| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
المشاركات 93 |
+التقييم 0.02 |
تاريخ التسجيل Jul 2010 |
الاقامة |
نظام التشغيل النت |
رقم العضوية 38271 |
13-08-2010, 05:46 PM
المشاركة
1
13-08-2010, 05:46 PM
المشاركة
1
لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
مقال رائع جدا .. أحببت ان انقله لكم لتعم الفائدة للجميع بإذن الله
حول العالم
لماذا يَكثر الطلاق في بلاد الأحباب؟
فهد عامر الأحمدي
هناك مفارقة حقيقية فيما يخص الزواج والطلاق بين المجتمعات الشرقية والغربية...
فالزواج في الغرب قرار شخصي وفعل اختياري ، ويعتمد على وجود الحب قبل الزواج...
أما في الشرق فهو قرار عائلي يختار فيه الأهل الطرف المناسب اعتمادا على معايير تقليدية مجردة (لا تدخل ضمنها العواطف المسبقة)...
والعجيب أن النوع الأول من الزواج يتمتع بنسبة طلاق أعلى (رغم أنه قرار شخصي وخاضع لحب مسبق) في حين تقل نسبة الطلاق في النوع الثاني (رغم انتفاء الخيار الشخصي وعدم وجود معرفة مسبقة بين الزوجين)...
وهذه المفارقة المدهشة يمكن ملاحظتها حتى خارج المجتمعات الاسلامية حيث تقل نسبة الطلاق بين الزيجات المدبرة في تايلند وسري لانكا والهند مقارنة بفرنسا وأمريكا وكندا حيث يقف الحب خلف 98% من الزيجات!!
... وأنا شخصيا لا أعتقد (وأرجو أن تعذروني في هذا القول) بأن الأهل أكثر حكمة وأدرى بمصلحة الولد أو البنت من نفسه.. وأرى في المقابل أن اختلاف مفهوم الزواج والهدف من الارتباط هو سبب التفاوت بين نسبة الطلاق في الشرق والغرب..
فدافع الزواج الأول في الغرب هو الحب والرومانسية والوقوع في العشق والغرام ، في حين يأتي تكوين الأسرة وتربية الأطفال والحفاظ على إرث العائلة في المقام الثاني...
أما في المجتمعات الشرقية فالهدف الأول من الزواج هو تكوين الأسرة وتربية الأولاد والحفاظ على اسم العائلة ،. في حين يأتي الحب لاحقا نتيجة العشرة الجميلة بين الزوجين...
وهكذا حين يخفّ الحب بين الزوجين (في الحالة الأولى) يختفي الرابط الأساسي للزواج ولا يبقى أمام الطرفين غير الانفصال...
أما في الحالة الثانية؛ فالحب لم يكن موجودا في الأصل أو لنقل لم يكن الدافع الأساسي ومع هذا تستمر مؤسسة الزواج لتأدية رسالتها الأساسية (تكوين الأسرة وتربية الأطفال والحفاظ على إرث العائلة)!
... وبطبيعة الحال لا ينكر أحد أن الحب والغرام أمر جميل ورائع، ولكن لا أحد ينكر أيضاً أنه مرشح للخفوت والزوال في أي سنة من سنوات الزواج .. وفي المقابل تضمن المودة والرحمة والاحترام المتبادل استمرار العشرة الزوجية إلى نهاية العمر حتى في حال فشلها في بلورة (حب لاحق)!!
.. أضف لكل هذا أن هامش الحرية الفردية في المجتمعات الغربية يتيح لكلا الطرفين الانفصال في أي وقت ولأي سبب فور خفوت مشاعر الحب (ولابد من خفوتها بمرور الأيام).. ولهذا السبب بالذات نلاحظ أن الدول التي يغلب فيها عيش الزوجين دون رابط رسمي تتمتع بأعلى نسبة طلاق في العالم (حيث ينفصل في كل عام 50 زوجاً من أصل 1000 في روسيا والدنمارك)!!
أما الجانب غير الرومانسي في الموضوع فهو أن الزوجين في المجتمعات الشرقية لا يتمتعان بهكذا حرية وبالتالي قد تجد زوجة مظلومة ومقهورة (ومضطرة لقبول الطبينة) ومع هذا لا تطلب الطلاق خوفا على مصيرها ومصير أطفالها وبالمثل قد تجد رجلا يتحمل نشوز ونكد زوجته لمجرد الحفاظ على تماسك المنزل وسمعة العائلة والخوف من كلام الناس في حال الانفصال!!
