منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   خيمة الأماكن الرمضانية (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=29)
-   -   رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=72464)

حادي الوجد 12-09-2010 02:28 PM

رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، إنه من يهدي الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

وبعد . . ؛
فهذه رساله أهديها إلى نفسي المذنبة الضعيفة المقصرة , وإلى كل من أحببتهم وأحبوني في الله تعالى , قال تعالى : " وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63) سورة الأنفال .
وعَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، قَالَ:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِنَّ أَوْثَقَ عُرَى الإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللهِ ، وَتُبْغِضَ فِي اللهِ. أخرجه أحمد 4/286(18723) .
وهي رسالة من القلب إلى كل مسلم صام رمضان , وقام ليله , وقرأ قرآنه , وتهجد لله سبحانه .
اللهم ارزقنا علماً نافعاً وعملاً متقبلاً ورزقاً واسعاً وقلباً خاشعاً ولساناً ذاكراً وإيماناً خالصاً وهب لنا إنابة المخلصين وخشوع المخبتين وأعمال الصالحين وأصلح ذات بيننا واجمع قلوبنا على الخير يا أفضل من رجي وقصد وأكرم من سئل، اللهم اغفر لنا ولوالدينا وجميع المسلمين برحمتك يا أرحم الراحمين.


" إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ "
أيها الأحبة الأفاضل الأكارم ها هو شهر رمضان قد ودعنا وصعد إلى الله تعالى بأعمالنا , وقد سبق فيه من سبق , وفاز فيه من فاز , وخسر فيه من خسر , فمن المقبول فنهنيه ومن الخاسر فنعزيه ؟ , فالله تبارك وتعالى لا يتقبل إلا من المتقين المخلصين, قال تعالى: " {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} (27) سورة المائدة.
وقال تعالى : " إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (2) سورة الزمر .
وقال: " قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (11) وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (12) سورة الزمر .
وعَنْ شَدَّادٍ أَبِى عَمَّارٍ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ الْبَاهِلِىِّ قَالَ:جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ أَرَأَيْتَ رَجُلاً غَزَا يَلْتَمِسُ الأَجْرَ وَالذِّكْرَ مَا لَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَ شَىْءَ لَهُ فَأَعَادَهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ يَقُولُ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَ شَىْءَ لَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَقْبَلُ مِنَ الْعَمَلِ إِلاَّ مَا كَانَ لَهُ خَالِصًا وَابْتُغِىَ بِهِ وَجْهُهُ. أخرجه النسائي 6/25 وفي "الكبرى" 4333 .
وعَنْ ثَوْبَانَ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، أَنَّهُ قَالَ: " لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي ، يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا ، فَيَجْعَلُهَا اللهُ ، عَزَّ وَجَلَّ ، هَبَاءً مَنْثُورًا. قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، صِفْهُمْ لَنَا ، جَلِّهِمْ لَنَا، أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ. قَالَ : أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ ، وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ ، وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ ، وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللهِ انْتَهَكُوهَا". أخرجه ابن ماجة (4245) الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 18, وانظر حديث رقم : 5028 في صحيح الجامع .
وأثر عن علي رضي الله عنه:"كونوا لقبول العمل أشد اهتماما منكم بالعمل ألم تسمعوا الله عز وجل يقول "إنما يتقبل الله من المتقين" (المائدة /27).
خرج عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- في يوم عيد الفطر فقال في خطبته: أيُّها الناس صُمتمْ للهِ ثلاثينَ يوماً ، وقُمتمْ ثلاثينَ ليلةً ، وخرجتم اليوم تطلبون من الله أنْ يَتَقبَّلَ منكم ما كان ! .
وكان بعضُ السلفِ يَظْهَرُ عليه الحزنُ يومَ عيدِ الفطرِ ، فيُقَالَ له : إنَّه يومُ فرحٍ وسرور ، فيقول : صَدَقْتُمْ ؛ ولكني عبدٌ أمرني مولاي أنْ أعملَ لَهُ عملاً ، فلا أَدْرِي أَيْقبَلُهُ مِنِّي أَمْ لا ؟.
وبكى عامر بن عبد الله في مرضه الذي مات فيه بكاء شديدا فقيل له : ما يبكيك يا أبا عبدالله ؟ قال : آية في كتاب الله : { إنما يتقبل الله من المتقين } , فالتقوى هي الجامعة للخيرات الكافية للمهمات الرافعة للدرجات.
غدا توفى النفوس ما كسبت * * * و يحصد الزارعون ما زرعوا
إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم * * * و إن أساءوا فبئس ما صنعوا
قال ابنُ رجب رحمه الله : لقد كان السلفُ رحمهم الله يَدْعُون الله ستةَ أشهرٍ أنْ يُبلّغهم شهرَ رمضان ، ثم يَدْعُون الله ستةَ أشهرٍ أنْ يَتقبَّله منهم .
وقال عبد العزيز بن رَوَّاد رحمه الله : أدركتُهُم _ الصَّحابَة _ يجتهدون في العملِ الصالح ، فإذا فعلوه وقعَ عليهم الهمُّ أيقبلُ منهم أو لا ؟ .
وقال الحسنُ رحمه الله : إنَّ اللهَ جعلَ شهرَ رمضانَ مضماراً لخلقه يَسْتبِقُون فيه بطَاعَتِهِ إلى مَرْضَاتِهِ ، فَسَبَقَ قومٌ فَفَازُوا ، وتَخَلَّفَ آخرونَ فَخَابُوا ، فالعجبُ من الَّلاعِبِ الضَّاحِكِ في اليَومِ الذي يَفُوزُ فيه المُحْسِنُون ، ويَخْسَرُ فيهِ المُبْطِلُون . ثُمَّ يَبْكي رحمه الله .
ما يصنع العبد بغير التقى * * * والعز كل العز للمتقي
قال الشاعر :
إِذَا المَرْءُ لَمْ يَلْبَسْ ثِيَاباً مِنَ التُّقَى * * * تَقَلَّبَ عُرْيَاناً وَإِنْ كَانَ كَاسِياً
ِوَخَيرُ لِبَاسِ المَرءِ طَاعَةُ رَبِّهِ * * * وَلا خَيرَ فِيمَنْ كَانَ للَّهِ عَاصِياً
ولو أن الدنيا تدوم لأهلها * * * لكان رسول الله حياً وباقيا
ولكنها تفنى ويفنى نعيمها * * * وتبقى الذنوب كما هيا
دخل سائل إلى ابن عمر، فقال لابنه: أعطه ديناراً، فأعطاه فلما انصرف قال ابنه: تقبل الله منك يا أبتاه، فقال: لو علمت أن الله تقبل مني سجدة واحدة، أو صدقة درهم لم يكن غائب أحب إلي من الموت، تدري ممن يتقبل الله؟ إنما يتقبل الله من المتقين.
عن مطرف بن عبد الله بن الشخير ، أنه كان يقول : « اللهم تقبل مني صوم يوم ، اللهم تقبل مني صلاة ، اللهم تقبل مني حسنة ، ثم يقول : ( إنما يتقبل الله من المتقين).
قال رجل لابن سماك : عظني. فقال: احذر أن تقدم على جنة عرضها السماوات والأرض وليسلك فيها موضع قدم.
وقال يحيى بن معاذ: في طلب الدنيا ذل النفوس، وفي طلبالآخرة عز النفوس،فيا عجباً لمن يختار المذلة في طلب ما يفنى ويترك العزفي طلب ما يبقى.
عن سهل بن عبد الله : لاَ يَعرِفُ الرياءَ إلاَّ مُخْلِصٌ، وَلاَ النّفاقَ إلاَّمُؤمنٌ، ولاَ الجَهْل إلاَّ عالمٌ، و لا المعْصيَةَ إلاَّ مُطيعٌ.
وعنالربيع بن خُيْثم : كُلُّ مالا يُبتَغَى به وجه الله يضْمحِلُّ.
يقولصالح المري:كانخالي مالك بن دينار يدخل كل ليلة غرفته لا يخرج منها إلا بعد طلوع الفجر ..فرقبته ليلة لأرى ما يفعل..اختبأت تحتسريره..دخل غرفته ..ثم كبّر ليصلي ..فخنقته عبرة فبكى..ولازال يكبّر ويبكي حتى طلع الفجر ..فأخذ بلحيته يسحبها ويقول: اللهم إذا جمعت الأولينوالآخرين فحرّم شيبة مالك بن دينار على النار. حلية الأولياء 2/361, صفة الصفوة 3/282.
روى صاحب طبقات الحنابلة: أن عبد الغني المقدسي المحدث الشهير, كان مسجوناً في بيت المقدس في فلسطين , فقام من الليل صادقاً مع الله مخلصاً, فأخذ يصلي, ومعه في السجن قوم من اليهود والنصارى, فأخذ يبكي حتى الصباح, فلما أصبح الصباح, ورأى أولئك النفر هذا الصادق العابد المخلص, ذهبوا إلى السجان, وقالوا: أطلقنا فإنا قد أسلمنا, ودخلنا في دين هذا الرجل, قال: ولِمَ؟ أدعاكم للإسلام؟ قالوا: ما دعانا للإسلام, ولكن بتنا معه في ليلة ذكرنا بيوم القيامة..!.
فالتقوى تستلزم حسن المراقبة الدائمة لله الواحد القهار , وتنقية القلوب من الشوائب والأوزار , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:لاَ تَنَاجَشُوا ، وَلاَ تَبَاغَضُوا ، وَلاَ تَدَابَرُوا ، وَلاَ تَحَاسَدُوا ، وَلاَ يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ ، وَكُونُوا عِبَادَ اللهِ إِخْوَانًا ، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ ، لاَ يَظْلِمُهُ ، وَلاَ يَحْقِرُهُ ، وَلاَ يَخْذُلُهُ ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ - قَالَ إِسْمَاعِيلُ فِي حَدِيثِهِ : وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ - التَّقْوَى هَا هُنَا ، التَّقْوَى هَا هُنَا ، التَّقْوَى هَا هُنَا ، يُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثًا ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ.
- في رواية أُسامة بن زيد: إِنَّ اللهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى أَجْسَادِكُمْ وَلاَ إِلَى صُوَرِكُمْ ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ ، وَأَشَارَ بِأَصَابِعِهِ إِلَى صَدْرِهِ. أخرجه أحمد 2/277(7713) و"مسلم" و"ابن ماجة" 3933 .
ولو اتقينا الله تعالى وأخلصنا له كنا دائماً في معيته , قال تعالى : "وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194) سورة البقرة .
ولأحبنا الله تعالى وجعل كل شيء يحبنا , قال تعالى : "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (4) سورة التوبة .
ثم أكرمنا بالنعيم المقيم , قال تعالى : "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ (31) سورة النحل ,وقال: "إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ (55) سورة القمر .
[/color][/size][/font][/center]

