هُوَ مُجردُ رأيٍ فَقط . . !
قَد لايَلقْ القُبولَ . . وَلكِنهُ سَيَحضَى بِاحتِضَانِ الوَرقِ . . رُبمَا

بُكَاءُ الرَجُلِ
إنْ لمْ يَكُنْ مِنْ خَشيَةِ اللهِ / أو مَوقِفٌ مُؤثِرٌ كَ وَفَاةِ أو غَيرَهَا
فهَوَ _ باعتِقَادِيْ _ وَهَنٌ وَ ضَعفٌ . . لاغَيرْ
يَخدِشُ كِبرِيَاءَ الرَجُلِ ، وَيحِيقُهُ ذُلاً بِأعيُنِ البُصَّراءِ
كَمنْ يَبكِيْ عَلىْ الحُبِ مَثَلاً .
/
بَاعدَ اللهُ بينَنَا وَبينَ الدُموعِ
كمَا باعدَ بَينَ المَشرقِ وَالمَغرِبِ
آمِينْ
،
جَمالُ الرُوحِ

شُكرٌ
يُمطِرُ قَلبُكِ النَقِيْ .