... كل هذه المقارنات تثبت أن الزواج بدافع الحب (فقط) مهدد بالتفكك والانفصال مقدماً (وبنسبة 40% حسب الإحصائيات الأمريكية)..
أما الزواج بدافع الالتزام العائلي (بجانب الحب الذي قد يتبلور لاحقا نتيجة المودة والاحترام) فيتمتع بقدر أكبر من الاستقرار والاستمرار كما هو ملاحظ في المجتمعات الشرقية المحافظة!!
.. ولاحظوا معي..
على عكس المودة والرحمة، لم يأت ذكر العشق والغرام في قوله تعالى:
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)..
ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ : ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹظژظƒط«ط± ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ظپظٹ ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ط£ط*ط¨ط§ط¨طں
حول العالم
لماذا يَكثر الطلاق في بلاد الأحباب؟
فهد عامر الأحمدي
هناك مفارقة حقيقية فيما يخص الزواج والطلاق بين المجتمعات الشرقية والغربية...
فالزواج في الغرب قرار شخصي وفعل اختياري ، ويعتمد على وجود الحب قبل الزواج...
أما في الشرق فهو قرار عائلي يختار فيه الأهل الطرف المناسب اعتمادا على معايير تقليدية مجردة (لا تدخل ضمنها العواطف المسبقة)...
والعجيب أن النوع الأول من الزواج يتمتع بنسبة طلاق أعلى (رغم أنه قرار شخصي وخاضع لحب مسبق) في حين تقل نسبة الطلاق في النوع الثاني (رغم انتفاء الخيار الشخصي وعدم وجود معرفة مسبقة بين الزوجين)...
وهذه المفارقة المدهشة يمكن ملاحظتها حتى خارج المجتمعات الاسلامية حيث تقل نسبة الطلاق بين الزيجات المدبرة في تايلند وسري لانكا والهند مقارنة بفرنسا وأمريكا وكندا حيث يقف الحب خلف 98% من الزيجات!!
... وأنا شخصيا لا أعتقد (وأرجو أن تعذروني في هذا القول) بأن الأهل أكثر حكمة وأدرى بمصلحة الولد أو البنت من نفسه.. وأرى في المقابل أن اختلاف مفهوم الزواج والهدف من الارتباط هو سبب التفاوت بين نسبة الطلاق في الشرق والغرب..
فدافع الزواج الأول في الغرب هو الحب والرومانسية والوقوع في العشق والغرام ، في حين يأتي تكوين الأسرة وتربية الأطفال والحفاظ على إرث العائلة في المقام الثاني...
أما في المجتمعات الشرقية فالهدف الأول من الزواج هو تكوين الأسرة وتربية الأولاد والحفاظ على اسم العائلة ،. في حين يأتي الحب لاحقا نتيجة العشرة الجميلة بين الزوجين...
وهكذا حين يخفّ الحب بين الزوجين (في الحالة الأولى) يختفي الرابط الأساسي للزواج ولا يبقى أمام الطرفين غير الانفصال...
أما في الحالة الثانية؛ فالحب لم يكن موجودا في الأصل أو لنقل لم يكن الدافع الأساسي ومع هذا تستمر مؤسسة الزواج لتأدية رسالتها الأساسية (تكوين الأسرة وتربية الأطفال والحفاظ على إرث العائلة)!
... وبطبيعة الحال لا ينكر أحد أن الحب والغرام أمر جميل ورائع، ولكن لا أحد ينكر أيضاً أنه مرشح للخفوت والزوال في أي سنة من سنوات الزواج .. وفي المقابل تضمن المودة والرحمة والاحترام المتبادل استمرار العشرة الزوجية إلى نهاية العمر حتى في حال فشلها في بلورة (حب لاحق)!!
.. أضف لكل هذا أن هامش الحرية الفردية في المجتمعات الغربية يتيح لكلا الطرفين الانفصال في أي وقت ولأي سبب فور خفوت مشاعر الحب (ولابد من خفوتها بمرور الأيام).. ولهذا السبب بالذات نلاحظ أن الدول التي يغلب فيها عيش الزوجين دون رابط رسمي تتمتع بأعلى نسبة طلاق في العالم (حيث ينفصل في كل عام 50 زوجاً من أصل 1000 في روسيا والدنمارك)!!