•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ 16-09-2010 02:54 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 


][حَادِي الْوَجْد ..’
جَزَاك الْلَّه خَيْر
فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك بِإِذْن الْلَّه
بِشَغَف لِجَدِيْدِك
شَتْائل اليَآسِمين لكَ http://vb.eqla3.com/images/smilies/rose.gif

العـطــشان 18-09-2010 12:05 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
حادي الوجد


ربي يكتب لك الاجر والثواب عزيزي الكريم


يعطيك العافيه




العطشان

| ▐الخلــود ▐| 23-09-2010 02:55 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 

:✿✿:









||حادي الوجد||
جَزآكـَ الله خَيرَ الجَزآءْ عَ الطَرحْ القَيّمْ
وَجَزاكـَ بـِ الحَسنات إحْساناً
وَبـِ السَيئات عَفواً وَغفراناً..
دمْتَ بـِ طآعَة الله ..

......

~ذكريآت~ 19-08-2011 05:41 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
حادي الوجد

جزاك الله الجنه ع جمال الطرح

بارك الله فيك اخي الكريم

احترامي

مخمليــة المشاعــر 21-08-2011 05:57 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 

جزاك الله خير ،، على الطرح
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر,,
ودي..


عبد العزيز 21-08-2011 07:18 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
جزاك الله خير

طرح قيم

لك مني كل التقدير والاحترام

عبد العزيز

~نسرين~ 22-08-2011 12:30 AM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
بارك الله فيك
جزيت الجنان
~

نرجسيه 22-08-2011 01:51 AM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 


http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1313965626.gif

جزاكِ الله خير
وبارك بكِ ونفع بما طرحتِ وجعله في ميزان حسناتِك


http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1313965626.gif



راقية بقلمي 28-08-2011 03:11 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 




http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1314530987.png

جَزاكِ الله خَيراً عَ الطَرح الّرَآقَيٍ ..
أسَألَ اللهـ أنّ تَكـَوُنْ شـَآهَدهَ لكـَ لآ عَلَيِكـَ ..
بِ مِيزآنَ حَسنآتُكِ إنْ شاءَ الله ..
دمــــت بــود
راقية بقلمي

http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1314524973.gif

Al Dalaa3 09-07-2013 01:43 PM

رد: رســـاله::مابعد رمضــــــــــــان
 
بارك الله فيك واثابك الجنه
جزاك الله خيرا
ورزقنا باب من ابواب الجنه
وجعله الله في ميزان حسناتك
دمت برضى الله



الساعة الآن 11:23 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant