إن ما نسيت يا قلبي
وإن ما تذكرت الجروح

وإن ما وفـــيت يا عمــــري
وش حال قلبي لو نسيت

أضحك وأشتاق
وهمي الفــراق

أسف حبيبي

نسيتك بحر أشواق


قلمي

هذاك أول بين إيدينك



هذاك أول حب غيرك

إنت الدوا وإنت الطبيب

إنت الوفا وإنت القريب

.


.


.


.


فيـ صباحـ يكسوهـ الأملـ

وروائعـ منـ ذكرياتـ لها منـ الماضيـ الأزلـ

أ ُبحر هنا في ثنايا عالمي بيومياتي التي قد لا تعني للكثير


عندما أحببت أن أودعها تساألت عن مدى حبي لها

حروفي أتمنى في كل يوم عند وداعك أن تأتي في عالمي من جديد متجرده من كل ما هو مثيل و تصنعي لنفسك جمالاُ جديدا وراقيا



لي عوده لبدايه مع مركب يحوي مذكراتي


.


.


.

.

.

.

.




القوهـ هي الصمت





و الكلام يقال أنه سيد الصمت





لا أدري و لكن أنا لهذا أحببت




.

.

.

.

.

.




غريبه اللـــيالي خـــذت منـــي غالي
تباعد وعيني وعيني رثت منه حالي

.

.

أشوفـ فيكـ يومـ

.

.



.

.

نحن كالحروف نبدأ بحرف و ننتهي بكلمه قد تعني و قد لا تعني الكثير

.

.

أذهلني ذالك الحرف الصغير بجماله وروعة إحساسه كم هو مميز و جميل

سيبدأ بنسج ذالك الحرف بأروع اللغات و بأجمل الألوان

.

.

كعادتي أشتاق لروعة إشراقة الشمس و البدأ بالعمل بحياتي الخاصه
مأروع أن تستيقض ويكمن ورائك العديد من الأساسيات التي ينبغي أن تنجزها و لكن تتكاسلها كم هو مميز ذالك الشعور بالفعل إحساس مميز

((على الأقل لك هدف تسعى لتحقيقه))

.

.


بعكس أن أستيقض و لا أجد ما يشغل فكر عبدالرحمن و خيال عبدالرحمن بكل تأكيد حياتي ستكون بلا معني

و كأنك بلا هدف ضائع مجرد شيئ يعبر هذه الدنيا و يرحل

.

.


مميزه يومياتي بوجود من تملك عبدالرحمن و كل ما بعبدالرحمن و بدونها دنيياي ما تسوى

/

/

/

/

/هي غاليتي وطني و مملكتي (( أمــــي )) أدام الله صحتك و أنار دربك و حفضك من كل مكروه

أمي

هي من بنت فيني هذا الشموخ

هي من رسمت مستقبل حياتي

هي من كتبت بدموعها أفراحي

هي من مسحت بدموعها أحزاني



الغريب




و العجيب



أمي ليست دكتوره ليست أستاذه ليست عالمه

عجباً تقولون ليست متعلمه وتصنع كل هذا

نعم يكفي أن مدرستها الحياه أقوى الشهادات و أفضل الجامعات و أروع التخصصات


أمي لقدميك و لكفيك و لرأسك أعذب قبله من إبنك

إعذريني يا أمي مهما أتحدث لن أستطيع أن أوفيك همسه من همساتك الطاهره

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.




صـــمتــ عابــر

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.