أما الجانب غير الرومانسي في الموضوع فهو أن الزوجين في المجتمعات الشرقية لا يتمتعان بهكذا حرية وبالتالي قد تجد زوجة مظلومة ومقهورة (ومضطرة لقبول الطبينة) ومع هذا لا تطلب الطلاق خوفا على مصيرها ومصير أطفالها وبالمثل قد تجد رجلا يتحمل نشوز ونكد زوجته لمجرد الحفاظ على تماسك المنزل وسمعة العائلة والخوف من كلام الناس في حال الانفصال!!
... كل هذه المقارنات تثبت أن الزواج بدافع الحب (فقط) مهدد بالتفكك والانفصال مقدماً (وبنسبة 40% حسب الإحصائيات الأمريكية)..
أما الزواج بدافع الالتزام العائلي (بجانب الحب الذي قد يتبلور لاحقا نتيجة المودة والاحترام) فيتمتع بقدر أكبر من الاستقرار والاستمرار كما هو ملاحظ في المجتمعات الشرقية المحافظة!!
.. ولاحظوا معي..
على عكس المودة والرحمة، لم يأت ذكر العشق والغرام في قوله تعالى:
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)..
ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ : ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹظژظƒط«ط± ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ظپظٹ ط¨ظ„ط§ط¯ ط§ظ„ط£ط*ط¨ط§ط¨طں
المصدر: منتديات الأماكن
glh`h d;ev hg'ghr td fgh] hgHpfhf
23-08-2010, 02:51 PM
المشاركة
2
رد: لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
موضوع جميل وقيم وهادف جدا
وكثر الايام هذه الحب قبل الزواج لما انتشر من الافكار الهادمه والتاثر بالغرب
وبالثقافه المزيفه لهم
سئل
الفيلسوف الفرنسي "اندريه موروا" عن أكثر النساء أصالة وحبا ووفاء, هل هي صاحبة الشعر الأشقر أم الأسود الفاحم, أم الأحمر القاني؟
فقال: "صاحبة الشعر الأبيض هي أخلصهن وأوفاهن، لأن الإخلاص والوفاء والحب هم أبناء الزواج السعيد, والعشرة الطيبة والتفاهم المتبادل" وهو
يقصد بصاحبة الشعر الأبيض الزوجة التي عاشت مع زوجها حياة طويلة إلى أن بلغا سن الشيخوخة، وهو هنا يعبر عن أن الحب الحقيقي هو الحب
الذي يصنعه الزواج، وليس العكس. الحب بعد الزواج وقد يفوت المرأة قطار الحب أحيانا, وتعتقد أنها نهاية العالم, غير أن كل الحقائق تؤكد أن الحب
الحقيقي يأتي بعد الزواج وليس قبله, وهو نتيجة وليس سببا له، فعندما تلقى بذرة الزواج في أرض طيبة خصبة, فإنها تنبت إخلاصا وحبا ووفاء. و
هناك حكمة تقول: إن زواج الحب يزول بزوال المعالم المظهرية للمحبين, فمع مرور الأيام تتوارى عناصر الجمال والرشاقة, والملامح الساحرة,
ويتوارى معها الحب الذي كان, أي يصبح الحب كالشمعة التي يتضاءل ضوؤها ووهجها مع مرور الوقت, حتى يختفي الضوء تماما، أما في حالة
الزواج المؤسس على الاقتناع والتقارب الثقافي والتجاوب الفكري، ففي هذه الحالة يترعرع الحب مع مرور الأيام, ومع العشرة الطيبة والمشاركة
الوجدانية. يقول الخبير د. جون هاريسون "الرئيس السابق للوكالة الأمريكية لمستشاري الزواج": إن المرأة يمكنها أن تعيش حياة زوجية سعيدة, إذا لم
يكن زواجها مؤسسا علي الحب، ويضيف أن الأمر الغريب أن أغلب الزيجات السعيدة التي عرفها كانت مؤسسة على التفاهم المتبادل وليس الحب,
فالزواج المبني على التفاهم هو الأقوى رسوخا على مر السنين
لك جزيل الشكر وتقبل مروري والمداخله البسيطه
تقبل ودي و كامل تقديري
وكثر الايام هذه الحب قبل الزواج لما انتشر من الافكار الهادمه والتاثر بالغرب
