منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{منْتدَى نْفحآتْ روٌحــآنيِهـ إسْلاميّة ~ (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=6)
-   -   اللسان وخطره (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=82652)

الواهم 11-01-2012 12:59 PM

اللسان وخطره
 
إن من أخطر ما يواجه دين الإنسان وعقيدته لسانه، ومن مخاطره التي يجب الحذر منها: الولوغ في أعراض المسلمين.. إطلاقه بالسب والشتم واللعن.. النميمة. فعلى المسلم أن يحذر هذا الخطر الكبير، وليصن لسانه بشغله في طاعة الله، فإن لم يستطع فالصمت خير له.



اللسان وخطره:



الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فإن هذا الموضوع خطير؛ لأنه يتعلق بمصير العبد عند الله سبحانه وتعالى، يتعلق بدخول الجنة أو دخول النار، وهي هذه التي حولها ندندن، ونرجو من الله سبحانه وتعالى دخول الجنة والنجاة من النار. جاء في الحديث الصحيح: (من يضمن لي ما بين لحييه وما بين فخذيه أضمن له الجنة) ولما سئل: عن أكثر ما يدخل الناس النار قال: (الفم والفرج) ولما أخذ النبي صلى الله عليه وسلم يُعلّم معاذ بن جبل أركان الإسلام وشرائع الدين، وعمَّا يحبه الله عزَّ وجلَّ وعمَّا يبغضه، قال: (أولا أدلك على ملاك ذلك كله؟ -ما يحفظ لك دينك- قال: بلى يا رسول الله! قال: أمسك عليك هذا، وأمسَك بلسانه). إن أخطر ما يواجه دين الإنسان وعقيدته لسانه، بل إن اللسان به يدخل الإنسان الإسلام، وبه يخرج من الدين، واللسان كما قيل:


احذر لسانك أيها الإنسان لا يلدغنك إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه كانت تهاب لقاءه الشجعان


فاللسان خطير، ومن خطورته أن أعضاء الجسم في كل صباح تحذر اللسان، وتقول: (اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا وإن اعوججت اعوججنا) ويقول الله تعالى: (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) [ق:18] كل كلمة وكل لفظة تُسجَّل. وكم يجلس الإنسان في المجالس! ويأخذ في الكلام، فإذا بهم قد جاءوا بفلان من عباد الله، ووضعوه بينهم وهو ميت، فأخذوا ينهشون في لحمه! بل كم نرى من الأمثلة من عباد صالحين مصلين! يذهبون إلى العمرة وإلى الحج، ويتصدقون ويصومون النوافل...، ولكن كما قال ابن القيم: كم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم.. ما شاء الله عليه! تجده حتى السواك لا يتركه، وبعض المكروهات عنده كالمحرمات، وبعض المباحات يتركها خوفاً من الوقوع في المحرمات، والشبهات يجتنبها.. كم من رجل تجده متورعاً عن الفواحش والظلم، يقول ابن القيم: ولسانه يسري في أعراض الأحياء والأموات ولا يبالي بما يقول!......






الولوغ في أعراض المسلمين :




تعرفون حادثة الإفك، وما الذي جرى؟ ولِمَ أنزل قرآن بسببها؟ والرسول صلى الله عليه وسلم شهر كامل لا يدري ماذا يصنع، أتعرفون ما الذي حدث؟ كل المصيبة كانت من اللسان (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ) [النور:15] أتحسب أن الأمر هين عندما تجلس في مجلس وتتكلم على فلان أو علان، أو في أعراض المسلمين؟! (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ) [النور:15]. بل إن النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة المعراج لمَّا عٌرِج به -وأرجو أيها الأخ العزيز، أن تتخيل المشهد- (رأى رجالاً لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم، وصدورهم -تخيل الدم ينزل، ولو رأيته لقلت إنه مجنون، من يفعل بنفسه هذا الفعل؟ هذا الإنسان يخمش وجه وصدره- فقال: سبحان الله ما هذا؟! فقال: هؤلاء الذين يقعون في أعراض الناس، ويتكلمون في أعراض المسلمين).. (ونظر إلى الكعبة وقال: ما أعظم حرمتك! لكنَّ حرمة المسلم أعظم منك).



إذاً: فالمؤمن الذي يشهد الشهادتين له حرمة عند الله سبحانه وتعالى، فإياك إياك! فإن الكلمة عندما تخرج لا تعود مرة أخرى، وسوف تجدها عند الله سبحانه وتعالى في المحشر.. (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا ) [الكهف:49] يدعون على أنفسهم بالويل والثبور! لماذا؟ (يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ) [الكهف:49]. أي لفظة صغيرة كانت أو كبيرة. قال أهل العلم: الغيبة -غيبة المسلم- من الكبائر. ولاشك أنكم سمعتم بحديث المفلس، ولكن هل تفكرتم فيه؟ نعم. فنحن نحفظ حديث المفلس، بل بعضنا يحفظ روايات لهذا الحديث، وبعضنا يحفظه من صغره، بل إن البعض منا يعرف أقوال العلماء في ضوء هذا الحديث، لكنَّ المصيبة أين نحن من واقع هذا الحديث؟ هل تفكرنا فيه؟ يقول صلى الله عليه وسلم: (المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة، وصيام، وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا. فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم، فطرحت عليه، ثم طرح في النار).



فكر وأنت الآن جالس تستمع إليّ، كم من إنسان تكلمت عليه بسوء؟! من الناس من يقول: هم ألوف لا أستطيع أن أحصيهم، فكلهم سيكونون خصماءك عند الله يوم القيامة، فيخاصمونك إلى الله (وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً ) [الكهف:49]. أتظن أن الأمر هين؟! تجلس في مجلس فتغتاب أخاك، وتتكلم فيه وتطعن، وتتكلم بما يسوءه ويكرهه، ويتركك الرب جل وعلا؟! لا. إن الأمر فيه عدل، وميزان عند الله سبحانه يوم القيامة (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ )[الزلزلة:7-8].. (وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) [الأنبياء:47].. (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) [ق:18] يقول أنس رضي الله عنه: [خدمت رسول الله تسع سنين، فوالله ما نهرني، ولا قهرني، ولم يقل لشيء لم أفعله: لِمَ لم تفعله] أسمعت هذا الأدب الرباني، أدب النبي عليه الصلاة والسلام مع خادمه، تسع سنوات ما قال له يوماً من الأيام: لماذا فعلت هذا الشيء؟ أو لِمَ لَمْ تفعل هذا الشيء؟ ويقول أنس: (ما مسست ديباجاً ولا حريراً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم) أرأيتم إلى الأدب؟ فإياك إياك أن يتكلم اللسان إلا بعد أن تفكر، يقول أحدهم: جاهدت نفسي عشر سنوات وما زلت أجاهدها على أمر وسوف أدركه قالوا: وما هو؟ قال: أن أصمت عما لا يعنيني. يا أخي ما الذي يعنيك؟ ما شأنك وشأنه؟ ما الذي ألزمك أن تتكلم في عرضه؟ من الذي أجبرك على أن تلوِّث لسانك بعرض فلان، وتلوكه بحرمة فلان، وتتكلم في عورة فلان؟ من الذي ألزمك بهذا؟ قال عليه الصلاة والسلام: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) وقال عليه الصلاة والسلام: (من صمت نجا) والحديث في صحيح الجامع.






