![]() |
رد: مستشارك مع العطشان
ابن من هو
^ قضيه منتشره ومهمه كثرت هالظاهره بمجتمعاتنا صار الابناء يتكفل بتربيتهم اصحاب السوء والنت والشارع للاسف والاب تلقاه ياطلعات او سفريات واذا جلس بس صراخ وهواش والام من زواج لحفله لاستقبال وهكذا والابناء حالهم الضياع والانحراف الا من رحم ربي العطشان مانعدم طرحك الواقعي |
رد: مستشارك مع العطشان
غالباً ما نسمع عن المشكلات والصعوبات التي تقف عائقاً في وجه أي حوار منطقي وصريح بين الآباء والأبناء، فمشكلة فقدان الحوار لدى بعض الأسر موجودة في كل الأزمنة والعصور إنه خوف الأهل على أبنائهم من الضياع في مسائل كثيرة في حياتهم وهذا أمر نسبي من أسرة لأخرى يجعلهم شديدي الحرص على مصلحة الأبناء دون النظر بموضوعية في مشكلاتهم أو الوقوف عندها ما يضفي على علاقتهم مع أبنائهم نوعاً من الحوار السلبي وانعدام الثقة بين الطرفين، ما يدفع لانغلاق الحوار قبل أن يبدأ وهذه مشكلة أعاني منها أنا وكثيرون مثلي. كما ان لغة الحوار يجب ان تكون دون التسلط والمراقبة من الأهل، لكن ليس من أجل التسلط والمراقبة وإنما لأنها تهدف بنظر الأهل إلى تقويم سلوك الأبناء، فهي غالباً تتم بالطريقة القسرية إلى حد ما لدى بعض الأسر لأنه ليس كل الآباء والأمهات على سوية واحدة من الثقافة والوعي الاجتماعي في الحوار، كما ليس كل الأبناء على درجة واحدة من الوعي والاستجابة لما يجب أن يكونوا عليه حيال الكثير من المشكلات التي تعترضهم ومع ذلك نجد بعض الأبناء يتمردون على أهلهم ولايستجيبون لهم بسهولة حتى لو حاولوا محاورتهم، وبرأيي هنا تكمن مشكلة فقدان الحوار واتباع أساليب القمع والقسر للأبناء كما أن أسباب غياب الحوار بين الآباء والأبناء تندرج في عدم اقتناع الأسرة أن أبناءها بلغوا النضج الكافي لترجمة الأفكار المقدمة إليهم أو النصائح إلى سلوك يتماشى مع رغبة الأهل وأمنياتهم لما يجب أن يكون عليه أبناؤهم بالإضافة إلى غياب المناهج المعتمدة لتأسيس حوار صريح ومباشر بين الآباء والأبناء يشيع مناخاً من التواصل الإيجابي القائم على الفهم الواعي لمشكلات الأبناء التي تعززها الظروف المتغيرة على الدوام إضافة إلى غياب دور المجتمع والمؤسسات التربوية والثقافية المختلفة ذات الصلة المباشرة بموضوع الحوار ورعايته وتنميته، وإجراء مراجعات مستمرة تقوي الأسس الإيجابية للحوار وتخصه، فقد يترتب على مسألة غياب الحوار جملة من الآثار والنتائج السلبية التي تنعكس سلباً على الفرد والأسرة والمجتمع من أهمها انحسار التواصل بين الأبناء والآباء الأمر الذي يؤدي إلى قطيعة بين جيلين ما يوصل إلى حالة من الاغتراب الثقافي وهو أخطر مايواجه مجتمعنا المعاصر كما ان الحوار مع الأبناء رغبة واستعداد من كلا الطرفين المشكلات والمعوقات التي تقف حجر عثرة في طريق هذا الحوار كما عبر عنها الأبناء والآباء يمكن تصنيفها الى ثقافة الأب فقد يجهل الأب ثقافة مجتمعه,فهو لم يتجاوز المرحلة السنية التي كان يعيشها,ويخضع تفسيراته لهذه الرؤية المحدودة,ولايقبل غيرها أو يجهل الأب ثقافة المرحلة السنية التي يعيشها ابنه ومتطلباتها أو اعتقاد الابن بأن طريقة تفكير والده واختلاف طبيعة المشكلات التي يمر بها الأبناء الآن عن المشكلات التي مر بها الآباء وقد لايلم الوالد بالموضوعات التي تسيطر على اهتمام أولادهوالأمر الذي يدعو كل أب الى أن يساير ابناءه ويقترب من تفكيرهم ويتعرف على ميولهم واتجاهاتهم