| ads | ||||
|---|---|---|---|---|
| دليل المواقع السعودية | انشأ رابط لصفحاتك | اعلانات المبوبة | نشر بلس | اختصار واتساب |
الملاحظات
أهلا وسهلا بك إلى منتديات الأماكن.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
|
|
17-04-2012, 11:17 PM
المشاركة
392
.gif "الصورة الرمزية الجفووول")
19-04-2012, 02:48 AM
المشاركة
393
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
هُنَاكَ ..!
فِي ذَلِك الرّكْنِ الضَّيِّقْ
أخْلُو مَعَ صَدْرِي ..أسْألُهُ عَنْ حِكايَاتِ الأمْسِ
أنْبِشُ تَرْبَةَ الذِّكْرَياتِ
بَاحِثَةً عَنْ حُلُمٍ مَضَى..وَ لَحْنٍ حَزِينٍ آتٍ
تَتسرْبَلُ الزّفرَاتْ منْ قلْبٍ غَارِقٍ فِي الهَوَى
وَ لمْ يعرَفْ سَبِيلًا للنَّجَاةِ
أحَاسِيسٌ سَجِينَة القَلْبِ
أمْنِيَاتٌ ذَابِلَةٌ
وَ أمَلٌ يُحْتَضرْ
وَجَعٌ يَكْتُمُهُ الصّدْرُ
وَعَيْنٌ لاَ تُجِيدُ سِوَى البُكَاءْ
رَحْمَاكَ ربِّي !
رحْمَاكْ
بقَلَمي
جُود
فِي ذَلِك الرّكْنِ الضَّيِّقْ
أخْلُو مَعَ صَدْرِي ..أسْألُهُ عَنْ حِكايَاتِ الأمْسِ
أنْبِشُ تَرْبَةَ الذِّكْرَياتِ
بَاحِثَةً عَنْ حُلُمٍ مَضَى..وَ لَحْنٍ حَزِينٍ آتٍ
تَتسرْبَلُ الزّفرَاتْ منْ قلْبٍ غَارِقٍ فِي الهَوَى
وَ لمْ يعرَفْ سَبِيلًا للنَّجَاةِ
أحَاسِيسٌ سَجِينَة القَلْبِ
أمْنِيَاتٌ ذَابِلَةٌ
وَ أمَلٌ يُحْتَضرْ
وَجَعٌ يَكْتُمُهُ الصّدْرُ
وَعَيْنٌ لاَ تُجِيدُ سِوَى البُكَاءْ
رَحْمَاكَ ربِّي !
رحْمَاكْ
بقَلَمي
جُود
20-04-2012, 04:48 AM
المشاركة
394
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
ما زلتُ أذكرُ عندما جاءَ الرّحيلْ
وَصاحَ في عَيني الأرقْ
وَتعثّرتْ أنفاسُنا بينَ الضلوعِ
وَعادَ يشطرنا القَلقْ
ورأيتُ عمري في يديكِ
رياحَ صيفٍ عابثٍ
وَرَماد أحلامٍ..وشيئاً من ورق
هذا أنا.. عمري ورق..حلمي ورق
طفلٌ صغيرٌ في جحيمِ الموج حاصرهُ الغرق
ضوءٌ طريدٍ في عيونِ الأفق يطويهِ الشفق
نجمٌ أضاءَ الكون يوماً واحتــــرق
!
وَصاحَ في عَيني الأرقْ
وَتعثّرتْ أنفاسُنا بينَ الضلوعِ
وَعادَ يشطرنا القَلقْ
ورأيتُ عمري في يديكِ
رياحَ صيفٍ عابثٍ
وَرَماد أحلامٍ..وشيئاً من ورق
هذا أنا.. عمري ورق..حلمي ورق
طفلٌ صغيرٌ في جحيمِ الموج حاصرهُ الغرق
ضوءٌ طريدٍ في عيونِ الأفق يطويهِ الشفق
نجمٌ أضاءَ الكون يوماً واحتــــرق
!
