منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{ وَجَعلنْا بَيِنْهٌم مٌوْدةً وَرحَمةَ ~ (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=32)
-   -   مستشارك مع العطشان (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=80835)

العـطــشان 03-10-2011 09:25 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Al Dalaa3 (المشاركة 1619012)
غالباً ما نسمع عن المشكلات والصعوبات التي تقف عائقاً
في وجه أي حوار منطقي وصريح بين الآباء والأبناء،
فمشكلة فقدان الحوار لدى بعض الأسر
موجودة في كل الأزمنة والعصور


إنه خوف الأهل على أبنائهم من الضياع في مسائل كثيرة في حياتهم
وهذا أمر نسبي من أسرة لأخرى يجعلهم شديدي الحرص
على مصلحة الأبناء دون النظر بموضوعية في مشكلاتهم أو الوقوف
عندها ما يضفي على علاقتهم مع أبنائهم نوعاً من الحوار السلبي
وانعدام الثقة بين الطرفين، ما يدفع لانغلاق الحوار
قبل أن يبدأ وهذه مشكلة أعاني منها أنا وكثيرون مثلي.‏

كما ان لغة الحوار يجب ان تكون دون التسلط والمراقبة من الأهل،
لكن ليس من أجل التسلط والمراقبة وإنما لأنها تهدف بنظر الأهل
إلى تقويم سلوك الأبناء، فهي غالباً تتم بالطريقة القسرية إلى حد
ما لدى بعض الأسر لأنه ليس كل الآباء والأمهات على سوية واحدة
من الثقافة والوعي الاجتماعي في الحوار، كما ليس كل الأبناء على
درجة واحدة من الوعي والاستجابة لما يجب أن يكونوا عليه حيال الكثير
من المشكلات التي تعترضهم ومع ذلك نجد بعض الأبناء
يتمردون على أهلهم ولايستجيبون لهم بسهولة حتى لو حاولوا محاورتهم،
وبرأيي هنا تكمن مشكلة فقدان الحوار واتباع
أساليب القمع والقسر للأبناء

كما أن أسباب غياب الحوار بين الآباء والأبناء تندرج في عدم اقتناع
الأسرة أن أبناءها بلغوا النضج الكافي لترجمة الأفكار المقدمة إليهم
أو النصائح إلى سلوك يتماشى مع رغبة الأهل وأمنياتهم لما
يجب أن يكون عليه أبناؤهم بالإضافة إلى غياب المناهج
المعتمدة لتأسيس حوار صريح ومباشر بين الآباء والأبناء
يشيع مناخاً من التواصل الإيجابي القائم على الفهم الواعي لمشكلات
الأبناء التي تعززها الظروف المتغيرة على الدوام
إضافة إلى غياب دور المجتمع والمؤسسات التربوية والثقافية المختلفة
ذات الصلة المباشرة بموضوع الحوار ورعايته وتنميته، وإجراء مراجعات
مستمرة تقوي الأسس الإيجابية للحوار وتخصه، فقد يترتب على
مسألة غياب الحوار جملة من الآثار والنتائج السلبية التي تنعكس
سلباً على الفرد والأسرة والمجتمع من أهمها انحسار التواصل
بين الأبناء والآباء الأمر الذي يؤدي إلى قطيعة
بين جيلين ما يوصل إلى حالة من الاغتراب الثقافي
وهو أخطر مايواجه مجتمعنا المعاصر

كما ان الحوار مع الأبناء رغبة واستعداد من كلا الطرفين
المشكلات والمعوقات التي تقف حجر عثرة في طريق هذا الحوار
كما عبر عنها الأبناء والآباء يمكن تصنيفها الى
ثقافة الأب
فقد يجهل الأب ثقافة مجتمعه,فهو لم يتجاوز المرحلة السنية التي

كان يعيشها,ويخضع تفسيراته لهذه الرؤية المحدودة,ولايقبل غيرها
أو يجهل الأب ثقافة المرحلة السنية التي يعيشها ابنه ومتطلباتها

أو اعتقاد الابن بأن طريقة تفكير والده
واختلاف طبيعة المشكلات التي يمر بها الأبناء الآن عن
المشكلات التي مر بها الآباء
وقد لايلم الوالد بالموضوعات التي تسيطر على اهتمام أولادهوالأمر

الذي يدعو كل أب الى أن يساير ابناءه
ويقترب من تفكيرهم
ويتعرف على ميولهم واتجاهاتهم وطموحاتهم
حتى لايشعر الابن ان حواره مع أبيه يسير في طريق مسدود
* طريقة التعبير عن الخلاف في وجهات النظر بين الزوجين:
لن تتفق آراء الأب والأم في المنزل في كل شيء