إطلاق اللسان بالسب والشتم واللعن :


من الناس من يطلق لسانه -للأسف حتى من بعض المسلمين- في السب والشتم، فإذا غضب سب وشتم، بل إن بعضهم تجده يصلي، لكنه إذا غضب لا يمسك لسانه، قال عليه الصلاة والسلام: (المتسابان شيطانان) وفي بعض الأحيان تجد في الطريق، أو في الدوام، أو في البيت، اثنين هذا يسب هذا، وهذا يتكلم على هذا، يقول عليه الصلاة والسلام: (المتسابان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان). وأعظم السب الذي يخرج من اللسان على وجه الدنيا هو سبُّ الرَبّ جل وعلا، وسبُّ الرَبِّ بنسبة النقص له سبحانه وتعالى، أو بنسبة الولد له، هذا كله سب وشتم لله، ويأتي تحته درجة أقل منه: وهي سب الأنبياء والرسل، وسب الملائكة، وسب الصالحين، وعلى رأسهم الصحابة، في الحديث الصحيح: (من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)



فكم من الناس من لا يبالي فيسب أصحاب رسول الله! أسمعت أولئك الذين يتكلمون في عرض أصحاب رسول الله؟! فقد قال بعضهم: ما رأينا أكبر منهم بطوناً ولا أجبن عند اللقاء. ألسنة تكلمت بهذا الكلام، فأنزل الله عز وجل آيات من فوق سبع سماوات: (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ) [التوبة:65] كنا نقضي الأوقات حتى تمر الساعات.. (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ )[التوبة:65-66]



كلمات أُطلقت أَوبقت دنياهم وآخرتهم، ومن الناس من يطلق لسانه بأشد من هذا، أو بمثله من اللعن؛ واللعن من أخطر الأمور، فإياك أن تلعن أحداً يوماً من الأيام! قال عليه الصلاة والسلام: (لعن المؤمن كقتله) أرأيت إنساناً يمسك بالسلاح فيقتل؟ ستقول: أعوذ بالله من القتل، ولن تصل إلى هذه الدرجة بإذن الله، لكن (لعن المؤمن كقتله). واللعن هو الطرد من رحمة الله.. ويقول صلى الله عليه وسلم: (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء) تخرج اللعنة إلى السماء فإن استحقها صاحبها وإلا رجعت على قائلها، قال بعض أهل العلم: حتى الكافر الحي في حال حياته لا يعيَّن باللعن، وما يدريك؟ فلربما يسلم ويؤمن ويتوب قبل أن يموت، هذا في الكافر، فما بالك بمن يلعن المسلمين؟! ما بالك بمن يصفهم بلسانه بالكفر، فيضلل فلاناً ويفسق فلاناً، ويبدع فلاناً؟ وقد جاء رجل يوماً من الأيام إلى صاحبه، وكان ينكر عليه كل يوم، فقال له ذات يوم: (والله لا يغفر الله لك -من غضبه وحماسه وشدة إنكاره للمنكر، قال: أنت على هذه الحال، فلا يغفر الله لك- فقال الله عز وجل: من ذا الذي يتألى عليَّ؟ قد غفرت له وأحبطت عملك) أحبط الله عمل الصالح وغفر لصاحب المنكر، قال ابو هريره قال كلمة أوبقت دنياه وآخرته. يقول الله تعالى: (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ) [الإسراء:36] لا تتكلم في شيء لا تعلمه، لا تتكلم في شيء من حقوق الألوهية أو الربوبية، فإن سلب الإيمان من الإنسان، أو لعنه، أو إخراجه من دين الله، هذا يحتاج إلى شروط، فاحذر من خطر اللسان.. (وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ) [الإسراء:36].اجلس في مجالس الناس اليوم وانظر: من منهم يجلسون على ذكر الله؟! أغلب المجالس اليوم إما غيبة للناس، أو لغو بالباطل، والله عز وجل يقول: (وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ) [المؤمنون:3] إن لم تكن مجالس فحش وبذاءة. والله جل وعلا وصف مجالس الناس فقال: (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ ) [النساء:11] أكثر نجوى الناس لا خير فيها (إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ) [النساء:11].




منقول

جووود 11-01-2012 03:42 PM

رد: اللسان وخطره
 
نسأل الله ان يرطب ألسنتنا بذكره
بارك الله فيك و جزاك كل خير
لهذا النقل الطيب
و جعله في موازين حسناتك
تقبل مروري
جووود

ارجوان 12-01-2012 06:06 AM

رد: اللسان وخطره
 
الواهم
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك
ودي

الجفووول 12-01-2012 09:08 PM

رد: اللسان وخطره
 
قال الشافعي رحمه الله:
احفظ لسانك أيها الإنسان لا يلدغـــــــــك إنه ثعبــان
كم في المقابر قتيل لسانه كانت تهاب لقاءه الأقــران
http://img74.imageshack.us/img74/3114/sdsdsd0yu.gif

آريج 13-01-2012 12:42 PM

رد: اللسان وخطره
 








ζζ ..


ربي يجزاك كل خير، نسأل الله أن يجعل فيما طرحت الخير والنفع
ويجعله في ميزان حسناتك



خآلص ..http://s.cdn.gaiaonline.com/images/t...1819caf0bd.png..التحيّة .. ζζ



صمت الحنين 15-01-2012 03:39 AM

رد: اللسان وخطره
 


بارك الله فيك
جعلها الله في ميزان حسناتك
احترامي


العـطــشان 17-01-2012 09:40 AM

رد: اللسان وخطره
 
الواهم


ربي يكتب لك الاجر والثواب من عنده




يسعدك ربي

أم عبدالرحمن 17-01-2012 02:58 PM

رد: اللسان وخطره
 
"


جزاك الله خيراً على مانقلت من كلام الشيخ نبيل العوضي . .

فقد قال عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه: ما من شيء أحق بطول السجن من اللسان . .

وقد قالوا أن طاعة اللسان ندامه ، وان لسان الإنسانء بلاء . .

أنثى بدلــــع طفلة 17-01-2012 11:34 PM

رد: اللسان وخطره
 

الواهـــم
جزاك الله خيراَ عني وعن سائر المسلمين
دمت بحفظ الله




منى ، 22-01-2012 09:35 AM

رد: اللسان وخطره
 

جزاك الله الف خير
جعل ماطرحت بــ ميزان حسناتك

ربي يسسعدك

لــ ج ــيــن..||~ 22-01-2012 08:39 PM

رد: اللسان وخطره
 


جًزٍآكَ آللهٍ خٌيَرٍ
مًشًآرٍكَة طُيَبٌة لآ حٍّرٍمًكَ آللهٍ آجًرٍهٍا فْيَ آلدًآرٍيَيَنْ ،،
نْتّْطُلعً آلى آلمًزٍيَدً مًنْ آبٌدآعًآتّْكَ ،،
بٌآرٍكَ آللهٍ فْيَكَ وٍنْفْعً بٌك

***

راقية بقلمي 25-01-2012 12:47 PM

رد: اللسان وخطره
 




http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1320296023.gif { الوَهــمْ ..
جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ وَفِي مِيزآنَ حَسنَآتكـ ...
آسْآل الله آنْ يَزّينَ حَيآتُكـ بـِ آلفِعْلَ آلرَشيدْ
وَجَعَلَ آلفرْدَوسَ مَقرّكـ بَعْدَ عمرٌ مَديدْ ...
دمْتَ بـِ طآعَة الله ..
رَاقِيَة بِقَلَمِي






| ▐الخلــود ▐| 25-01-2012 03:42 PM

رد: اللسان وخطره
 










عن أبي بكر رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم:
"ليس شيء من الجسد إلا يشكو ذرَب اللسان على حدَّته" .

][ الواهم..

جَزاكَ الله خَيرَ الْجَزاءْ وَبارَكَ الله فِيكْ
جَعلَ ال خآلقْ مآ كتبتـهـْ بِ مِيزآنَ حَسنآتُكْ


حَماكَ الرَحْمَنْ..http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1320662359.png..

أنثى بدلــــع طفلة 26-01-2012 04:58 AM

رد: اللسان وخطره
 
الوآهـــــم
الله يجزيك كل الخير أخوي
كل الشكر لك دمت بخير

مخمليــة المشاعــر 27-01-2012 01:41 AM

رد: اللسان وخطره
 

جزاك الله خير ،، على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر,,
ودي..




الساعة الآن 06:35 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant