صَادِقَ وَعَدَ ..!

الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
اسْعَدُ الْلَّهِ حَيَاتِكَ بِكُلِّ خَيْرٍ
وَافِرٍ يَنْثُرُ عَلَىَ رَوْعَتِكِ كُلِّ جَمِيْلٌ
لِيَشِعَّ مِنْهَا الْاجَمَلَ وَهُوَ حُضُوْرِكَ الَّذِيْ
دَوْمَا تُشْرِقُ لَهُ بَوَّابَةِ الامَاكِنِ
اخِيْ الْكَرِيْمِ
لَا اعْلَمُ مَاذَا عَسَانِيْ انْ اقُوْلَ
الْغِيَابّ نَبَرَاتُ حُزْنٍ وَقَطَرَاتُ الْمَ
وَهَذَا مَا احَسَسَنَاهُ عِنَدَمّا قُرِئْنَا حَرَّوْفِكِ
فَأَنْتَ دَوْمَا عَوْدَتِنَا عَلَىَ تَوَاجِدُكِ الْطَّيِّبِ وَالْقِيَمِ
وَالَّذِي يُصَاحِبَهُ اشْرَاقَةٌ نُوْرَ
وَلَكِنَّ نَسْأَلُ الْعَلِيُّ الْقَدِيْرُ
انّ نَتَعَطَّرُ بِعَبَقِ حَرَّوْفِكِ
وَتَطْوِيْ صَفْحَةَ الْغِيَابّ
لِنَرَى انْجَازاتُكِ الَرَائّعَهَ
احْتِرَامُـــيُ

خَوْاطِرَ إِمَارَاتِيْــةِ ..!