والخلاف بينهما مثمر في استفادة الأبناء من هذا الخلاف
إذ عن طريق هذا الخلاف يتعرف الأبناء على وجهة نظر ومنطق كل طرف
وانتقل إليهما بصورة مبسطة مشروعية الاختلاف
للوصول الى وجهة نظر صحيحة
ولكن طريقة الاختلاف هي التي نقصدها

والتي ينبغي أن تبتعد عن تسفيه كل طرف لوجهات نظر الطرف الآخر
أوعدم الإنصات لها
ضعف الثقة :
تعد الثقة التي بين الآباء والأبناء هي الأرضية

المشتركة التي ينشأ عليها الحوار الفعال
فإذا تسرب الى الابن أن والديه لايثقان في تصرفاته
توقف الحوار تلقائياً وأحس الابن بعدم
الراحة في الحديث معهما
وتنشأ هذه المشكلة من المتابعة الزائدة

وافتراض كذبه والتجسس عليه وعدم احترام خصوصيته واستقلاليته
عدم الاقتناع بما يقوله الأب:
بعض الأبناء يقولون عن ذلك بقوله

لعدم التوافق بيننا وبين الآباء
وقال بعضهم : لعدم الاقتناع
وآخرون : لعدم الانسجام الفكري
أبي لاينصت إلي
الإنصات الى الأبناء أحد أبرز مقومات الحوار الفعال مع

الأبناء وبإنعدامه ينعدم الحوار
ووجوده يغري الأبناء على الحديث
ومانقصده هنا هو الإنصات الواعي
ومشاركة الابن الحديث عن طريق هذا الإنصات العملي
لايستمعون الى الكلام :
ابنائي لايستمعون الى حديث اي لاينفذون ما أمر به

وهذا يؤدي الى توقف الحوار
وكأننا نقرن هنا بين الاستماع وبين التنفيذ
ولكن لا بد لنا ان نسأل أبناءنا : لماذا لم ينفذوا ما اتفقنا عليه؟
هل طبيعة الموضوعات والأشياء المطلوبة تفوق إمكاناتهم؟

أم أنها لاتناسب تفكيرهم؟
حتى تتوافر لدينا الخبرات التراكمية في طبيعة
الموضوعات التي نتحاور معهم فيها مستقبلاً
إخفاق الأبناء :
فرضت علينا ظروف منها أن نخوض بأبنائنا سباقاً في التعليم

يلهث فيه معنا الأبناء بشكل قد يتناقص مع إمكانياتهم
وظروفهم وقدراتهم
وقد يخفق الأبناء في هذا السباق
ولايصلون الى مانود أو يحصلون على درجات منخفضة
ويكثر اللوم والعتاب
ثم يتوقف الحديث لأننا لم نشأ تحويل طبيعة الموضوع
وصممنا على موضوع معين قد لاتسعف قدرات ابنائنا تحقيقه.
لذلك – عزيزي الأب – لاتكن تقليدياً

تخلص من ضغوط المجتمع والواقع
وانظر لكل فرد من أبنائك على أنه نسيج وحده
واكتشف نقاط تميزه وحاول أن تشير إليها دائماً
فقد تحفزه هذه النقاط للتغلب على نقاط ضعفه
وسيحب الحديث معك في الموضوعات التي يشعر بتميزه فيها.
ضغوط العمل والحياة:
نحن لانتحدث مع أبينا إذ إننا نجده دائماً مشغولاً بعمله

ونستسهل الحديث مع الأم ونتركه لانشغاله ومايسببه
هذا الانشغال من عصبية وغضب
وكذلك تحمله للمشكلات المنزلية والمعيشية
تصميم الأب على رأيه:
لايحب الأبناء ان يدخلوا في حوار يعلمون أن نهايته قسرهم

على وجهة نظر معينة,يصر فيها الأب على رأيه
وأنه هو الذي سينفذ في النهاية
فلا جدوى من النقاش
لهذا يلزموا الصمت
لذا ينبغي ان يكون الأب صبوراً

ويتعامل مع آراء أبنائه بهدوء
ولاضير ان ينتهي الى آرائهم إذا وجد
فيها الصوابوولم تلحق بهم الضرر
عدم التزامنا بآداب الحوار:
ينصرف بعض الآباء عن الحديث عن الحوار مع أبنائهم

لعدم التزام الأبناء بآداب الحديث
مثل :التطرق الى موضوعات فرعية وعدم الإنصات الى الأب أو الأم
أثناء الحوار وإصرار الأبناء على آرائهم
لهذا يلزموا الصمت داخل منزلهم
وينبغي على الأب أن يتمهل ويعلم أبناءه كيف ينصتون

