تعبت أبحث عن أسباب العذاب ولا لقيت حلول .....غريبه كيف جندي بالجيش ويحب دكتوره
انا من لحظة الفرقا وانا من واقعي مذهول ......... وهي من لحظة الفرقاء على الايام مقهوره
غلاك اصعب من الفرقا غلاك اصدق من المجهول .... غلاتك رغم ظلم الوقت لي ماينطفي نورة
غلاتك تجري بدمي ولايمكن بيــــــــوم تزول ..... انا عــــــــــــايش مع العالم محرد هيكل وصورة
حياتي فدوتك شوفي وذوقي ونصفي المشلول.... ومابقى من الخمس اخذيه يــــــــــــــــا (....)
كتبت الشعر لعيونك وسرجت لغلاك خيول ... وما للشعر خانه دام مانتي داخل اســـــــــــــطورة


‘‘‘ مدخل ‘‘‘‘
الجندية طاعه عمياء ...




ان الجٌنديه واقع وحقيقه من حقائق الحياة...وسنة من سنن الله في كونه فـ هل يمكن أن تسير الحياة دون قائد وجنود هل يمكن آن تقوم حضارة لا ولاية فيها لأحد على أحد.

بمعنى آخر أن الجندي دائما مايغردُ بـ آخر السرب ....

يقول هكتور بآحد عباراته الشهيره
سـأخدم لكـي أحكم !!!



عندما اشاهد المحطات الفضائية هاذهٍ الايام تنقل لنا مايحدثُ في جبل الدخٌان
والضبابية التي تدور حول هذا الجبل
تسري بدمائي كريات حماسة قد تكون وقتيه !
او ربما مناصرة لزملاء يخدمون على الجبهات
يحزنني عندما اسمع انباء بمقتل أو بـ أسرّ جنود هم آخوة لي من زمرة ظاله اعانتهم دولة مجاورة ليكونوا كـسد مآرب
يجمّ لها أموالاً طائلة فلا غرابة فالعرب صار يسري بدمائهم الابتزاز بشتى الوآنه ومنهُ العاطفي!
لا أدري فلست مقتنعاً بأزمة الحوثييّن قد تكون هاذهٍ الزمرة المسكينة مجرد ( طعم ) يقوم بدور حصان طراودة لعدو قآدم لامحالة من الشــرق !!




\\ ارتجاليه بدون مسودّات \\

بعيدأ عن الحروب وكوارثها
لماذا اغلب قصص التاريخ تحدثت عن حرب * حب
حتى حروف هاتين الكلمتين متشابهه
ودائما ماتكون متلازمه !!


الفكرة التي اريد ايصالها من هذا المقال لماذا الجندي دائما مايكون هو كبش الفداء لاغراض سياسيه ومذهبيه ولا يجد مايحتمي به الا العاطفة!
هل العاطفة قوة ام تغييب للوعي من وآقع ما

وهل الحروب ولحظاتها العنيفة تخلوّ بالنفس
ام ان الحبيبه دائما ماتكون مصدر آلهام للجندي
هكذا تواترت الينا اخبار جنود الحلفاء فيما مضى

لكن العرب لهم وجهة نظر آخرى

فقد كان ابناء الباديه فيما سبق
يستخدمون ورقة الحرب النفسيه فيجعلون آحد فتياة القبيلة الجميلات ‘ تفرع ‘
تكشفُ عن ملامحها
كي (( تُلهب )) الجندي حماسةً
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘هل فعلا ركيزة الحرب الحقيقية أنثى؟‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘

اسئلة واسئلة كثيرة تراودني
لا أجد لها اجابة
الا الخرس الفكري
وصدآع
\انهكني



\\ مخرج \\
ياسيدة المزون المتفتقه فوق شفاة الغروب
أراكٍ في اللوان العدو الحمراء
واجدُكٍ في ثنايا زُرقة الحلفاء
ترتسم امامي خطوط خرائط الكونترات بورتريه لملامحك في ارض الفناء والبقاء

دمتٍ حرباً وسلماً
فأنتي جُندي وقاداتُ فيالقي
سـ ألتقى بكٍ في الآبدية
عند سقوط أول قطرات من دمي

..............





بقلم الجندي
عساف العتيبي