الى الشاب الى الفتاه ( احذروا )
 

ماما امريكا التي تدعي العدل وهي ابعد عنه بعد الثرى عن الثريا


تعيش فتاة في امريكا في مدينة شيكاغو فتاة امريكية تدعى كريستين لما اصبحت في الثامنه عشر من عمرها

استقلت عن اهلها واصبحت مع صديقها واصدقاؤه في شقة اقل ما يقال عنها انها بيت للدعارة والمجون فاصبحت

حياتها بلا هدف بل كان همها في يومها دون ان يكون لديها ادنى تفكير بالمستقبل حتى اصبحت فريسة للمخدرات

والمسكرات وانتهت بها الحياة في برميل للقمامه


حصة فتاة تعيش في كنف والديها في احدى مدن السعوديه اباها كان بعيدا عن هموم ابنائه وبناته وكذلك امهم

مشغولة بصديقاتها عن ابنائها


اتت في يوم من الايام الى والدها وهو يتصفح جريدة وطلبت منه نقودا للذهاب الى السوق مع السواق وبدون ان ينظر اليها رمى لها النقود دون ان يدقق في ملابسها


في السوق كانت تمشي الهوينا وعطرها يسبقها فلوت ارقاب الشباب الجائع الذي لا هم له الا التعرض الى اعراض النساء


فكانت تعجب بما يقال لها من عبارات الغرام التي تلهب الاشواق في قلبها فسرعان ما تسقط في براثن احدهم فيسقطها سقطة لا تستطيع القيام منها كما كانت


الانسان العاقل في هذه الحياة يجب ان ينظر الى بنات الناس كما لو كانوا اخواته

فكيف يرضى على بنت الناس ان تسقط ولا يرضاه على اخته


الانسان العاقل ينظر الى الدول الغربية نظرة واقعية وليس نظرة الانبهار كما هو حاصل الان فنجد الفتى يقلد الفنانين والمغنين و كذلك الفتاه دون ان يفكروا هل هذه تصلح مع ثوابتنا وقيمنا الاسلاميه


اذا كانت ماما امريكا استطاعت ات تحتل اراضينا فانها لا تستطيع ات تحتل ثوابتنا وفكرنا وعقولنا


اقول ما اقول فان كان فيه فائدة لاخواني فمن الله وان كان يضر بهم فمن نفسي والشيطان


اخوكم

السحاب

لاحول ولاقوة إلا بالله ..

لكن كل حبة تطلع على بذرتها

يسلمووو السحاب :)

جزاك الخير اخووي
موضووع حلوو بالمررره
بس الاهل مالهم ذنب يلحقون بناتهم من مكان الى مكان
بالعكس البنت كذا بتنحرف اكثر
واذا البنت بتمشي صح بتمشي صح ومحد راح يتعرض لهاا
وكفاايه ظلم للاهل او حتى للاولاد

تقبل ردي واتمنى مافيه اي ازعاج,,,
اختك###يـــــــــــــغــــــــــــاار الــــــحــــــــلااا###

مشكووور أخوووي ع الطرح المميز ..

سلمت يمنااكـ لا عدمناكـ ..

.
.

تقبل مروري ..

.
.

الود طبعي

كم كنت اتمنى الاطاله في ردك


اختي تفوق الوصف

كلامك منطقي و ما ذكرتي يعتبر من أهم اسباب ضياع الفتيان والفتيات

اشكرك على مرورك العاطر


تقبلي التحيه

صدقتي اختي ميموريز

لقد اكرم الاسلام المرأة بان صانها ببيتها واثناء خروجها بملبسها المحتشم سواء الى عملها او الى السوق


فما الذي حدث ؟


ان المجتمعات الغربية اهانت المرأة اهانة بداعي تحريرها وهو يقصدون تحررها من كل قيم الحشمة والوقار التي تعيشها


فمن هنا نعلم ان الاسلام كله خير فالمرأة المحتشمه ليست مثل المتبرجه



النقطه الثانية :


قد تكون نقطة مهمة جدا في عصرنا الحاضر ففتياتنا اليوم امهات الغد نرى تهافت الشباب على بعض الفتيات اللاتي يتبرجن في الاسواق فنجد الشاب كالذئب يستعد للانقضاض على هذه الفريسة المسكينة التي أدار عقلها قبل قلبها بكلمة فتشغف به وهو بها لاعب يمنيها بالزواج والاستقرار فترسم خطوطا واهية لحياة مبهرة فتنقلب بعد ذلك حياتها الى جحيم بعد اخذه اعز ما تملك بلحظة منها


فلو نظر الشاب الى هذه الفتاه على ان اخته هي من فعل بها هذا فماذا تراه فاعل ؟



اخواني اخواتي ان الشرف نعمة وهبنا الله اياها فلا تجعلوا لحظات الطيش تعمي القلوب والعقول


فيجب ان نفكر بان ليست بنات الناس حلال اللعب عليهم واختك حرام الاقتراب منها

ويجزاك خير

ويجزاك انتي كذلك الخير العميم

اخي الحبيب عشوق



انا وانت نحب لغيرنا ما نحب لانفسنا


ولا اقول اكثر مما قلت بدعوتك


جزاك الله خير

كلاس


مرورك عذب


اشكرك


تقبل التحيه