وبالثقافه المزيفه لهم
سئل
الفيلسوف الفرنسي "اندريه موروا" عن أكثر النساء أصالة وحبا ووفاء, هل هي صاحبة الشعر الأشقر أم الأسود الفاحم, أم الأحمر القاني؟
فقال: "صاحبة الشعر الأبيض هي أخلصهن وأوفاهن، لأن الإخلاص والوفاء والحب هم أبناء الزواج السعيد, والعشرة الطيبة والتفاهم المتبادل" وهو
يقصد بصاحبة الشعر الأبيض الزوجة التي عاشت مع زوجها حياة طويلة إلى أن بلغا سن الشيخوخة، وهو هنا يعبر عن أن الحب الحقيقي هو الحب
الذي يصنعه الزواج، وليس العكس. الحب بعد الزواج وقد يفوت المرأة قطار الحب أحيانا, وتعتقد أنها نهاية العالم, غير أن كل الحقائق تؤكد أن الحب
الحقيقي يأتي بعد الزواج وليس قبله, وهو نتيجة وليس سببا له، فعندما تلقى بذرة الزواج في أرض طيبة خصبة, فإنها تنبت إخلاصا وحبا ووفاء. و
هناك حكمة تقول: إن زواج الحب يزول بزوال المعالم المظهرية للمحبين, فمع مرور الأيام تتوارى عناصر الجمال والرشاقة, والملامح الساحرة,
ويتوارى معها الحب الذي كان, أي يصبح الحب كالشمعة التي يتضاءل ضوؤها ووهجها مع مرور الوقت, حتى يختفي الضوء تماما، أما في حالة
الزواج المؤسس على الاقتناع والتقارب الثقافي والتجاوب الفكري، ففي هذه الحالة يترعرع الحب مع مرور الأيام, ومع العشرة الطيبة والمشاركة
الوجدانية. يقول الخبير د. جون هاريسون "الرئيس السابق للوكالة الأمريكية لمستشاري الزواج": إن المرأة يمكنها أن تعيش حياة زوجية سعيدة, إذا لم
يكن زواجها مؤسسا علي الحب، ويضيف أن الأمر الغريب أن أغلب الزيجات السعيدة التي عرفها كانت مؤسسة على التفاهم المتبادل وليس الحب,
فالزواج المبني على التفاهم هو الأقوى رسوخا على مر السنين
لك جزيل الشكر وتقبل مروري والمداخله البسيطه
تقبل ودي و كامل تقديري
من بادي الوقت وهذا طبع الايامي !!!
23-08-2010, 06:41 PM
المشاركة
3
رد: لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
29-08-2010, 01:20 PM
المشاركة
4
08-10-2010, 11:55 PM
المشاركة
6
.png "الصورة الرمزية بصيص الأمل")
رد: لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
الحب والإستقرار يأتي بالعشره والإحترام وليس بالعشق والغرام
فهذا منطق الذين لايتقيدون برابط شرعي في حياتهم الزوجيه
نجد ان في اغلب الأسر الغربيه العلاقه بين الطرفين قبل الزواج اطول منها بعده لأنهم لا يتقيدون بالمسؤليه و تربية الأولاد والنفقه وغيرها.............
لذلك ما اجمل عاداتنا وعادات ديننا
اخي
طرح راقي استمتعت بقرائته
يسلمك ربي
كل الشكر
وكل التقدير
فهذا منطق الذين لايتقيدون برابط شرعي في حياتهم الزوجيه
نجد ان في اغلب الأسر الغربيه العلاقه بين الطرفين قبل الزواج اطول منها بعده لأنهم لا يتقيدون بالمسؤليه و تربية الأولاد والنفقه وغيرها.............
لذلك ما اجمل عاداتنا وعادات ديننا
اخي
طرح راقي استمتعت بقرائته
يسلمك ربي
كل الشكر
وكل التقدير
16-10-2010, 12:15 PM
المشاركة
8
رد: لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
الحب والإستقرار يأتي بالعشره والإحترام وليس بالعشق والغرام
فهذا منطق الذين لايتقيدون برابط شرعي في حياتهم الزوجيه
وبالفعل ما اجمل عادتنا وتقاليدنا والتمسك بما جاء به الدين الاسلامي الذي كفل حق الزوجه والزوج معا"
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)..
