|
رد: مَآبَآْْقٍيْ اٍلَّاْ اَنَآْ وَاْلْشُوْوْق نٍشْتَآْقْ لْبَعَض
صباح الحبّ ياصباحي ووردتي :)
يا أرَقّ مخلوق..انا إنخلق في دنيتي حتى الهواء لا لامسِك يدمِن بكِي يشكي رفاقه(كيف قدر على رقّتي!) .. إنتي "معشو" وحبّك "قتي" حبّك شروق وجفاكي علي زي العِشِق بلا لحظة حكي وزي لحظة حكي بيننا بلا عِشْق ! .. .......... قد يكون هنَالك الكثير والكثير في الكسور فيما كتبت ! لكن ذلك يعبّر عن مـآفي "داخلي" |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
تَمَّ تغيير العنوان لداعي التغيير فقط ...
و شكرًا ! |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
سكرة عشق""
نوورتي المدوّنه لدرجة إنّي مآ أقدرر أشووف إسمك زيآده;):p |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
كـآن يومـي يوم عادي
يتّسم بالهدوء والسكينة والرواقه ! إلين أرسَلتِ لِي كلمة : ك ب ح أ .. وقلبـتي فِكري لفِكرْ ثاني... .. .. أحاسيس مرموقٌ درجتها في سُلَّم الشعور.. فمن درجةِ الـ الهدوءِ القاتل نبدأ حياتنا, وننتهي في درجَةِ الحب. الكل يمرّ بهذا السلّم وتلك الدرجَات خُطوةً خُطوه.. ولكن ليس الكُل يعيشها. فالبعض يتجاهلها فلايُعطيها حقّ إهتمامها. فـ"يزلِق" في تلك الدّرجه ويُعيد صعود ذلك السُلَّم من جديد. بعـد درسٍ قاسٍ في الحياة ... |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
إعتدتُ دائمًا على كوني الأوّل في كثيرٍ من الأشياء. وبعض الاشيـاءِ أترُكُ السُفَهَاء يَحْبُون ويتقاتلُون عليها كالضباعِ الجائعَه التي نسَت طعْمَ الـ"سَبَقْ" !
في هَذِهِ المُسَاحَه أُكَرِسُ مُشَاركَتي لهذا الرقم المميز... "رقمُ مشاركاتي" ! (للّي رأى هالمشاركه حديثًا : كنت فقط أشير إلى رقم مشاركاتي المُميّز 1111 ;)) |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
غرِيبةٌ تِلك الرائِحه الروحانيه في مسجدنا !
إنها تعمل كعمليِّة إنعاش طبيعي لذكرياتي قديمًا..فالذكريات دون التذكّر تموت! فأنا عِندما أدخل المسجِد غالبًا (عندما أكون خاشعًا) ..أحِسُّ بدوخّةٍ صغيرَه تُرهِف إيماني. أُحسّ براحَة إيمانيّه تزيحُ همّي كما شُربَةُ الماء على ريقِ من عَطَش ! فـــ الحْمدُ لله الذِي جعل في الإيمان حلاوة لا يعرفها إلا ذائقها. الحمـد لله على كل حال |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
*يقِلِّ المطرُ لدينا في الخليج ويَكثُر في بلادِ الغربْْ.
*إنما السماءُ مخلوقٌ سارَت عليهِ الغيوم. *الهمّ من أسباب الإنتحار! ثلاثُ حقائق سأخيطُ منها نسيجًا من كلام: إنّما الغيومُ أعيُن السماءِ وإن إختلفت أشكالها. فالسماءُ شرّفها اللهُ ببنَائها بنفسِه. فعندما ترى السماءُ هَوْل مايجري في الأرض. ترتاعُ خوفاً ويتغيّر لوُن وجهها من الدهشَة والإستعجاب ! تقول: أفيفعلون عّكسًا ويتّخذون ندًّا ويعاندُون علنًا ! فتبكِي بكاءً مرًّا أغرق مدنًا في السابق. أمّا غيومُ خليجنا.. فهِي متناقضَة. عآم كَذَآ وعامٌ كَذَاكْ. فهِيَ لا ترا ماتراهُ هُناك فترشُّ علينا أحياناً. وأحيانا تُأمرُ بصبٍّ غضبٍ ربّاني لا مُوقِفَ لّه. ... |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
مِـن أروع ماذقتـه من شُعُور في حياتِي إلى الآن...
شعور المكافحَة وإعلان حرب نفسيّه لإنجاز شيئ ما ! فعـندما ترى مقدار الإرادة في نفسك تنجلي كل المصاعب.. فأنا عندما أُرهق نفسي لـ 4 ساعات لإنجاز شيئٍ ولو بسيط.. أنسى التعَب عندما أرى النتائج ! فالإرادة كنزٌ يعرفه مالكُه ومَن فقدَهُ من عِظَمِه. .. |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
نتّكلمُ اللآن أنا وهيَ
نتبادَل الإبتسامات الضاحِِكه والشِفاهـ المرسومَه بقلِمِ الحبّ غريبةٌ هيَ إذا ضحِكَت.. كأنها لسانُ حالي يغرّد في الارجاء تقصّ عليَ قِصص نشأتِها وتسألني عن قِصص نشأتِي ... كأنها لا تعرف أنها هي قصّتي ولا أعرف غيرها ! فأنا دونها قصّة لُم يُكتب بها إلا العنوان أنا دونها لوحَةٌ بورق.. لكن دون ألوان .. |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
أبحَرَتْ في سفينة صنعها لها وجداني .. أبحرت ولم تنطقّ لم تلتفت حتى للخلف فأمَرَت عقلي وكبريائي اللذان إستعبدتهما بإنزال الأشرعة السوداء ! فكانت تجلدهما بسوطٍ من حب تهددهما بطريقة القراصنه .. لكن في حالتها تهدد "بالفراق" فاللآن ذَهَبت ولم يبقى إلى سرابها الأشبه بالغروب .. على طبقة زجاجيّه من ماء فلم يبقى فيني إلى الحبّ والأمَل لم تستَطِع إنتزاع جذورهما فاصبحت أُرسل رسائلي الواحدة تِلو الأخرى في المحيط دآخل قواريري الزجآجيّة !! راجياً ربي إيصالها لها. , مرت السنين وأصبح المحيط يضجّ بصوت إصطدام القوارير .. فأصبحتُ في صراعٍ أزليّ فلا هي أتت .. ولا الحبّ كفّ عن الحبّ |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
لا أقول بأنّي مبدع
لــكن ! لا أحلّل النقل بدوون ذكر مصدر ! |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
سكرة عشق"" :مدونتك حيل رايقه..وكتاباتك مميزه..
أشكُرِك على رأيِك وتقييمك .. لا تحرمينا طلّتك !{ سندريلا }! :اووووووووووووووووه ع التميز .. يسعدك ربي " سندريلا مدوّنتي تميّزت بحضوركـ =) شكراً مخمليــة المشاعــر :قلم مبدع وخواطر جميله نابعه من القلب..رآق لي حرفك الذي يستحق الزياره مرات ومرات بَعضُ المُبدعين تقييمهم بعشرْ.. شكرً |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
تستَهويني فِكرةْ أنَّها تُحِبُّني لأَنّ هذا مايريد قلبي ترجمتَه كنبْض.
ولكن قد يمسح عيني الحبّ بطبقَه بلّورية شفّافه... فلا أرى من خلالها الأشياء اللتي لا أريدها ! فأنا عِندما أراها الآن.. أفتح عيني الممسوحهـ وأجعل الأخرى معصوبه النظّر ! ربّما ببساطة لا أريد أن أفقدها .. .. فهِي قالت لِي بالفم المليان (لم أحببك إلا لِما تكتُبُ لي من الكلام.. وإن متّ سأشتاق غالباً لرسائلك في الليل .. وتِلك الخواطر) أهذا حبّ ! |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
قَبْل أَن يَصرُخ قَلمِي
أُحِبّ أن أستثير مشاعري برَشفةٍ مِن خيال فأتخيّلها تَرتَشِفُ الشايَ معِي تَبتَسِمُ حياءً .. إن كُنتُ أُريد الكِتابةَ عنِ الحبّ ! وإن كُنتُ أريدُ التَكَلُّم عَن مرَآرةِْ الدُنياْ .. فأتخيلها تَفْعَل الْـ(سِيان) مَع خَلْقِ آخرْ ! .. سيـآن: مِثل |
رد: نيآح البعـض .. عند البعض "خواطر!"
وجهاً لوجه تحت ظلال الغيوم:
هي :"ها طرّوق خلاص بتسافر وتخلينا؟" أنا : "أكيد.. تبين شي ثاني أكيد؟" هي : "إي" أنا : "بأشتاق لك" .. إلتفتّ وبدأت أمشي بخطواتي المبعثره بين هنا وهناك. في طريقي إلى الباب الخآرجي تحت أنظار أختي المليئه بادموع الحزن والافراح. ألقيت يدي على مِقبض الباب البارِد.. مستعيدا ذكريات حياتي في ومضَة قشعريره ! فكل ذكرى كانت تحرّكني داخليا.. .. فتحْت الباب بسرعه ووضعت قدمي على أوّل حرف من درَجِ الرحيل ولكن قبل أن تصل قدمي لذلك الحرْف.. أشبَعَت ذائقِتي تِلك الرائِحه المألوفة ! إصطدمت بشيئٍ لا أعرف ماهيتهْ من سُرْعتي رآفعاً رأسي لأرجع للعالم الواقعي وأستكشف ما إصطدمت به ... رأيتُها واقعَةً وقدْ تلاشى وشآحْ رأسها .. لا تتحرّك في الأرْض.. بدأت المشاعِر تتسابق لِتدفعَ جِسمي لأطمئنّ عليها ! فالخوفُ دفَعَ يدّي ليلامس وجهها كّي أصحّيها من إغمائها والحبّ إستولى على عين.. والخجل على عينٍ أخرى.. الحبّ ينظرُ بطرفِ عينه.. والخجُل يدفع عينَهُ جانبا كي يندفع الحبّ معه قائلا "إستح!" .. اللسان إنعقَد.. ولكِن بعدَ حديثِ قصيرِ مع الضمير.. إستطاع النطق.. نآطقاً "حبيبتي .. حبيبتي أنتي بخير؟" .. إستفاقت وفَتَحتْ عينيها لوهلَه.. الحبّ والخجُل نظراْ بحركةٍ لا إراديّه عيوننا لم تنفكّ عن الإبحار في دموع أحدنا الآخر.. فأنا دموعُ خوف.. اما هي دموعُ ماذا؟ إبتسمت وقالت " هـل أنتَ حقاً هُنا طارق؟" أنا والبُكاء كُبِسَ في عُنُقي.. "نعَم حبيبتي.. أنا هُنا" بدأت تستوعُب الدنياْ.. إلتفتت يمينا وشمالاً في الشارع.. أمسكتُ وِشاحهاْ وأعطيتها إيّاهُ بعد أن إتفقت عينيّ على أن تصدّى بعد أن هدت الأمور بعد لحظاتٍ مجنونه... قُلت لها " ما أتى بكٍ هُنا وحدَك؟" قالت : "أردتُ فقطْ أن أودّعك.. وأن تعلمَ أنّي سأكون بإنتظارك" لم أعلم ماذا أقوول فأنزلت رأسي إلى الأسفل مجابهاً ساعتي ! فرأيت الوقتَ وكنتُ جدّا متأخرّا ! فقلت "آسف عليّ الذهاب الآن .. فسوف أتأخر عن رحلتي" قالت " في حفظ الرحمن" وأنا في طريقي للسيّارةِ نطقتها بصوْتٍ عالْ "أحــــبّك" ! فركبتُ السيارهْ.. وأبحرتُ بعيداً.. حتى هذي اللحظَة .. أريد آرائكم في هذا التوجّه القصصي .. مـآ إذا كنتم تأيدونه أم لا .. شكراً |
| الساعة الآن 05:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.