها وكأنّ الحياة التي كانت لم تكن؟؟ وكأن الهمّ سيد المكان!!!! وانّ كل التفاصيل تحوّلت إلى سجن موغل في الوحشة..... فهذا ليل ظالم الذي يرفض الفجر ويكـــره أن يرحل بعتمته....ويصر على أن يكون بصر الــــروح ودليلها نحو سماوات صامتة!!!!! حــــتى أشجار المكان تبدو صفراء....ولها صمت غريب!!! مــــاذا يحدث لنا؟؟؟؟ حين تصير كل الأشياء الجميلة مجرد عذابات تمضي هنا وهناك؟؟ كـيف يصير الآخر البصر والروح والابتسـامة العذبة؟؟؟ لمـــاذا كان كل شيء قصة رائعة بذاك الموجود.... وعندما يغيب تقف أحداث القصة دون نهاية سعيدة؟؟؟؟ ليل وحشي.... يفقد ألقه ...وأشعاره ..وعشاقه الملونين بأطياف المطر والقمر والشوق الآسر يالهذا الغياب ......وهذا الفقد....وإن كان لأجل.... فحتى غياب الساعات يعني دهورا لاتقع تحت دقات الزمن أو عتبة الأحلام المبهجة كأن خيوط ليل الغياب بلا فجـــر أخير.... وبلا ضوء ضاحك يأتي مع صوت المواعيد القادمة.. وكأن العالم تقف أنفاسه لعودة ذاك القادم.... فحتى العيون لاترى سواه....ظلام وحلكة صعبة.... متى يقف جنون هذا الليل؟؟؟؟ ومتى يعود من ذهب لتعود الحياة إلى شرايين تفاصيل الأشياء.... مــــــتى؟؟؟؟ |
يآرب انا من ضيقتـي قلـت يـارب يـــارب تفـرجـهـا وتـغـفــر ذنــوبــي يارب ماجتلي على الكيف يارب امـشـي وكِـنـي بالـحـيـاة مغـصـوبـي مـن علـةً مأظـن بلقـى لـهـا طــب تعبـت مــن ستـرهـا تـحـت ثـوبـي يارب جملنا نواصل علـى الـدرب يــارب صـبـرنـا وحـــل الـكـروبـي انـا وهمـي والشقـا خــوةً غـصـب ولا الـفـرح دربــه مـفـارق دروبــي |
الإنصاف عزيز.. والعدل مطلب د. محمد بن شديد البشري يعيش العالم اليوم وكأنه اختزل في قرية واحدة، وتعيش الحواضر اليوم وكأنها في حارة، واحدة ويعيش مجتمعنا اليوم وكأنه في بيت واحد. واقع فرضه علينا عصر التقانة والإنترنت، وألزمتنا إياه القنوات الفضائية متعددة المشارب. قرب البعيد وظهر المخفي والمستور. وأصبح الصغير يعرف الخوافي قبل الكبير. هذا الاجتياح الفضائي، وهذا الغزو النتي يبدو أنه فاجأنا ولم يدعنا نلتقط أنفاسنا، ونراجع مناهج تفكيرنا حتى نتعاطى مع هذا القادم المرعب بروية وموضوعية. تصورت هذا الواقع المعيش، وتذكّرت مقولة ذهبية ذكرها الإمام الذهبي مراراً في كتابه الموسوعي سير أعلام النبلاء وهي قوله: (الإنصاف عزيز)، فماذا نقول نحن هذه الأيام ونحن نرى ونقرأ ونسمع أحكاماً تكاد تكون قطعية على أناس أبرياء ذنبهم أنهم عملوا وغيرهم لم يعمل واجتهدوا وغيرهم لم يجتهد ومن لا يعمل لا يخطئ كما يُقال ومن لا يخطئ لا يصيب. أو ذنبهم أن كلامهم حرّف أو قطع كقطع آية (ويل للمصلين) أو ذنبهم أن فسّر كلامهم أو تصرّفهم حاقد أو حاسد، أو مفتون. رأينا أناساً همهم تتبع زلاّت هذا وهنّات ذاك، وسمعنا أناساً شهوة الحديث لا تفارقهم وحب نقل الأخبار وتلقيها وتلقفها ديدنهم. كثير من ناقلي الأخبار ومطلقي الأحكام حينما تناقشهم أو تحاورهم حجتهم داحضة، ودليلهم القاطع الذي يتمسكون به عبارة (يقولون). يغيب منهج التثبّت أحياناً، وينسى قانون العدل مراراً، ويغيب مفهوم الإنصاف كثيراً، وما أقل المنصفين، وما أكثر مبتعي الهوى وما أكثر من تغويه بنيّات الطريق. يقول الإمام الشعبي