20-04-2012, 06:26 AM
المشاركة
395
21-04-2012, 07:32 PM
المشاركة
397
22-04-2012, 08:02 PM
المشاركة
399
23-04-2012, 02:03 AM
المشاركة
400
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
قَدْ وَعَدْتُ نَفْسِي أنْ أمْحُو طيْفَكَ مِنْ صَفَحَاتِ ذَاكِرَتِي
وَ أنْ أنْفُثَ شَوْقِي لَكَ مَعَ كُلِّ زَفِيرٍ لِي
وَ لَكِنِّنِي كُنْتُ أضْعَفَ مِمَّا يَتَخَيَّلُهُ العقْلُ
ضَنَنْتُ أنِّنِي أمْلِكُ مِن القُوَّةِ مَا يجْعَلُنِي قَادِرَةً عَلَى سَلْكِ طَرِيقِ النِّسْيَانِ
وَ لَكِنَّنِي عَلِمْتُ بَعْدَ مُحاوَلاتٍ عَدِيدَةٍ لِنِسْيَانِ تَفَاصِيلِكَ,
أنَّ قَلْبِي بَاتَ عَاجِزًا عَنِ الصُّمُودِ أمَامَ كُلِّ ذِكْرَى تُوصِلُهُ لَكْ أوْ أثَرٍ يُقَرِّبُهُ مِنْكَ
مَا يُألِمُنِي أنَّهُمْ يَقْتَحِمُونَ مَمْلَكَةَ قُلُوبِنَا بِدُونِ اسْتِأذَانٍ
وَ لا يُغَادِرُونَهَا الَّا وَ قَدْ تَرَكُوا خَلْفَهُمْ كلَّ ذِكْرَى مُوجِعَة
بقلمي
جُود
.,
خَمرَةُ نُونٍ
لكَ فَقَطْ تنْحَنِي الأبْجَدِيَّةُ
وَ أنْ أنْفُثَ شَوْقِي لَكَ مَعَ كُلِّ زَفِيرٍ لِي
وَ لَكِنِّنِي كُنْتُ أضْعَفَ مِمَّا يَتَخَيَّلُهُ العقْلُ
ضَنَنْتُ أنِّنِي أمْلِكُ مِن القُوَّةِ مَا يجْعَلُنِي قَادِرَةً عَلَى سَلْكِ طَرِيقِ النِّسْيَانِ
وَ لَكِنَّنِي عَلِمْتُ بَعْدَ مُحاوَلاتٍ عَدِيدَةٍ لِنِسْيَانِ تَفَاصِيلِكَ,
أنَّ قَلْبِي بَاتَ عَاجِزًا عَنِ الصُّمُودِ أمَامَ كُلِّ ذِكْرَى تُوصِلُهُ لَكْ أوْ أثَرٍ يُقَرِّبُهُ مِنْكَ
مَا يُألِمُنِي أنَّهُمْ يَقْتَحِمُونَ مَمْلَكَةَ قُلُوبِنَا بِدُونِ اسْتِأذَانٍ
وَ لا يُغَادِرُونَهَا الَّا وَ قَدْ تَرَكُوا خَلْفَهُمْ كلَّ ذِكْرَى مُوجِعَة
بقلمي
جُود
.,
خَمرَةُ نُونٍ
لكَ فَقَطْ تنْحَنِي الأبْجَدِيَّةُ
25-04-2012, 03:02 AM
المشاركة
401
26-04-2012, 02:42 PM
المشاركة
402
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
فِي ذَلِكَ المَسَاء
كَانَتْ وَجبَةُ الحُبِّّ بَارِدَةً مِثلَ حِسَائِنَا
مَالِحَةً كَمَذاقِ دَمعِنَا
وَالذِكرَى كَانَت مَشرُوباً مُحرّماً
نَرتَشِفهُ بَين الحِينِ وَالآخَرِ .. خَطأً
عِندَمَا تُرفع طَاوِلةُ الحُبِّ
كَمْ يَبدو الجُلوسُ أمَامَها أمرَاً سَخِيفَاً !!
وَكمْ يَبدُو العُشّاقُ أغبِياءَ !
فلِمَ البَقَاء !
!!
28-04-2012, 04:16 AM
المشاركة
405
رد: أدْبياِت بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ .
أناجي قلبَها وتصدُّ عنِّي
وأرجوها،
وتمعنُ في التجنِّي
وأسكبُ مِنْ دموعِ الشوقِ نهرًا ..
فـَ ترفعُ ثوبها، وتفرُّ منِّي
كسيرُ الروحِ
لا ألقى جوابًا ..
وزادي في الهوى بعضُ التمنِّي
أردِّدُ
ربما تذكرُ صوتي،
رجائي / دمعتي / أوْ ما أغنِّي
وألقاها
أذكِّرها بعشقي،
أنا / حبِّي / هتافاتي وحزني
وتنساني
وتنكرُ كلَّ شيءٍ،
كأنِّي لمْ أكنْ يومًا، كأنِّي .!
طمنّي عنّك حي!! .. والا ميْت
وخلّ الجروح .. يحلّها حلال!!
الساعة الآن 09:12 PM.