رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
http://up.damasgate.com/files/aqcnsl3n2wxk38jw0a0c.jpg كُل ما في الأمَر أنَّ لا أحَد يَستطيع أن يَأخُذنِّي كُلي ! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
http://up.damasgate.com/files/fqs83fzge17dmea84v24.gif لا أفكر إلا ب ِثورة جنونْ كيفما تكُونْ ومتى تكٌُونْ لا يعني لي مدى تأثيرها ترميني على عتباتْ الأنينْ ولهفة عاشقهْ بلا انتماء أقتربتْ منهُ ولم يُلاحظ وجودي شَعَائِرُ " المَاءِ " هُنَا تُخلدْ ولم يدنوُ بِ جانبْ أنثى تخشاك ولازمتها ظنونْ تُربك لياليها الملمهَ بِ سواد حالكْ جُمِعَتْ " عَلى " نَاصِيَةِ وَريدي سرْ تعلقي بكْ وتكاثرتْ السُحب تشكوى الظمأ رُحماكْ الغيوم بدأت بِ شكوى الغيثْ لم أنفكْ عنْ أرتباكي حينْ لقائهَ وتتوهَ حروف النونْ أصبحتْ عاريهَ مِن دفءٌ عآرم يُغطي جنونيْ لعنة الحُبْ على مصراعْ هفواتِ وَ آشربُ بلِهفةٌ كأسْ الوجعْ وأستكينْ وأخاطبْ الروُحْ بِ همسه بِ لذة الكأس أدمنيهَ هو مُرادكِ يا أُنثى لا مُحالْ ولنْ وِلما ..! صحتينْ على قلبْ ضاميْ كأسكْ يا ألمْ |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
صبغْ الوجوه ما أبشعها سنرغمْ على فعلتها ونطعنها بِ سكاكينْ وأن لزمْ الأمر سنجلبْ سِهامْ مُرصعهَ ب ِحبال مِنْ بغداد إلى الصينِ وسُخطا لـ أقدامكمْ يا ملونينْ على كُل جهة ترمونْ |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
خذني إلى حيثُ الشتَاءْ لا ينتهي خُذني إلى حيثُ وسادةِ الحنينْ خٌذني إلى حيثُ أعماقْ وجدكَ خُذني نحوكَ أزرعْ قُبلة الصباحْ فوقْ شفة الهذيانْ دعنيْ أزرعْ اِبتسامة صداها حَروُفْ مٌختبأةً كي أرفعْ غطائها لأدونكَ ..! في ترابِ خطوتكَ أرسمْ خطْ مشواري حيثكَ وتَغمرُني كُلُّ الحِكَآيَةِ كُلُّ الحِكَآيَةِ كُلُّ الحِكَآيَةِ |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
هَآتفي آمامْ عيني وع وضِعٍ عآمْ ! ومعْ هذآ كُله آجدني بكلْ - سٌخفْ / كل ثآنيهْ افتحَهْ آتأكدْ منْ ، اتِصَالِكْ ! جنونْ حدْ الغبآء هو [ حبْ ] لآ اعترضْ ! لكن : إن افتحْ هآتفي ولآ آجد اتصآلكْ ! واعتقدْ إن عُطلْ مَ بهاتفي حَلْ .. فـ اُعِيدْ تشغيله ! مَآذآ هذآ يآحبْ ؟َ! ومالذي افعلهْ بي ؟! اعترفْ : اخشى ، تَلبسْ الحبْ لوعيي ‘ والعطلْ آلكآمِلْ لعَقْلِي ! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
ربمآ كنت أصغر من أن تذكرني .. ولكنك أكبَر من أن انسآك ..! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
أن يأتيك القدر من الشبّاك ، شيء يجبرك على أن تعلّق نظرك ناحيته ! لترقب كيفيّة دخوله و اجتياحه المكان .. و لكن " لا تنسَ يا عزيزي أن تغلق الشباك ، لكي يبقى قدركَ في أمان .. لأنّك إن نسيت إغلاقه حينها ، سترقب بذات العينين كيفية خروجه و هروبه منك ! و فرق كبير ، بين الحالتين ! " |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
ومن يعيد ترتيب فيني الذات .! ولذة الحياة ؟ من يعيدُ فيني إبتسامةٌ تائه . ومن يخفي صدى تلك الأهآت من يعيدُ فيني لحظة القربِ ويعكسُ دورة عقربِ الساعات ! من يعيدٌ شروق الشمس بعد الغروب ويعيد تلكَ السكنآت من يقتلعُ فيني الحزنَ ويسمح تلك الدمعات.! من يعيدُ مولدَي وطفولتي ومهدي , الأول لأطلق بالأرجاء كل الضحكآت من يآبه لعمري ومن سيبكي بعد الممآت ! حتماً يانفس هنا اسئلةٌ بلآ إجابآت ! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
لـّيْ نٌونْ .. ولِبَآقِيُ نِّسْوَةِ آلعَآلَمِ ‘ نٌونٌ ! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
نَخْتَبِئُ عَنهم لِ نَبْحَثَ عَنّا ، فَلا نَجِدُهم .. وَلا نَجِدُنا ، .. هييك الحياء |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
فـ لنجعل من الشر إثم يغتفر.. لربما تشرق الخطايا بزهو.. |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
على أني لا أؤومن بالخرافات والشعوذات ألا أن الغريق يتعلق بقشة هي سخرية الأقدار حين تتكهن بها تعجز وتعجر ثم تستسلم لها برضا |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
اجعلني دفتر يوميآتك .! او بقايا لأشيائك ولربما سأقول لكَ اجعلني اداةُ في مكتبكَ أجعلني موعداً في جدولِ مواعيدك ! ورسمني لوحةٌ في جدار غرفتك. اجعلني غدكِ لأعيش تفاصيل يومك .! فقط هذا ما اريد.! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
! صديق الطفولة وش جرالك مع الأيام؟؟ هي أنصفت دنياك !! والا انت بك مثلي ؟؟ الرشيد قالت لي صديقتي بعدها : لآزلت احتل الصفوف الأولى مبتسمةً بفخر ! ثم إبتسمت بإستهتار : هل لازلتِ في مكآنك وكعادتك في المقاعد الخلفية ؟ رسآلة لها : سُأل هتلر ذات يوم من أحدِ الجند : لماذا تكون دائماً في آخر الصف؟ فرد قائلاً حيث يكون هتلر تكون البدآية! أكره النازي وأحب حكمته ! |
رد: إلى حدود السماءِ أقرب..|
أشْتهي الرقْص حافيْة القدميّن ..! تحتَ المطْر .. ووحدك كُل الحُضور .. ووحدك تُصفق بحراارهْ ..! |
الساعة الآن 11:23 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.