وكيف يتحدثون ويلتزمون بأدب الحوار
ولا يمل من التوجيه المستمر المتأني في هذا الاطار
وألا يتعجل أن يكون الأبناء على الصورة التي وصل
هو إليها,إذ إن للزمن وللوقت حكمة
الوقت – كما يقولون – جزء من العلاج
عدم قدرة الأب على إجراء حوار فعال مع أبنائه :
فإذا كان الأب لم يتعلم بعد مهارة الحوار

مع أبنائه توقف الحوار,وأصبح حواراً موسمياً
فقد يكثر الأب الحديث مع أبنائه مستعملاً الأسئلة المغلقة
التي لاتشجع الابن على أن يفضي بمكنونات صدره
أو أن يتعمد السخرية من أبنائه وملاحقتهم بالكلمات
النابية الجارحة التي توقف مجرى الحوار بينهم,أو أن يصر
على فتح حوار في موضوع لايناسب الوقت لطرحه
ومن الحكمة إرجاء بعض الموضوعات الى الوقت الذي يرغب فيه الأبناء
أو التسرع في الحكم على الأشياء بالشكل الذي يحكم
من خلاله الابن على الأب بأنه غير موضوعي وغير منصف
أو الحديث المباشر في بعض الموضوعات
إذ إن بعض الموضوعات يستطيع الأب أن يصل
الى مراده في التعرف عليها من خلال الحوار غير المباشر
ولكن القليل من الاباء من يستعمل الحوار غير المباشر من ابنه
إحساس الأب بعدم جدوى الحوار:
كثيراً ماينشغل أبناؤنا بأشياء أخرى ويعزفون عن الحوار معنا

مثل: اللعب أو الترفيه من ثم يشعر الأب بعدم جدوى الحوار
مع ابنه الشاب في هذا الوقت
وينبغي أن يتنبه الأب لذلك وألا يتدخل أو يطرح موضوعات للحوار
إلا إذا كان الوقت مناسباً
والابن راغباً في الحديث
أو قد يشارك الأب أبناءه ألعابهم
وأثناء اللعب والانسجام يفتح الأب
الحوار بصورة غير مباشرة
وينبغي هنا أن يتحين الأب الفرصة
التي تصنعها المواقف أو التي يرغبها الابن

لهذا كله نجد الابن صامت داخل منزله
لا يتحدث الا بالشئ اليسير
ويعتقد ان اصحابه اقرب اليه من ابويه
او اهله .
والله ولي التوفيق
ارجو من الله العلي القدير ان
اكون قد وفقت ببعض الشئ













Al Dalaa3


ما اخفيك اختي الكريمه استمتعت كثيراً و انا اتصفح ردك المثالي


واستنتج منه التالي :

الخوف ، الحوار دون التسلط به ، ان وعي الثقافه يفتقده بعض الابناء والاباء ، قناعة بعض الأهل ان ابنهم لا زال صغير ، اختلاف وجهات النظر ما بين الزوج والزوجه.




كل الشكر لكي على مرورك واعطاء الموضوع ردك الواقعي والمثالي



يسعدك ربي

العـطــشان 03-10-2011 09:31 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسوى عيونى (المشاركة 1619030)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العطشان الابداع ..العطشان الأمتاع

بوركت انامل خطت وصفت هذه الحروف

طرحت قضيه هامه


http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1317510615.png
لجوء المراهق الى احضان الغير وابتعاده عن اهله
له اسباب عده على سبيل المثال اما ان يكون هذا اللجوء نتيجه تفكك اسري قاده الى الهاويه
او تشدد اسري ودكتكوريه ونظام صارم قد يكون جائر في بعض الاحيان
او دلال مفرط وتلبيه رغبات ماديه فقط ونسيان رغباته المعنويه

http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1317510615.png

والمصيبة أن يكون ألاباء موجودون بينهم
جسد فقط دون روح دون أحساس دون نصح ودون مراقبه
وإذا سألناهم عن السبب( اين هو ابنك ؟...واين انت من ابنك )
أجابونا وبكل ثقة بأن هذا الحال الذي يجب
أن نكون عليه في وقتنا الحالي
في وقت التقدم لكي لا يطلق علينا متخلفين؟!!...
أأصبح الأهتمام بمن هم قطعة منا تخلف أو أمر ماضي
قديم لابد أن نتخلص منه؟!!!....

http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1317510615.png

هناك أشكال كثيرة ونماذج لمراهقين
قادهم اباءهم باهمالهم الى الجريمه
من قتل ومن سرق ومن يبيع المخدرات
يحب أن يكون العقاب لأهلهم
وليس لهم!!..
لربما نقيم وقتها ماعوج
ويشعرون بمدى فظاعة مايحدث من اهمال
لفلذات أكبادهم

http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1317510615.png
العطشان ...

