رد: ضجيج الورق على مشنقة القلم
أعطيك حقاً ف تدميني جرحا
و أنزف ألما و لا يعتريك عطفا وجهك متجهم و فكرك مقيد و عقلك مقفر حتى السراب منك يرحل أتيتني ب هندام يواكب فكري و ب وجهك أنواع من أقنعة مقنعة وسحر بيان و لغة ضاد . درستني جيداً ولكنك لم تجد خداعي ف بي مزيجٌ من صبر و صدق تعجز عن صب الأحقادي سترتك ولعل ستري يضئ سواد قلبك و ينير عقلا فلا تحاورني فلست لك الآن مستمعا و منصتا أحكم غطاء قلمي و أغلق محآبري و أعيد ترتيب أوراقي مئة ورقة هي حكايتي معك بها خمسين صورة بين فرح و حزن بين ألم و ضحك بها أناس كثر قريب و بعيد صديق و لا صديق فلا أحب كلمة العدو أن تكون في حكايتي |
رد: ضجيج الورق على مشنقة القلم
كلما سالت دموع الحنين للقائهم
ترتسم في المخيلة أيامهم لك في القلب ي الاماكن فيضٌ يقل فراقه ويزيد وفاءه سرٌ لا يعلم فحواه أو ربما لأنهم كانوا أقرب من القريب في أيامهم أخلاقهم و بل كانوا ك أسرة واحده قد لا تخلوا من ما يعكر صفوها ولكن قلوبهم بيضاء و نواياهم حسنه كم أشتقت لهم لأعرف أخبارهم و كيف هي أحوالهم يا رب أن يكونوا على أحسن حال و سعادة و راحة بال كل آلِ الأماكن طيف نجد كم هو الشوق كبير لك جووري بقيت في الاماكن أطول مما ينبغي لعل و عسى ان نطمئن عليك ف غيابك المفاجئ ما زال يؤرق قلبي جود كم أحبك جدا ي بنت تونس ف قلبك كبير و روحك جميلة وعطاءك بلا حدود شيزون غيابها أفقد الأماكن الشي الكثير تعطي ب اخلاص كرستاله روحها روح طفلة حقيقة كنت أخاف عليها جدا و أتفقدها مع كل غياب قطعة من القلب وفقك الله و رزقك الذرية الصالحة عذوووبه شخصية طيبة جدا و ودوده رغم ان عصبيتها تعكس غير طبيعتها أحبها مرحة جدا ريحة الورد رقيقة و قلبها أبيض سعدت جدا ب معرفتها عالقة في المخيلة أشراقة الأمل ربما قليل من يعرف هذا المعرف ولكن أعرفها جيدا و قريبة من القلب كثيرا جنائن أكثر شخصية تبث روح الحماس و العطاء و رحيلها المبكر أوقف كثيراً من الأشياء التي كانت ب وجودها ستتغير أشياء كثيرة هنا المخملية أحب هذه الإنسانه كثيرا أنثى بدلع طفلة وحقا هي كذلك جميلة تلك الروح و المحبة منك أما شباب الاماكن حقيقة لا أحب أن أفند كل شخص على حده ولكن الأغلب يعرف مكانته عندي و يعذرني من نسيت نعرفه سهوا ف هناك كثير لهم معزة و وقفات معي حفظكم الباري من كل مكروه و وفقكم لما يحب و يرضى |
رد: ضجيج الورق على مشنقة القلم
كلما عدت للأماكن لا بد من تقليب صندوق الرسائل
أضحكتني كثيراً ي كرستاله ب رسائلك حتى في غيابك |
رد: ضجيج الورق على مشنقة القلم
محابر الشوق تراق هنا ولا تتخثر
تبقى نازفةٌ حتى ... هنا مازلت لا أعلم أتيتُ ب دعوة من القلب لكل الأماكن أن يكونوا بخير ب أذن الخالق عز و جل مازال الأماكن في شموخ حتى و أن خلا من ساكنيه بقيت تلك المحبة و بقى ذلك الوفاء وذلك التعلق في الأماكن من الصعب التجاهل أنه كان جزاء من حياة أخوية سكنت في ذاكرة الأغلبية. حقيقة كنت سابقا عندما كان الاماكن يعج ب جميع المعرفات أرى أعضاء قدامى يعودون و يطلون لفترات ثم يختفون وكنت أتسائل لما يعودون بعد غياب طويل أعتقد أن الأغلبية يعرفون لما شئ في القلب و العقل لا إرادي يقود ها هنا الحنين و ما ادراك ما الحنين ...؟ |
رد: ضجيج الورق على مشنقة القلم
شخصية أكاد أجزم على حبها من آلِ الأماكن
جووري لقد أيقظ ... المسافر الشوق و الحنين إِلَيْك كل الأماني و الدعوات أن تكوني ب خير و سعادة ليت صندوق الرسائل كان يحمل المزيد حتى تبقى الذاكرة دافئة ل همساتهم و رسائلهم عرفت عالم النت منذ 2004 و كنت بدايتها في اخر سنة للثانوية تعرفت على غاليتي طيف نجد من خلال منتدى خطوات و كانت وقتها نائبة المدير متواضعة جدا و محبة جدا دعواتي لك دائما و أبدا ما دامت أنفاسي باقية بعدها أغلق منتدى خطوات أبوابه و بالصدفة رأيت الأماكن سجلت و شاركت و جدتُ تكاتفاً و تنافسهاً في الردود على الاطروحات ومازالت أواصل المحبة قائمة مع طيف نجد وقتها بدأت المعرفة ب شيزون حقيقة لم أعرفها حق المعرفة ولم أوفيها حقها كما يجب لذلك مازال ذلك يؤلمني ولكن لها في القلب حب كبير و أفتقدها حقاً مع الغالية عذوووبه و بدأت في معرفة البعض عن قرب رغم أنني لست أجتماعية بشكل كبير ولكن أحب محدودية المعارف ولكن في الأماكن زادت المعارف أكثر و أكثر لأنها مبنية على محبه أخوية صادقة لذلك أفتقد معضمهم دائما و أحن لهم أعتقد أنني لن أضيف شيئا بل سوف أعيد ما كتب سابقا من صفحات ب أسمائهم من الصعب أن يكون هناك أنت ثم الأماكن و هو الرابط و مازالوا هم مجرد شوق و حنين ألا ينقطع هذا الرابط حتى يبقى الماضي في الذاكرة فقط عذرا على قساوتي ... ولكن يعي ذلك من يشعر به و يحس به بين فينه و أخرى. لهم جميعاً أحبه كانوا قريبين كانوا ... او أعضاء ربط بيننا الاماكن أواصل الإخوة حفظكم الله و رعاكم و أسبغ عليكم ب نعمه و أنار طريقهم لما يحب ويرضى و أكساكم سكينة و طمأنينة و ألبسكم لباس الصحة و العافية لكم و لأحبائكم و لذويكم. ماذا تريد أكثر ي مسافر ف خالقي لقد أدمعت عيني هل تواسي نفسك ب الماضي أم تعايشة ...؟ بحكم أنني كاتبة أتعايش مع تلك الخواطر و النصوص لفترة قد تدوم قليلا ولكن معايشة الأرواح من خلال أقلامهم مؤلمه جداً تعبت من تقليب ذكرياتهم في صفحات الاماكن ف هل أنا أصبحت قاسية عندما أتمنى أن يطوي الاماكن صفحته كما أصبحنا جزءا من الذاكرة. |
الساعة الآن 11:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.