|
حقاً إنها القناعات ! !
حقاً إنها القناعات .. هذه قصتين تحكي عن القناعة بالذات وعدم الإنسياغ الى الوهم الذي قد ذبح الكثيرين مع عدم أستقرار النفسيات لوضعها الحالي وعدم القدرة على مجاراة ما قد يواجهه بهذه الحياة من مشاكل. اترككم مع هذه القصتين العجيبتين بما تضمنته. (( القصة الأولى )) يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجه وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…حيث أن اليومين القادمين عطله فعرف الرجل أنه سوف يهلك لا أحد يسمع طرقه للباب ! جلس ينتظر مصيره وبعد يومين فتح الموظفون الباب وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي ووجدوا بجانبه ورقه كتب فيها ماكان يشعر به قبل وفاته وجدوه قد كتب(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة… أحس بأطرافي بدأت تتجمد…أشعر بتنمل في أطرافي…أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…أشعر أنني أموت من البرد…) وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف…الى أن أنقطعت الكتابه !! العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !! برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟ لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر وأنه سوف يموت واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة !! لذلك لا تدعوا الأفكار السلبية والإعتقادات الخاطئه عن أنفسنا أن تتحكم في حياتنا… نجد كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما ، من أجل أنه يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً… :: حقاً إنها القناعات لكن تباً للمستحيل :: حقاً إنها القناعات ((القصة الثانية)) أحد الطلاب في إحدى الجامعات في كولومبيا حضر أحد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات … وجلس في آخر القاعة (ونام بهدوء )… وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب .… ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هذه المسألتين … كانت المسألتين صعبة فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة … وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى … وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !! وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب … فذهب إليه وقال له : يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق تعجب الدكتور وقال للطالب : ولكني لم أعطيكم أي واجب !! والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها …!! ا هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسألة … ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة … ولكن رب نومة نافعة ... ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة حقاً إنها القناعات .. إخواني أخواتي في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها (شماعة للفشل) .. فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ... اخاااف مـا احل زين،، والمشكله الكبرى انها تكون مذاكره .. وهذه ليست إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء … والإنسان (الجاد) , (المتوكل على الله ) يستطيع التخلص منها بسهولة… مما جاز لي وانا اتصفح عالم النت فحبيت ان انقله لكم مع بعض التعديلات لكي تعم الفائدة المرجوه ومن لديه أي تعليق على هذه القصتين فلا يبخل علينا الـ ع ــطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
كلام سهل بالقراء لكن قد يكون صعب بالتطبيق
نعم القناعه كنـــــز العطشان يعطيك العافيه |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
لابُدَ مِنَ آلقًنآعَه آلسَلْبية تَزولْ نَهآئي مِنْ قآموسَنآ ..،
وَلايُوجَدْ شَيءٌ آسْمَهُ مُسْتَحيلْ آو صَعبْ .. آلقَنآاعَة كنْزٌ لا يفُنَى فَمَنْ وَهَبهُ الله آلقَنآعَه مَلَكَ آلدُنيآ كُلها بِقَنآعَته .. آلعطشآن ../ مَوضوعٌ رَآئِعْ وَهآدِفْ ..وَمُمَيزْ كَعآدَتِكْ سَلِمَتْ يُمْنآكْ وَيَعْطيكْ آلْعآفيَة.. دَآمَ عَطآئكْ آلرآئِعْ لـِ قَلْبُكــْ آلمِسْكْ ..~.. ’’؛،..{؛ http://www.almlf.com/get-3-2009-du1c7i94.gif |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
●● صبآحك أكـآليل الجوري العطشآن هي المشكلة التفكير السلبي ... وعدم التفكير بـ شكل أصح عندمـآ نقع في مشكلة أو معضلة ... يتشتت الذهن لا نحـآول التجميع و البحث عن حلول سليمة . يعطيك العـآفية ولا عدمنـآ جديدك دمت بـ نقـآء {.. سِر http://www.al-amakn.net/vb/uploaded/4930_1237425830.gif ! |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
{ العـطـشآن ..! اخذ الأمور السلبيهـ تؤثر بشل قوي في حيآتنا وآقرب مثآل .. لما آحد بيجي يقدم وظيفهـ يروح يقدم عليها اسم انه مقدم وهو في قرآرة نفسه عارفه انه ما بيقبلونه وهذا كله من التأثير السلبي وعدم القناعه بالامور الايجآبيه آلف شكر لك اخوي على هيك طرح بِـ/شَوق لـِ/ جَدِيدَكْـ يحفظكـ ربي { شِيـزونْ ..! |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
حقا انها قناعات جميله يعطيك ألف عافيه
متميز دائما يا العطشان تقبل مروري |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
مشكوراخوي..
|
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
هذه المشكله نجعل من بعض الأمور صعوبه وقد تكون اسهل مما نتوقع حتى كلمة محاولة صارت صعبه بحياتنا وهي مجرد محاول !! اشكرك على هالمرور عزيزتي الكريمه يسعدك ربي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
فعلاً يجب ان نبعد كل سلبي على النفس من القاموس لأنه يعكس عليها الحياة التعيسه المليئه بالهم والتعب . يعافيك ربي واشكرك على هالمرور يسعدك ربي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
ســر صحيح عزيزتي ان اي منا تصيبه مشكله وخاصه كبيره ومفاجئه يتشتت الفكر قليلاً لكن مع توفيق الله وصاحب العقل الثقيل سوف يحتوي على الموضوع بكل اريحيه وبكل بساطه مهما كان نوع المشكله لكن مشكلتنا ان البعض اذا واجهته مشكله ولو بسيطه اتسلم لها وتشوفين حالته متغيره ونفسيته متكدره لأنه استسلم ولا على اقل تقدير حاول او استشار فهذه المشكله اشكرك على هالمرور وإبداء رايك عزيزتي الكريمه مودتي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
شيزون صحيح كلامك ان الفرد زرع بنفسه السلبيات اكثر من الأيجابيات وتأثيرها صار مصاحب له اين ما ذهب اشكرك على هالمرور عزيزتي الكريمه مودتي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
التميز بمرورك اشكرك عزيزي الكريم وكم تمنيت ان اشاهد رايك بالموضوع يسعدك ربي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
اقتباس:
الشكر لكي على هالمرور وكم تمنيت ان اشاهد رايك بالموضوع فضلاً عن المرور يسعدك ربي العطشان |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
صحيح مثل ماقلت القتاعه هي الي تتحكم فينا
بجد كل كلمه قلتها صحيحه وانا اكبر دليل تخصصي مافيه اسهل منه لكن انا حاطه ببالي اني ماارح انجح فيه مهما سويت واشياء كثيره بحياتي واحاول اتخلص من هالقناعات وربي يوفق الجميع انشالله مشكوور العطشان ع النقل مبدع كعادتك ... لاحرمتكـ مود\تي* نظرة امل |
رد: حقاً إنها القناعات ! !
|
الساعة الآن 01:52 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.