اي تحــيه تكفــيك كــي اقولها لـكـ

دمت مميزا
،

تسوى عيوني



صحيح وانا اخوك من اهم الأسباب التفكك الأسري والنظام الصارم دون ان يتخلله بعض اللين بالبيت او عكسه الدلال الزائد وفقدهم للنصح من اقرب الناس له عوامل بكل تأكيد تجعل من هذا الشاب طليق مع اصحابه كتوم مع اهله !


اقدر لكي مرورك اختي الكريمه




يسعدك ربي

العـطــشان 03-10-2011 09:39 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سموو الرووح (المشاركة 1619289)
أعتقد أن المشكله لهآ أسبابها ومن اهمهآ ,,,
* إفتقاد لغة الحوار بين الأبنآء ,, سوآء بنت او ولد
لابد من وجود لغة حوار بين الأباء وأولادهم لكسر حاجز الخجل
وإعطاء الأبن الراحه في التعبير وإبداء الرأي لأن هذه من أهم
الأسباب الأساسيه والمؤثره في حياة الابن في المستقبل
* خلق جو المداعبه داخل الاسره , أحيانآ هناك مسائل يريد
الوالدين توصيلها للإبناء بطريقه جميله ودعابيه فتكون طريقه
لخلق نوع من الإرتياح ونزع الخوف في نفوسهم حتى بعدها
لو اراد احد الوالدين الخوض في مسائل جديه يكون الابناء مهيئون
نفسيآ ولديهم القدره على التعبير والكلام عن الاشياء التي يعانون
وينزعجون منها
* العلاقه بين الوالدين .. هي من الأسباب المهمه فمتى ماكانت العلاقه
يسودها الحب والإحترام والتفاهم كان هذا سبب أساسي لربط روح الحب
والالفه والموده بين الأسره والابناء ,
وحتى لو كان الوالدين يعانون من مشاكل لابدمنهم من إبعاد الأولاد عن
التدخل بمثل هذه الامور فلايكون اولادهم الضحيه فالام مهما كان عليها
ان تزرع في قلوب أبناءه روح الترابط والألفه وان تققدم الأب بصوره جميله امام
أبناءه وتوضح لهم أن هناك مشاكل شخصيه لابد أنها تكون داخل نطاق الأسره
والاب كذلك حتى لايلجأ الابناء للإستعانه باحد خارج نطاق الأسره
فالعمر 14 سنه هو من اخطر مراحل عمر الإنسان نفسيآ وإجتماعيآ
* مراقبة الأبنآء ,,,
مرآقبة تصرفاتهم وميولهم وتشجيعهم وإستكشاف هواياتهم وتنميتها بالطريقه
الصحيحه فنحن في عصر تجتاح فيه الإكترونيات كل بيت من نت وبلاستيشن وغيرها
فإذا كانت هواية الشاب داخل عالم النت لابد من مراقبته بطريقه حميمه بالتذكير
بإستشعار الشاب بالمخاطر المترتبه عليه وعلى الإسره وخلق في نفسه تحمل
المسؤليه بالتحفيز والترغيب وليس بالتهديدوالعقاب
وأنا أعتقد ان هذه الامور من اهم الاسباب في زرع الثقه في نفوس الابناء التي ممكن بها
يستطيع مواجهة المجتمع
وبذلك يستطيع أيضآ الآباء تصدي المشاكل التي يواجهها المراهقين من ابنائهم بمثل هذه
الاعمار

عزيزي // العطشان

تقبل رأيي
وللحوار هنا بقيه
تقديري

سموو الرووح



اقدر لكي مرورك واحترم رايك ووجهت نظر لهذا الموضوع



يسعدك ربي

العـطــشان 03-10-2011 09:45 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تعبت انســاك (المشاركة 1619314)
لا شكـ انهآآ قضيهـ مهمهـ وتعاني منها كثير من الاسر

اولا:مرحله المراهقه من اصعب المراحل التي يمر بهآآ الانسان لكثره التغيرآآت والنقلهـ الجذريه التي تحصل لجسمه ونفسيتهـ لذلكـ يكون متقلب المزاج وعاطفته جياشه لا يحتمل الكلام والنقد ع تصرفاته واذا حصل مثل هذا الكلام سوف يشعر
بانه ضعيف وليس لهـ اهميهـ فيبتعد من اهله ويقترب اكثر من اصدقائهـ الذين هم يطابقونه ف التفكير

ثانيآ:يجب ع الوالدين احتواء ابناءهم وكسر كل الحواجز بينهم ليشعروآ بالراحه
ويكتشفوآ مواهبهم ويستغلوآ طآقتهم في اشياء مفيده تعزز ثقته بنفسهـ