وطموحاتهم حتى لايشعر الابن ان حواره مع أبيه يسير في طريق مسدود * طريقة التعبير عن الخلاف في وجهات النظر بين الزوجين: لن تتفق آراء الأب والأم في المنزل في كل شيء والخلاف بينهما مثمر في استفادة الأبناء من هذا الخلاف إذ عن طريق هذا الخلاف يتعرف الأبناء على وجهة نظر ومنطق كل طرف وانتقل إليهما بصورة مبسطة مشروعية الاختلاف للوصول الى وجهة نظر صحيحة ولكن طريقة الاختلاف هي التي نقصدها والتي ينبغي أن تبتعد عن تسفيه كل طرف لوجهات نظر الطرف الآخر أوعدم الإنصات لها ضعف الثقة : تعد الثقة التي بين الآباء والأبناء هي الأرضية المشتركة التي ينشأ عليها الحوار الفعال فإذا تسرب الى الابن أن والديه لايثقان في تصرفاته توقف الحوار تلقائياً وأحس الابن بعدم الراحة في الحديث معهما وتنشأ هذه المشكلة من المتابعة الزائدة وافتراض كذبه والتجسس عليه وعدم احترام خصوصيته واستقلاليته عدم الاقتناع بما يقوله الأب: بعض الأبناء يقولون عن ذلك بقوله لعدم التوافق بيننا وبين الآباء وقال بعضهم : لعدم الاقتناع وآخرون : لعدم الانسجام الفكري أبي لاينصت إلي الإنصات الى الأبناء أحد أبرز مقومات الحوار الفعال مع الأبناء وبإنعدامه ينعدم الحوار ووجوده يغري الأبناء على الحديث ومانقصده هنا هو الإنصات الواعي ومشاركة الابن الحديث عن طريق هذا الإنصات العملي لايستمعون الى الكلام : ابنائي لايستمعون الى حديث اي لاينفذون ما أمر به وهذا يؤدي الى توقف الحوار وكأننا نقرن هنا بين الاستماع وبين التنفيذ ولكن لا بد لنا ان نسأل أبناءنا : لماذا لم ينفذوا ما اتفقنا عليه؟ هل طبيعة الموضوعات والأشياء المطلوبة تفوق إمكاناتهم؟ أم أنها لاتناسب تفكيرهم؟ حتى تتوافر لدينا الخبرات التراكمية في طبيعة الموضوعات التي نتحاور معهم فيها مستقبلاً إخفاق الأبناء : فرضت علينا ظروف منها أن نخوض بأبنائنا سباقاً في التعليم يلهث فيه معنا الأبناء بشكل قد يتناقص مع إمكانياتهم وظروفهم وقدراتهم وقد يخفق الأبناء في هذا السباق ولايصلون الى مانود أو يحصلون على درجات منخفضة ويكثر اللوم والعتاب ثم يتوقف الحديث لأننا لم نشأ تحويل طبيعة الموضوع وصممنا على موضوع معين قد لاتسعف قدرات ابنائنا تحقيقه. لذلك – عزيزي الأب – لاتكن تقليدياً تخلص من ضغوط المجتمع والواقع وانظر لكل فرد من أبنائك على أنه نسيج وحده واكتشف نقاط تميزه وحاول أن تشير إليها دائماً فقد تحفزه هذه النقاط للتغلب على نقاط ضعفه وسيحب الحديث معك في الموضوعات التي يشعر بتميزه فيها. ضغوط العمل والحياة: نحن لانتحدث مع أبينا إذ إننا نجده دائماً مشغولاً بعمله ونستسهل الحديث مع الأم ونتركه لانشغاله ومايسببه هذا الانشغال من عصبية وغضب وكذلك تحمله للمشكلات المنزلية والمعيشية تصميم الأب على رأيه: لايحب الأبناء ان يدخلوا في حوار يعلمون أن نهايته قسرهم على وجهة نظر معينة,يصر فيها الأب على رأيه وأنه هو الذي سينفذ في النهاية فلا جدوى من النقاش لهذا يلزموا الصمت لذا ينبغي ان يكون الأب صبوراً ويتعامل مع آراء أبنائه بهدوء ولاضير ان ينتهي الى آرائهم إذا وجد فيها الصوابوولم تلحق بهم الضرر عدم التزامنا بآداب الحوار: ينصرف بعض الآباء عن الحديث عن الحوار مع أبنائهم لعدم التزام الأبناء بآداب الحديث مثل :التطرق الى موضوعات فرعية وعدم الإنصات الى الأب أو الأم أثناء الحوار وإصرار الأبناء على آرائهم لهذا يلزموا الصمت داخل منزلهم وينبغي على