يكفي هذه الموده والرحمه بين الزوجين ................
طرح مميز جدا" و ابداع الف شكر .......
فهذا منطق الذين لايتقيدون برابط شرعي في حياتهم الزوجيه
وبالفعل ما اجمل عادتنا وتقاليدنا والتمسك بما جاء به الدين الاسلامي الذي كفل حق الزوجه والزوج معا"
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)..
يكفي هذه الموده والرحمه بين الزوجين ................
طرح مميز جدا" و ابداع الف شكر .......
اصبر على المقسوم لوكان حرمان .... يمكن يصير بتالي الوقت خيره
22-10-2010, 02:56 AM
المشاركة
9
رد: لماذا يكثر الطلاق في بلاد الأحباب
أما الجانب غير الرومانسي في الموضوع فهو أن الزوجين في المجتمعات الشرقية لا يتمتعان بهكذا حرية وبالتالي قد تجد زوجة مظلومة ومقهورة (ومضطرة لقبول الطبينة) ومع هذا لا تطلب الطلاق خوفا على مصيرها ومصير أطفالها وبالمثل قد تجد رجلا يتحمل نشوز ونكد زوجته لمجرد الحفاظ على تماسك المنزل وسمعة العائلة والخوف من كلام الناس في حال الانفصال!!
مراحب اخوي سماري ما اعتقد ان الكاتب وفق بالنقطه هذي اللي ذكرها
الطلاق يكون في مستوياته الاقل في مجتمعاتنا الشرقيه بسبب
اولا وهو الاهم (( ان ابغض الحلال عند الله الطلاق ))
واعتقد هذا هو السبب الرئيسي
الشي الثاني الزوجه او الزوج تصبر وتحتسب الاجر في صبرها لانها عندها امل في الله انه قد يبدل الحال الى حال اخر
فالمرأه المسلمه املها في الله وحسن ظنها فيه يعطيها بصيص من الامل للتمسك بالحياة لعل الله يغير شيئا بحياتها
اما المجتمعات الغربيه فما اعتقد بوجود هذي النقطه !
تلحقها السبب اللذي ذكره الكاتب
اما اختيار الاهل للزوج فهو لانهم اكثر حكمه واكثر الماما بتجارب الحياة - فكم من امرأه خدعت بكم كلمه معسوله لحقها زواج سريع ينتهي بانتهاء المصلحه
الزواج بعد الحب - قبل الزواج يكون هناك مثاليه زائده بين الطرفين لمحاولة كسب حب الطرف الاخر بينما بعد الزواج وكأنما ضمن كلا منهما وجود الاخر فيبدا بالخروج بصورته وشخصيته الحقيقيه - ولا نخفي ان هذا الشي حاصلا عندنا تحديدا في فترة الملكه !
يعطيك العافيه ومشكور
دع الأيام تــــفعـل مـا تشـاء وطب نفساً إذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثـه الـلـيـالـي فــما لحـوادث الــدنيـا بــقـاء
وكن رجلاً عن الأهوال جلداً وشيمتك السماحة والوفـاء
وأن كثرت عيوبك في البرايا وسـرك يـكـون لــهـا غــطـاء
تـستـر بالسخاء فـكـل عـيـبٍ يـغـطـيـه كــمـا قـيـل السخـاء
ولا تجزع لحادثـه الـلـيـالـي فــما لحـوادث الــدنيـا بــقـاء
وكن رجلاً عن الأهوال جلداً وشيمتك السماحة والوفـاء
وأن كثرت عيوبك في البرايا وسـرك يـكـون لــهـا غــطـاء
تـستـر بالسخاء فـكـل عـيـبٍ يـغـطـيـه كــمـا قـيـل السخـاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| قوارع المواعظ في آيات الطلاق (تأمّلات ) | أم عبدالرحمن | ●{منْتدَى نْفحآتْ روٌحــآنيِهـ إسْلاميّة ~ | 22 | 27-11-2010 10:01 PM |
الساعة الآن 05:03 AM.