وكأنه يعيش عصر الساحات، ويقرأ لبعض كتّاب الأعمدة الصحفية الذين لا يروم إلا ما يرون: والله لو أصبت تسعاً وتسعين مرة وأخطأت مرة واحدة لعدوا علي خطئي. يأتي عدم الإنصاف حينما تغيب الموضوعية وحينما يغلب الهوى وتطيش العاطفة فترى البعض ينسى أو يتناسى أن مشارب الناس شتّى ومناهج تفكيرهم متعددة، بل إن البعض يريد من الناس أن يكونوا نسخة منه، أو يعتقد أن رأيه صواب قطعي ورأي غيره خطأ محض، والأدهى والأمر أننا أحياناً نقرأ أو نسمع لأناس يحاكمون الناس ويصنفونهم حسب ما يعتقدون هم وحسب ما يرون هم. فهم كالمفتين تارة وكالحاجرين على العقول تارة أخرى. الإنصاف عزيز، والعدل نادر إلا من رحمه ربي، ورزقه العقل والأناة، وأبعده عن الهوى، والتعصب. العدل والإنصاف مطلوبان حتى مع الخصوم فهذا حاتم الأصم يقول ثلاث أظهر بها على خصمي أفرح إذا أصاب وأحزن إذا أخطأ وأحفظ نفسي كي لا تتجاهل عليه، فنحن أمة العدل والإنصاف، وربنا يقول في كتابه العزيز لنبيه داود: {يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى}. أما ترون أننا أحياناً نحكم في اليوم عشرات المرات على أبرياء أتقياء وحجتنا واهية ومصادرنا غير موثوقة، ثم ألا ترون أننا أحياناً نكون في أحكامنا السريعة مثل أحكام جماهير الكرة لديهم القدرة على الكلام، وليس لديهم القدرة على العمل، أو حتى أن يسدوا المكان الذي سدوا. أعتقد أننا بحاجة إلى تعويد أنفسنا على الإنصاف وتدريب أبنائنا على الموضوعية، كما أننا بحاجة ماسة إلى تضمين مناهجنا التعليمية والتربوية مضامين ومواقف تدرب على الإنصاف والعدل وتنمي مهارات التفكير التي تدعو إليهما، فنحن نعيش في عصر يغيب عن معظم أحداثه الإنصاف، ويفقد عن مجمل أحكامه اللفظية العدل والموضوعية، لأن الخبر كما يقال ببلاش. - عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود |
سأل رجل ذات يوم د.طارق الحبيب - مامعنى المرأة ؟! فابتسم وقال : هي لوح من زجاج شفاف ترى دواخلها ، إن مسحت عليهبرفق زادت لمعته ، ترى فيه شيء من صورتك ، و كأنها تخفي صورتك داخلها في خجل ، إن كسرته يومآ يصعب عليك جمع أشلائه .. وإن جمعتها لتلصقها بانت ندوبه ، في كل مرة تمرر يدك على الندب ستجرح يدك ! هذه هي المرأة في نظري .. [تفسير راائع جداا..].. |
/ \ / يا قلـبُ لا أخفيـك أنـي خائـف هجر الحبيـب فـلا يعـود يراكـا والفجـر يحمـل نـوره وضيـاءه والليـل يُلقـي للفـؤاد شـراكـا فأتيه في سجـن الليالـي حائـراً وأظـلُّ مأسـوراً بجـرم هواكـا ما الحب يـا قلبـي بجـرم إنمـا جرمـي بأنـي واثـق بعمـاكـا قالوا الهوى أعمى وعقلكَ مبصـرٌ فتخيـر الخـلَّ الــذي يهـواكـا فأجبتهـم : أنـي لـديّ مشاعـرٌ وهي التي سهرتْ لكـي ترعاكـا وهي التي قد دللتْ فيـكَ الهـوى فـإذا بـه بعـد الـدلال عصاكـا واختار حباً بيـن أشـواكِ الجفـا فبـأيّ شـيء تتقـي الأشواكـا؟! \ / \ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حصري جدا نغمة خاصة للأم بعنوان الا يا سمحة الخاطر ممتعة | اميرة بدنيتي | ●{ تْرآنيِِم آلجوٌآلـــــ ~ | 3 | 09-03-2012 07:02 PM |
ضحكة الخاطر تنتظر دعواتكم لها | ضحكة الخاطر | ●{ مُلْتقىَ أعْضاءْ الأماكنْ | 127 | 14-11-2011 12:21 PM |