ثآلثآ: تقبل اخطاء وتصرفات الابناء وتوجيههم وتعديل سلوكياتهم بأسلوب لا يجعله
يشعربانه مراقب

رآبعآ: اشباع العاطفه بالكلام اللين والثناء والمديح بدون مبالغه



أتمنى توفقت في طرحي وبيان وجهة نظري
يعطيكـ العآآفيهـ اخوي العطشان

تعبت انســاك


صحيح وانا اخوك والكل يتفق على ان مرحله المراهقه هي من اخطر المراحل لكن انا اتكلم عن لماذا لا نضع علاج مسبق لمعرفتنا كوالدين ان مرحله المراهقه ما راح تكون سهله عليه ؟


المقصد وانا اخوك من طرحي هذا من العمر سنتين من دون مبالغة يجب على الاب بالدرجه الاولى احتواء هذا الطفل الصغير ومداعبته واعطائه من وقته القليل كل يوم وان ياتي بشئ يحبه كل فتره والثانيه وفتح باب الحوار معه حتى وان كان سنه صغير لكنه يبقى راسخ بذهنه ان هذا الاب يوجه له رساله وان لم يعي ويعرف ماهي مع مرور الوقت وتقدمه بالسن يعرف حينها معنى الحوار ويتقرب لهذا الاب ويسمع له ويكون له الأذن الصاغيه من توجيهات . .


اسعدني مرورك وتشريفك بهذه الصفحه


يسعدك ربي

العـطــشان 03-10-2011 10:08 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جووود (المشاركة 1619328)



بِسْم اللهِ الرَحْمَانِ الرَحيمِ
مَسَائُكُمْ / صَباحُكُمْ ..بـِ رُوحَ الاخاء و التَقْديرِ.. و الاحِتِرامْ.
مساء نقي يجمعني بكم في هذا المتصفح الراقي
الذي يناقش قضية مهمة في مجتمعاتنا الحالية
قضية اهمال الآباء لآبناءهم ,
و يسعدني أن أضع رأيي المتواضع في هذا الموضوع

.



يقول ابن القيم رحمه الله تعالى " وكم ممن أشقى ولده ..
وفلذة كبده في الدنيا والآخرة بإهماله .. وترك تأديبه .. وإعانته على شهواته ..
ويزعم أنه يكرمه وقد أهانه ..
وأنه يرحمه وقد ظلمه ..
ففاته انتفاعه بولده ..
وفوت عليه حظه في الدنيا والآخرة .. "


.


يسجل مجتمعنآ الحالي توترا في الروابط الأسرية ,
فقليلا ما نجد أفراد أسرة مجتمعين يتناقشون فيما يخصهم و يتشاورون فيما بينهم
فغالبا ما ينشغل الآباء عن آبناءهم
و يقصرون في التقرب منهم و الاهتمام بهم و آحتضانهم
و هذا السلوك يُعتبَر مُصيبة لا ندرك مدى الضرر
الذي من الممكن أن تخلفه الا بعد مرور زمن
و المأسف أنه من الصعب تدارك الآثار السلبية
التي تخلفها تلك الفجوة على الآبنآء
تلك الفجوة كانت السبب في دمار مستقبل العديد من الشباب
و انهيآر مشروع بنآء شخصية رجل له قيمة في المجتمع
و تحويله الى مشروع انسان فاشل و مجرم .

فآنشغال الآباء بمشاغل حياتهما الخاصة
و بكيفية توفير المادة ونسيان التوازن في الحياة بين المتطلبات الفردية والأسرية
أمر يحدث خللا في البناء النفسي للآبناء . فهم يجهلون أن الحياة ليست كلها ماديات،
فالابن يحتاج إلى أبيه بنفس القدر الذي يحتاج للماء والغذاء بل والتنفس،
و هذا ما سوف يدفع بالابناء الى البحث عن ذلك البديل
الذين يستمدون منه المودة و التوجيه و النصح و الاهتمام ,
و لكن كثيرا ما يكون ذلك البديل شخصا منحرفا
متخفيا في ثوب الصديق المخلص الودود الذي ينخدعون به بكل سهولة
فيغير مسار حياتهم الى الأسوأ

فكم من مرة نشهد معاناة شاب لم تهيئ له الأقدار أبا نصوحا أو أما حنونة
فعدل عن الطريق المستقيم فكان مآله الانحراف
وربما لو وجد أبا حانيا أو أما رؤوما أو أخا عطوفا لتغيرت معالم حياته الى الأفضل..
ولربما كان مثالا طيبا في العلم والعمل..
ولقد صدق من قال:
ليس اليتيم من انتهى أبواه *** من همّ الحياة وخلّفاه ذليلاً
إن اليتيم هو الذي تلقى له *** أمّا تخلّت أو أباً مشغولاً


سؤال يُطرح هنا
كيف السبيل الى انقاذ هذا الجيل الواعد من براثن الاهمال و اللامبالاة ؟


.




لي عودة قريبة باذن الله
و الى حين عودتي
بآقة شكر أضعها بين أياديكم
أتمنى أن تفي و لو بالقليل
كل التقدير
جووود



جووود


ذكرتي بحديثك نقطتين استوقفتني كثيراً وتأملت فيها اكثر من وقتي لكتابتي لهذا الطرح



و بكيفية توفير المادة ونسيان التوازن في الحياة بين المتطلبات الفردية والأسرية
أمر يحدث خللا في البناء النفسي للآبناء



منطق عين العقل . .



فالابن يحتاج إلى أبيه بنفس القدر الذي يحتاج للماء والغذاء بل والتنفس،
و هذا ما سوف يدفع بالابناء الى البحث عن ذلك البديل
الذين يستمدون منه المودة و التوجيه و النصح و الاهتمام ,



يا سلام اسجل اعجابي لهذا الواقع





كل الشكر لكي على مرورك وتشريفك وابداء رايك لهذه القضيه



كوني بخير

العـطــشان 03-10-2011 10:21 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاااالمه (المشاركة 1619350)

اولا اعتذر لغيابيالمفاجئ عن المنتدى لظروف اظن انها ستسمر الى بعد عيد الاضحى وسارجع لكم وكلي نشاط وساتميز معاكم باذن الله ..

اخوي العطشان

موضوعك لامس الجرح فالشاب في هذا السن محتاج للمعامله الحسنه والحنان كثيرا فهو سن اثبات الذات ورغبته في الكلام مع والديه واخوته

وهذا السن هو احساسه بالرجوله وانه اصبح معترف به في المجتمع ..


واقع الشباب الان يحزنني كثيرا ليس الكل لكن الاكثر ..

الشب في هذا السن محتاج لمن يحتويه ويصادقه ويعلمه هذا الصح وهذا الخطا ..

من واقع الشباب الذين حولي من ابناء اخواني وخواتي واقاربي هو في الداخل طيبين ويتقبلون النصح على طول ولكن لايوجد اصلا من يوجههم او حتى ينظر اليهم ..

بيوت اصبحت فنادق اكل وشرب ونوم فقط

الاب بعيد ومشغول عن ابنه والام كذلك اما الاخت الكبرى فتعبت ولكن لامجيب والاخ الاكبر اذا لم يكن لديه اسلوب في التعامل فعلى الدنيا السلام ..

واقع محزن من ضياع لهذا الشباب ..

انا احمل المسؤليه للكل من البيت الى المسجد الى المدرسه الى الاعلام والى المجتمع ككل ..

الحااالمه

الف الحمدالله على سلامته وباذن الله نشوفك على خير وانتي باتم صحه وعافيه:) .



وهذا السن هو احساسه بالرجوله وانه اصبح معترف به في المجتمع ..


صدقتي لكن يبقى دور الاب من وجهت نظري هي الأساس لأن التقرب من الأب يلزمه حوار من الصغر يلزمه خروج معه لأي مستوى لعزيمه لمناسبة زواج لسوق واطلاعه على اشياء يجهلها والتحدث معه كرجل واستشارته لبعض الامور على قده فهي عامل اساسي من العوامل.




كل الشكر لكي على هالمرور وابداء رايك لهذا الموضوع



كوني بخير

| ▐الخلــود ▐| 03-10-2011 04:59 PM

رد: مستشارك مع العطشان
 
،’


إن وجود الأسرة هو امتداد للحياة البشرية، وسر البقاء الإنساني، فكل إنسان يميل
بفطرته إلى أن يَظْفَرَ ببيتٍ وزوجةٍ وذريةٍ..، ولما كانت الأسرة اللبنة الأولى في بناء
المجتمع لكونها رابطة رفيعة المستوى محددة الغاية،
وإِنَّ التأكيد على أهمية دور الأسرة في رعاية والإهتمام بأبنائهم من أَجَلِّ الأمور،
التي يجب أن تتضافر جهود الآباء والأمهات بالإهتمام والمحافظة على بناء الأسرة الصالحة
في المجتمع
فهي أمانة أمام الله-تعالى- نحن مسؤولون عنها، فالمرء يُجزى على تأدية الحقوق المتعلقة بأسرته
إِنْ خيرا فخير وإلا غير ذلك،
فطر الله -عز وجل- الناس على حب أولادهم قال تعالى : (المالُ والبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاةِ الدنيا)
ومسؤولية الوالدين في ذلك كبيرة، فالأبناء أمانة في عنق والديهم
وهم قابلون لكل ما ينقش عليها، فإن عُوِّدُوا الخير والمعروف نشأوا عليه، وسُعِدوا في
الدنيا والآخرة، وشاركوا في ثواب والديهم، وإن عُوِّدُوا الشر والباطل، شقُوا وهلكُوا، وكان الوِزْرُ في
رقبة والديهم، والوالي لهم .
وكما يقال :
وينشأُ ناشئُ الفتيانِ مِنا
على ما كان عَوَّدَهُ أبُوهُ
،’
إهمال تربية الأبناء جريمة يترتب عليها أَوْخَم العواقب
إهمالُ تربية البنين جريمةٌ .. عادت على الآباء بالنكبات
وتبقى المشكلة الأهم هي تغافل الآباء والأمهات للأشياء التي يعونها، ومن هنا فإن أولياء
الأمور جميعاً يدركون ضرر البيئات الاجتماعية المنحرفة، ويعرفون جيداً أن هناك أشخاصاً
فاسدين ومفسدين، وفي جميع المجتمعات، يتعرضون إلى الآخرين، ومع ذلك لا تأخذ هذه
المسألة موقعها الحقيقي من الاهتمام. علاوة على تجاهل الآباء للأبناء أنفسهم، فلا يولوهم
الاهتمام المطلوب، ويبرر هذا الإهمال والتجاهل تحت عناوين مختلفة كصعوبة الحياة وظروف العمل
القاسية وغيرها من الأمور، والتي وإن كانت صحيحة إلا أنها لا يصح أن تكون مبرراً لتجاهل الأبناء
والتقصير في تربيتهم ورعايتهم وتنشئتهم النشأة السليمة والصالحة.
لذا ترى أن العلاقة التي تربط أولياء أمورهم بهم لا تتجاوز حدود توفير الطعام واللباس ..
1 ـ إن تربية الأبناء حق وواجب على الآباء لأبنائهم.
2 ـ إن تربية الأبناء وتنشئتهم النشأة الصالحة تقع تحت عنوان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
3 ـ إن تربية الأبناء هو مطلب اجتماعي مشترك، فآثار نتائجه (سلباً إو إيجاباً) ستكون على مستوى
المجتمع وإن كان الأثر على مستوى الفرد.
4 ـ إن تربية الأبناء هو استجابة لدعوة الإسلام ووصايا النبي صلى الله عليه وسلم
ـ كما يرى الإسلام ـ أمانات بأيدي بعضهم.. فالولد أمانة الله بيد الوالدين، والزّوجه أمانه بيد الزوج
للأسف آباء لا يعرفون عن ابناءهم شيئاً لإنشغالهم في صفقاتهم التجارية أو سهرات يومية ( مبررات كثيرة )
وفى نهاية المطاف يطالبون الابناء بالبر
يا مسكين أما علمت انه كما تدين تدان اعطه الحب والحنان والرعاية صغيرا يعطيك وانت كبير
كل ما تحتاجه عن حب وود لان فاقد الشيء لايعطيه
كل الأعذار غير مقنعه , وكل التبريرات التى يسوقها البعض منا غير حقيقيه, ونحاول أن نقنع بها
انفسنا فى سبيل استمرار تجاهلنا لأبنائنا.



][ العطشان ..
سَلِمتْ يُمناكْ عَـ الْمَوضُوعْ الْهادِفْ وَالْمُميّزْ
دَآمَ نَبضَ عَطائكْ الْرآئِعْ

تَقْدِيرٌ عَ ـمِيقْ..http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1291983518.gif.. ][

العـطــشان 05-10-2011 08:25 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة | ▐الخلــود ▐| (المشاركة 1619903)
،’