الأب أن يتمهل ويعلم أبناءه كيف ينصتون وكيف يتحدثون ويلتزمون بأدب الحوار ولا يمل من التوجيه المستمر المتأني في هذا الاطار وألا يتعجل أن يكون الأبناء على الصورة التي وصل هو إليها,إذ إن للزمن وللوقت حكمة الوقت – كما يقولون – جزء من العلاج عدم قدرة الأب على إجراء حوار فعال مع أبنائه : فإذا كان الأب لم يتعلم بعد مهارة الحوار مع أبنائه توقف الحوار,وأصبح حواراً موسمياً فقد يكثر الأب الحديث مع أبنائه مستعملاً الأسئلة المغلقة التي لاتشجع الابن على أن يفضي بمكنونات صدره أو أن يتعمد السخرية من أبنائه وملاحقتهم بالكلمات النابية الجارحة التي توقف مجرى الحوار بينهم,أو أن يصر على فتح حوار في موضوع لايناسب الوقت لطرحه ومن الحكمة إرجاء بعض الموضوعات الى الوقت الذي يرغب فيه الأبناء أو التسرع في الحكم على الأشياء بالشكل الذي يحكم من خلاله الابن على الأب بأنه غير موضوعي وغير منصف أو الحديث المباشر في بعض الموضوعات إذ إن بعض الموضوعات يستطيع الأب أن يصل الى مراده في التعرف عليها من خلال الحوار غير المباشر ولكن القليل من الاباء من يستعمل الحوار غير المباشر من ابنه إحساس الأب بعدم جدوى الحوار: كثيراً ماينشغل أبناؤنا بأشياء أخرى ويعزفون عن الحوار معنا مثل: اللعب أو الترفيه من ثم يشعر الأب بعدم جدوى الحوار مع ابنه الشاب في هذا الوقت وينبغي أن يتنبه الأب لذلك وألا يتدخل أو يطرح موضوعات للحوار إلا إذا كان الوقت مناسباً والابن راغباً في الحديث أو قد يشارك الأب أبناءه ألعابهم وأثناء اللعب والانسجام يفتح الأب الحوار بصورة غير مباشرة وينبغي هنا أن يتحين الأب الفرصة التي تصنعها المواقف أو التي يرغبها الابن لهذا كله نجد الابن صامت داخل منزله لا يتحدث الا بالشئ اليسير ويعتقد ان اصحابه اقرب اليه من ابويه او اهله . والله ولي التوفيق ارجو من الله العلي القدير ان اكون قد وفقت ببعض الشئ |
رد: مستشارك مع العطشان
|
رد: مستشارك مع العطشان
|
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
من وجهة نظري المشكلة من اساسها تبداء في حاجة وحدة شخصية الاب في بيته هيبة وقوة شخصية الاب هي المحور الاساسي في عملية التربية اذا ظهر الود والاحترام والحب بين الاب والام في البيت هذا يأثر في الابناء وعلاقتهم بالوالدين اتقهوى عذابك ذكر ثلاث محاور عن جد هي من اهم الأسباب التي أدت الى ابتعاد الاب عن الابن ووصل الحال بهم كالغريبين في منزلهم للأسف الشديد اهنيك من قلبي على حضورك وتشريفك وابداء رايك الذي ينم على نضج علقيتك واعطاء الموضوع حقه احترامي وتقديري لشخصك |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
التحدث الى الابن وفتح باب نقاش له حول موضوع معين الضحك مع الأبن وتسليته ليعرف أن أهله ليس فقط مجرد عائلة عادية بل عائلة تحب الضحك و المزاح و الجد صدقت وانا اخوك فتح باب النقاش ويتخلله المزح والضحك والابتعاد عن الرسميات عوامل تقرب الاب من الابن هذه ظاهرة بدات بكثرة في المجتمع السعودي اتفق معك انها منتشره لكن بكل المجتمعات وليست مقتصره على الشعب السعودي فقط فهي ظاهره عالمية بكل الدول:) اكــُن لك عزيزي الكريم الاحترام والتقدير لشخصك على مرورك ورايك دمت بخير وعافيه |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
فإنه سينفر من البيت وسيلجأ لمن يفضفض له وعندما يجد من يتابعه ويسئل عنه في دخوله وخروجه ويسئل عن دراسته فسوف يكون هناك الهيبة وحب الإستماع كلام واقعي ونقاط توجيهيه اقف لها احتراماً وخاصه انها من مصدر مجرب ومطلع على الحياة فنقاطك التي ذكرتيها بنصيحتك لم تأتي من فراغ إنما من واقع قد عشتيه ام فهد وهذا ما نتطلع اليه ان يكون من عاش الواقع بعينه ان لا يبخل علينا بتوجيهاته التي لا غنى لنا عنها ام فهد احترامي وتقديري لشخصك على مرورك وابداء رايك المثالي |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
ولكن بعض الابآء يريد ان يكون ابنه ملااااك .. ولايتقبل اي نقص او خطأ ..! هي رغبه عند كل والد ان يكون ابنه مميز وملاك بكل شئ ! لكن عليه ايضاً ان يتقبل اي نقص او خطأ ويعالجه بحوار هادف وهادى وهذا ما يصبو اليه الطرح من معنى . الرقابه والاهتمام بتفاصيل حياته من بداية طفولته حتى هذه المرحله العمريه الحساسه.. شفافه اقدر لشخصك هالمرور وابداء رايك لهذا القضيه احترامي |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
للأسف بسبب الإهماال الأسري .. وبسبب السكووت بين العاائله وعدم ..اكتراث بعضهم لبعض .. روايه صحيح بسب الأهمال وعدم السؤال واللامبالاه من بعض الاسر سوف يظهر لنا من بعض الاجيال ما حالهم مثل ما ذكرتي واكثر للأسف الشديد . . كل الشكر لشخصك على تشريف هذا الموضوع المتواضع يسعدك ربي |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
صحيح وانا اخوك من الاسباب عند بعض الاباء عندما يحادثه الأبن عن اي امر لا يجد الا التقليل في الامر والاستهزاء به وتأنيبه باكثر من المتوقع كل الشكر لكي اختي الكريمه على هالمرور وابداء رايك لهذا الموضوع دمتي بخير |
رد: مستشارك مع العطشان
اقتباس:
الولهان كلام جميل وراي احترمه واقدره بك معانيه المكتوبه اما كسر الحاجز يكون منذ الصغير يعودهم على الصراحه وعلى الاشياء إلي هم محتاجينها كي يصارحونه بأي شيء يعملوه صحيح وانا اخوك الوقت لكسر الحاجز وعدم التكلف بالأمور وعدم الشده الزاااائده تكون ما قبل 8 سنوات وبعدها يبدى بزرع الثقه يبدى بالحديث معه ومخاطبته كرجل ويبدى بزرع الثقه بنفسه بان يذهب للبقاله ويطلب منه شئ من واقع الحياة تكون التجارب للظفر بهذا الابن وزرع الثقه بنفسه حتى وان اخطاء لا اعاتبه من اول خطا له بل اعلمه انه خطاء بطريقه تربويه مثاليه حتى ترسخ في ذهنه ان الشئ هذا خطاء ولا يعود له مره اخرى وما اجملها ان يرى التصحيح من اقرب الناس له كأبوه . . اقدر لشخصك هالمرور عزيزي الكريم وابداء رايك واعطانا من وقتك لعلمي عن انشغالك بدراستك لكن ذها فخر لنا ان نجد بصمه من شخصك دمت بخير وعافيه |
رد: مستشارك مع العطشان
أعتقد أن المشكله لهآ أسبابها ومن اهمهآ ,,, * إفتقاد لغة الحوار بين الأبنآء ,, سوآء بنت او ولد لابد من وجود لغة حوار بين الأباء وأولادهم لكسر حاجز الخجل وإعطاء الأبن الراحه في التعبير وإبداء الرأي لأن هذه من أهم الأسباب الأساسيه والمؤثره في حياة الابن في المستقبل * خلق جو المداعبه داخل الاسره , أحيانآ هناك مسائل يريد الوالدين توصيلها للإبناء بطريقه جميله ودعابيه فتكون طريقه لخلق نوع من الإرتياح ونزع الخوف في نفوسهم حتى بعدها لو اراد احد الوالدين الخوض في مسائل جديه يكون الابناء مهيئون نفسيآ ولديهم القدره على التعبير والكلام عن الاشياء التي يعانون وينزعجون منها * العلاقه بين الوالدين .. هي من الأسباب المهمه فمتى ماكانت العلاقه يسودها الحب والإحترام والتفاهم كان هذا سبب أساسي لربط روح الحب والالفه والموده بين الأسره والابناء , وحتى لو كان الوالدين يعانون من مشاكل لابدمنهم من إبعاد الأولاد عن التدخل بمثل هذه الامور فلايكون اولادهم الضحيه فالام مهما كان عليها ان تزرع في قلوب أبناءه روح الترابط والألفه وان تققدم الأب بصوره جميله امام أبناءه وتوضح لهم أن هناك مشاكل شخصيه لابد أنها تكون داخل نطاق الأسره والاب كذلك حتى لايلجأ الابناء للإستعانه باحد خارج نطاق الأسره فالعمر 14 سنه هو من اخطر مراحل عمر الإنسان نفسيآ وإجتماعيآ * مراقبة الأبنآء ,,, مرآقبة تصرفاتهم وميولهم وتشجيعهم وإستكشاف هواياتهم وتنميتها بالطريقه الصحيحه فنحن في عصر تجتاح فيه الإكترونيات كل بيت من نت وبلاستيشن وغيرها فإذا كانت هواية الشاب داخل عالم النت لابد من مراقبته بطريقه حميمه بالتذكير بإستشعار الشاب بالمخاطر المترتبه عليه وعلى الإسره وخلق في نفسه تحمل المسؤليه بالتحفيز والترغيب وليس بالتهديدوالعقاب وأنا أعتقد ان هذه الامور من اهم الاسباب في زرع الثقه في نفوس الابناء التي ممكن بها يستطيع مواجهة المجتمع وبذلك يستطيع أيضآ الآباء تصدي المشاكل التي يواجهها المراهقين من ابنائهم بمثل هذه الاعمار عزيزي // العطشان تقبل رأيي وللحوار هنا بقيه تقديري |
رد: مستشارك مع العطشان
لا شكـ انهآآ قضيهـ مهمهـ وتعاني منها كثير من الاسر
اولا:مرحله المراهقه من اصعب المراحل التي يمر بهآآ الانسان لكثره التغيرآآت والنقلهـ الجذريه التي تحصل لجسمه ونفسيتهـ لذلكـ يكون متقلب المزاج وعاطفته جياشه لا يحتمل الكلام والنقد ع تصرفاته واذا حصل مثل هذا الكلام سوف يشعر بانه ضعيف وليس لهـ اهميهـ فيبتعد من اهله ويقترب اكثر من اصدقائهـ الذين هم يطابقونه ف التفكير ثانيآ:يجب ع الوالدين احتواء ابناءهم وكسر كل الحواجز بينهم ليشعروآ بالراحه ويكتشفوآ مواهبهم ويستغلوآ طآقتهم في اشياء مفيده تعزز ثقته بنفسهـ ثآلثآ: تقبل اخطاء وتصرفات الابناء وتوجيههم وتعديل سلوكياتهم بأسلوب لا يجعله يشعربانه مراقب رآبعآ: اشباع العاطفه بالكلام اللين والثناء والمديح بدون مبالغه أتمنى توفقت في طرحي وبيان وجهة نظري يعطيكـ العآآفيهـ اخوي العطشان |
رد: مستشارك مع العطشان
|
رد: مستشارك مع العطشان
اولا اعتذر لغيابيالمفاجئ عن المنتدى لظروف اظن انها ستسمر الى بعد عيد الاضحى وسارجع لكم وكلي نشاط وساتميز معاكم باذن الله .. اخوي العطشان موضوعك لامس الجرح فالشاب في هذا السن محتاج للمعامله الحسنه والحنان كثيرا فهو سن اثبات الذات ورغبته في الكلام مع والديه واخوته وهذا السن هو احساسه بالرجوله وانه اصبح معترف به في المجتمع .. واقع الشباب الان يحزنني كثيرا ليس الكل لكن الاكثر .. الشب في هذا السن محتاج لمن يحتويه ويصادقه ويعلمه هذا الصح وهذا الخطا .. من واقع الشباب الذين حولي من ابناء اخواني وخواتي واقاربي هو في الداخل طيبين ويتقبلون النصح على طول ولكن لايوجد اصلا من يوجههم او حتى ينظر اليهم .. بيوت اصبحت فنادق اكل وشرب ونوم فقط الاب بعيد ومشغول عن ابنه والام كذلك اما الاخت الكبرى فتعبت ولكن لامجيب والاخ الاكبر اذا لم يكن لديه اسلوب في التعامل فعلى الدنيا السلام .. واقع محزن من ضياع لهذا الشباب .. انا احمل المسؤليه للكل من البيت الى المسجد الى المدرسه الى الاعلام والى المجتمع ككل .. |
الساعة الآن 01:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.