إن وجود الأسرة هو امتداد للحياة البشرية، وسر البقاء الإنساني، فكل إنسان يميل
بفطرته إلى أن يَظْفَرَ ببيتٍ وزوجةٍ وذريةٍ..، ولما كانت الأسرة اللبنة الأولى في بناء
المجتمع لكونها رابطة رفيعة المستوى محددة الغاية،
وإِنَّ التأكيد على أهمية دور الأسرة في رعاية والإهتمام بأبنائهم من أَجَلِّ الأمور،
التي يجب أن تتضافر جهود الآباء والأمهات بالإهتمام والمحافظة على بناء الأسرة الصالحة
في المجتمع
فهي أمانة أمام الله-تعالى- نحن مسؤولون عنها، فالمرء يُجزى على تأدية الحقوق المتعلقة بأسرته
إِنْ خيرا فخير وإلا غير ذلك،
فطر الله -عز وجل- الناس على حب أولادهم قال تعالى : (المالُ والبَنُونَ زِينَةُ الحَيَاةِ الدنيا)
ومسؤولية الوالدين في ذلك كبيرة، فالأبناء أمانة في عنق والديهم
وهم قابلون لكل ما ينقش عليها، فإن عُوِّدُوا الخير والمعروف نشأوا عليه، وسُعِدوا في
الدنيا والآخرة، وشاركوا في ثواب والديهم، وإن عُوِّدُوا الشر والباطل، شقُوا وهلكُوا، وكان الوِزْرُ في
رقبة والديهم، والوالي لهم .
وكما يقال :
وينشأُ ناشئُ الفتيانِ مِنا
على ما كان عَوَّدَهُ أبُوهُ
،’
إهمال تربية الأبناء جريمة يترتب عليها أَوْخَم العواقب
إهمالُ تربية البنين جريمةٌ .. عادت على الآباء بالنكبات
وتبقى المشكلة الأهم هي تغافل الآباء والأمهات للأشياء التي يعونها، ومن هنا فإن أولياء
الأمور جميعاً يدركون ضرر البيئات الاجتماعية المنحرفة، ويعرفون جيداً أن هناك أشخاصاً
فاسدين ومفسدين، وفي جميع المجتمعات، يتعرضون إلى الآخرين، ومع ذلك لا تأخذ هذه
المسألة موقعها الحقيقي من الاهتمام. علاوة على تجاهل الآباء للأبناء أنفسهم، فلا يولوهم
الاهتمام المطلوب، ويبرر هذا الإهمال والتجاهل تحت عناوين مختلفة كصعوبة الحياة وظروف العمل
القاسية وغيرها من الأمور، والتي وإن كانت صحيحة إلا أنها لا يصح أن تكون مبرراً لتجاهل الأبناء
والتقصير في تربيتهم ورعايتهم وتنشئتهم النشأة السليمة والصالحة.
لذا ترى أن العلاقة التي تربط أولياء أمورهم بهم لا تتجاوز حدود توفير الطعام واللباس ..
1 ـ إن تربية الأبناء حق وواجب على الآباء لأبنائهم.
2 ـ إن تربية الأبناء وتنشئتهم النشأة الصالحة تقع تحت عنوان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
3 ـ إن تربية الأبناء هو مطلب اجتماعي مشترك، فآثار نتائجه (سلباً إو إيجاباً) ستكون على مستوى
المجتمع وإن كان الأثر على مستوى الفرد.
4 ـ إن تربية الأبناء هو استجابة لدعوة الإسلام ووصايا النبي صلى الله عليه وسلم
ـ كما يرى الإسلام ـ أمانات بأيدي بعضهم.. فالولد أمانة الله بيد الوالدين، والزّوجه أمانه بيد الزوج
للأسف آباء لا يعرفون عن ابناءهم شيئاً لإنشغالهم في صفقاتهم التجارية أو سهرات يومية ( مبررات كثيرة )
وفى نهاية المطاف يطالبون الابناء بالبر
يا مسكين أما علمت انه كما تدين تدان اعطه الحب والحنان والرعاية صغيرا يعطيك وانت كبير
كل ما تحتاجه عن حب وود لان فاقد الشيء لايعطيه
كل الأعذار غير مقنعه , وكل التبريرات التى يسوقها البعض منا غير حقيقيه, ونحاول أن نقنع بها
انفسنا فى سبيل استمرار تجاهلنا لأبنائنا.



][ العطشان ..
سَلِمتْ يُمناكْ عَـ الْمَوضُوعْ الْهادِفْ وَالْمُميّزْ
دَآمَ نَبضَ عَطائكْ الْرآئِعْ

تَقْدِيرٌ عَ ـمِيقْ..http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1291983518.gif.. ][



الخلود



ذكرتي عدة نقاط مهمه تحمل بطياتها كثير من التوجيهات للحد من هذه الضاهره والتعامل الرسمي فيما بين الأبن والأهل فمشكلة سن المراهقه يجب ان يكون الأباء على وعي تام من هذا السن لخطورته لأنه نقله من طفل مدلل إلى رجل يــُعتمد عليه .




كل الشكر لشخصك الكريم على مرورك وتشريفك طال عمرك


كوني بخير

εїзالفراشة النائمةεїз 08-10-2011 05:15 AM

رد: مستشارك مع العطشان
 
بحمدلله
تم الانتهاء من التعليق على هذه القضية

انتظرونا بالقضيه الثانيه

بالتوفيق لـ جميع


الساعة الآن 07:05 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant