منتديات الأماكن

منتديات الأماكن (https://www.al-amakn.com/vb//index.php)
-   ●{ آلُسُلطهـ آلَرآبِعَهـ~ (https://www.al-amakn.com/vb//forumdisplay.php?f=36)
-   -   قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب (https://www.al-amakn.com/vb//showthread.php?t=79473)

سنـ الفضه ـا 24-07-2011 08:29 PM

قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
بين نزيلات السجن العام بمحافظة الطائف، تجلس سيدة لا تفارق يدها مسبحة طويلة، ترتسم على وجهها ابتسامة باردة، يميزها الهدوء والرزانة، تتلفت يمينا وشمالا تتابع أحاديث النزيلات، وترقب معهن كل قادمة جديدة للسجن ولسان حالهن يقول هل هي موظفة جديدة أم سجينة كتبت عليها الأقدار أن تأتي إلى هنا كما كتبت علينا من قبل.

اسمها: "غ. الغامدي". زمن الإقامة في العنبر لم يتعد أياما معدودة، فهي حديثة العهد بالسجن بعدما شغلت المجتمع لعدة أسابيع بجريمتها الشنعاء. إنها
قاتلة الطفل أحمد الغامدي "طفل الطائف" وزوجة أبيه.

وعند التوجه إليها انطلقت في الحديث عن تفاصيل الجريمة التي ارتكبتها في حق ابن زوجها، وهي القضية التي شغلت الطائف، منتقلة من قصة إلى أخرى دون تركيز. تبكي برهة وتعود لتكمل بأنها تحمل أسرتها وزوجها مسؤولية ما حدث. ووفقا لتقرير أعدته الزميلة نورة الثقفي ونشرته "الوطن"، عندما تكلمت عن ضحيتها
أحمد أظهرت للوهلة الأولى حبها له وندمها الشديد على ما آل إليه على يديها، لكنها سرعان ما تحولت إلى موقف مناقض وهي تهزأ به وتصفه بـ"كأنه ولد بإعاقة"، لتعود أخيرا وتنخرط في نوبة بكاء وتؤكد أنها تحبه ولم تكن تريد قتله وإن ما حدث ربما يكون من دون قصد منها. وقتها، كان لا بد أن تستحضر الغامدي حكايتها وهي تؤكد أن أحدا لم يسمعها منها، وأن استيعابها سيفسر أسباب قتلها لطفل زوجها.

فلم يكن والد
أحمد هو أول زوج لها، بل أشارت إلى زواجها من آخر قبل سنوات وأنجبت منه طفلة اسمتها لبنى. وسريعا ما انفصلا "بسبب المشاكل التي كان يفتعلها معها أهل زوجها السابق" كما تقول، لتعود إلى أسرتها تجر خيبة الأمل تاركة طفلتها خلفها.

واستطردت
قاتلة أحمد: ولأن الطلاق يعتبر جريمة بحق الفتاة لدى أهلي في قريتهم، تقدم لخطبتي أبو أحمد منذ أربع سنوات، ومورست علي ضغوط من قبل أسرتي لأتزوجه حتى أسكت الألسن، فوافقت وبدأت أرسم آمالا وأعلق أماني على الزوج الجديد.

وأشارت إلى أنها حين عرفت أنه مطلق ولديه أطفال حدثتها نفسها بأن تجلب ابنتها "لبنى" من طليقها السابق لتعيش معها ومع زوجها الجديد وأولاده من طليقته السابقة، لكنها انتبهت إلى أنها لن تطيق العيش مع أطفاله، قائلة "أنا أعرف نفسي وموقفي مسبقا"، لذا بدأت محاولتها مبكرا في إقناع زوجها الجديد بإعادة أطفاله إلى أمهم.


العذاب مبكرا
وتحقق ما كانت تخاف منه "غ. الغامدي" فهي لم تطق العيش مع
أحمد وريتاج منذ الساعات الأولى لها معهما، وتقول: الأمر كان معاناة، حيث عانيت الأمرين من الطفلين إذ كانا لا يهدآن مطلقا، خاصة ريتاج التي لم تكن تهدأ أبدا وتكذب دائما وتفتري علي.

ولعل أول إشارات حقدها عليهما بدأت حين اشتكت ريتاج منها وهي في الروضة، وقالت: إنها تعرضت للضرب من زوجة والدها الجديدة على فمها مما تسبب في إحداث جرح وشق في شفتها، وأنها لا تعطيها الوجبة التي تحبها "كورن فليكس" لتتدخل جمعية حقوق الإنسان وقتها في الموضوع.

وتقول
قاتلة أحمد: بعد هذه الحادثة بدأت أشعر بنوع من الحقد تجاه الطفلة الصغيرة، وكنت أريدها أن تخرج من بيتي بأي شكل كان، حتى أن جدهما لأبيهما كان يحرص على أن يأخذهما من وقت إلى آخر، وكنت أفضل دائما أن يأخذ ريتاج لأنها كثيرا ما كانت تسألني عن أمها وأين هي؟ ومتى تعود؟ وكنت أتمنى أن تتصل بي أمها لكي أقنعها بأخذ طفليها، ولكن ذلك لم يحدث.

وعن
أحمد تقول: وقتها كنت أحبه، ولم أكن أتحمل غيابه عني حين يأخذه جده، لقد تعلقت به كثيرا. إلا أنها سرعان ما عادت لتمحو ما قالته للتو بكلام آخر، فهزأت به وبشكله، لتتحول بعدها إلى البكاء وتؤكد: كنت أحبه، ولم أكن أريد قتله وما حدث لم أقصده.

عنف مركب
تأوهت الغامدي، كانت تخفي أمرا طوال الدقائق الأولى في حديثها وسرعان ما باحت به معتقدة أنه تبرير لموقفها وأنه كان شرارة النار التي أتت على كل شيء "أحمد وأمه وهي وزوجها وأطفالهما".

فقالت "كان أبوأحمد عنيفا معي، كان يهملني ولا يسمح لي بالخروج من المنزل إلا عند مرضي أو زيارتي لأهلي". لم يكن يعلم بما يدور بينها وبين أطفاله، وكان شغله الشاغل على حد قولها المكوث لساعات طويلة أمام جهاز "لاب توب" الذي لم يكن يرفع عينيه من متابعته مطلقا. ولفتت هنا إلى أنه حتى في يوم قتلها لابنه لم يحس بها وبقلقها وذهابها ورجوعها أمامه. وأضافت بضجر "كان يضربني ويرفع صوته علي حين أطلب منه أن ينتبه لي ولطفليه ويحترمني أمامهما، لكنه لم يكن يعير كلامي أي اهتمام".

كبر خوف
قاتلة أحمد من زوجها الجديد مع الأيام، واعترفت بأنها أثناء حملها بطفلها "ثامر" الذي ولدته قبل مقتل أحمد بشهرين، كان يعتدي عليها بالضرب، ويحاول خنقها بيديه. و"حين كنت أهاتف والدي وأسرتي يقولون لي الصبر والاحتساب هو الأهم، ولا تذكري الطلاق لأنك طّلقت من قبل". وأضافت: أنها حدثت زوجها بأنه ينبغي أن يعيد طفليه إلى زوجته السابقة، لكنه كان يرفض مطلقا الحديث في ذلك الأمر، ويخبرها بأن والدتهما لا تريدهما مطلقا.

الانفجار
كانت
قاتلة أحمد تسلك طريقها مع الأيام نحو جريمتها وهي تعترف أخيرا بالضغوط التي منعتها من التفكير فيما أقدمت عليه.

تقول بندم "بدأت الضغوط تحاصرني من هنا وهناك، وكان زوجي يهددني كثيرا بأنه سيفعل بي مثلما فعل بزوجته الأولى".

وأضافت "ومن أنواع التهديد الذي كان يذكره لي أنه سيخرجني يوما إلى الشارع دون العباءة لأكون "فرجة" لمن هم في الشارع، وكان ولده
أحمد رحمه الله يبكي علي من كثرة ضربه لي وحتى الخادمة تخاف منه".

وعن جريمتها بقتل
أحمد والتخطيط لها، تقول "غ. الغامدي" عن سيناريو قتلها له: إنه بدأ يومها بشكل مفاجئ: تبول عليها وانفعلت بشدة فرمته بكل قوة على الأرض، ثم سبته وشتمته ونكلت به وضربته. إلا أنها عادت لتوضح موقفها وأنها لم تكن تتوقع أن رميها له بهذه القوة سيقود إلى هلاكه، مشيرة إلى أنه كان يقع دائما على رأسه أثناء لعبه ولم يكن يحدث له شيء.

وتقول "بعدما رميته لاحظت أنه بدأ يتشنج، حاولت تهدئته قدر المستطاع، حيث كان والده موجودا أمام جهاز اللاب توب، لكن لا فائدة".

تستطرد "قرأت عليه وأطعمته ولكنه لم يكن يستطيع أن يأكل ولم يلاحظ والده ما حدث مطلقا، وسريعا بدأ الخوف يدب في جسدي، كيف لو علم والده بما حدث له، فبدأت في تغيير ملابسه وطلبت من الخادمة ألا تدخل إليه بل تتركه لينام".

وواصلت الغامدي سرد القصة "بدأت أفكر كيف وماذا أفعل فيما لو مات، ثم خرجت بأحمد من المنزل في وقت متأخر جدا وهو يعاني من الألم، وكنت أتحسس أنفاسه بين لحظة وأخرى وأجده على قيد الحياة، وبدأت أبحث في الشارع عمن يقلني إلى مستشفى الهدا، وفعلا ركبت سيارة نقل صغيرة وأحمد على كتفي ولا يزال على قيد الحياة".

وتواصل
قاتلة أحمد سردها لسيناريو الساعات الأخيرة في حياة ضحيتها "طلبت من صاحب السيارة أن يقلني إلى مستشفى الهدا لكنه أخبرني بأنه لا يعرف الطريق، حينها أخذ الشيطان يزين لي عملي بأن أرمي الطفل في أي مكان وأتخلص منه".

وقتها لاحظت القاتلة المرتبكة دوريات أمنية في الليل فازداد خوفها وقلقها من الدخول لأي مستوصف قريب، فانطلقت تسير على قدميها والطفل على كتفها لا يزال حيا. ثم دخلت به العمارة المهجورة ووضعته في الدور الأرضي بعد أن أخافها المنظر ومنعها من الصعود به إلى الأدوار العليا.

وتصف الغامدي المشهد الذي مثلته لوحدها "أخذت كيسا أسود مخصصا للنفايات
وغطيت به أقدام أحمد حتى لا تأكله القطط والكلاب بعد أن يموت أو تلعب بجثمانه، كان لا يزال حيا ويتنفس وينظر لي بالكاد من شدة ألمه، فقبلته وطلبت منه أن يسامحني وأخبرته بأن أمه ستأتيه بعد قليل، وغادرت المكان مسرعة والخوف ينهش قلبي".

خوف آخر
عادت
قاتلة أحمد إلى المنزل عند الساعة الواحدة إلا ربع ليلا. كان تفكيرها مشغولا بماذا ستواجه والده غدا حين يسأل عن ابنه. وتقول "اضطررت أن اختلق حادثة خطفه خاصة أن الخادمة هي من اكتشفت عدم وجوده، وكنت أحاول أن أخبر زوجي بأنه ضاع أو تم اختطافه".

وأشارت إلى أنه طوال الأيام التسعة بعد مقتل أحمد، كان زوجها يردد بأنه يشعر بأنها تخفي عنه أمرا ما ويطلب منها أن تخبره ولا تخاف وتقول "كنت أتردد وأموت من الخوف في اليوم أكثر من مرة، وأخبرته بأني خرجت ليلا وتجولت في العمارة حتى اكتشف هل هناك زوجة ثانية لك أم لا؟ حتى يهدأ ولا يعود إلى سؤالي، وأيضا بدأت أحس بالانهيار الداخلي خاصة حينما بدأت "ريتاج وروز" تسألانني عن
أحمد إضافة إلى أنني كنت أسمع صوته في أركان المنزل".

أمنية أخيرة تمنتها الغامدي وهي تتحدث عن قصتها وموقفها الذي أعلنته أخيرا من قتل طفل زوجها، حيث قالت: أتمنى أن ينظر لي المجتمع نظرة رحمة وليس كامرأة قاتلة.

وبعد شرحها تفاصيل الحكاية عادت لتؤكد أنها "لم تظلم أحدا بل كانت ضحية"، مشيرة إلى أنها كانت تعاني بعد جريمتها من نظرة كل من يتعامل معها وكأنها "إرهابية". أخيرا طلبت التعاطف مع قصتها لأنها كما تقول "أم لطفل يبلغ عمره شهرين".




قسم بالله اخذتني العاطفه لهذي الزوجه

لكن مستحيل يغيب عن الذهن فعلها البشع

كان الله بعون الجمييييع

:mad:


أتقهوى عذابك 24-07-2011 10:52 PM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
والله مدري الواحد ضاع

بين العاطفه من كلامها

وبين اللي سوته


ما نقول الا الله يرحم احمد
ويغفر لها زلتها وفعلتها
ويجازي الزوج اذا كان مخطي على حرمته


تحياتي وتقديري لك

سنـ الفضه ـا 25-07-2011 03:07 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
بالغ ودي ع حضورك

وكان الله بعون الجميع

بنت النور 25-07-2011 03:33 PM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
تشكري حبيبتي على الخبر

القيصر 26-07-2011 12:16 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
لازم تتحدث بهذا الاسلوب ليتعاطف معها الناس

لكن يجب ان تأخذ عقابها لتكون عبره لغيرها

الله يحفظنا جميعن

مشكوره اختي
سنا الفضه
على نقل الخبر

شموخ2011 26-07-2011 12:48 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
مابين القلب والعقل ...........ومابين العاطفة والقسوة أنااااااااااااااااااااااااااااااا

جووود 26-07-2011 11:01 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
لا حول و لا قوة الا بالله
شكرا غاليتي لنقل الخبر
تقبلي مروري
جووود

نظرة امل 03-08-2011 06:50 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
هي اللي سوته مو هيين

وآنآ من قلبي آتحسب عليها

بسس واللهي لو نشووف حالتها نقول آنهآ مآتنلآم

ع التفكير الاجرآمي مو ع القتل


بسس لييه من البدآيه كذآ

ايش محسبين نفسهم الازوآج

يعني الحين ضغط من الاهل وضغط من الزوج

واذا يعني مطلقه .. بتكون عار عليهم

ي تفكير المجتمع آكرهه

آيش سبب هالمشآكل اللي سايره

كله من ورا هالتفكير والكبت اللي معيشيين البنات فييه


:(

εїзالفراشة النائمةεїз 05-08-2011 06:35 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 

لاحول ولاقوه الا بالله
مهم كان اللي هي
سوته جريمه طفل برئي
يصير فيه كذا .حرام
ربي يرحم احمد
سنـ الفضه ـا
يعطيك العافيه على نقل الخبر
لاحرمتك ولاحرمت جديدك
لـ قلبكhttp://www.al-amakn.net/vb/uploaded/...1291593734.gif


فوضوية مشاعر 06-08-2011 08:24 PM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
لاحوول ولاقوة الا بالله
شكراً على النقل
تحياتي

**عــزيز النفــس** 07-08-2011 02:36 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
لا حول ولاقوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون
الله يرحم أحمد ويكون في عون أمــه المســكينة,,

بــصراحة قصها حبرها الدم وحروفها الأنــين..
يعني البنت من البداية ماكانت تبي تتزوج ابو احمد ليش اهلها يضغطوا عليها؟؟ حرام عليهم واذا مطلقة وش فيها؟؟ هي ما تبغاهـ كيف تعطيهم نفوسهم يعيشون بنتهم مع انسان هي ما تبغاهـ..وبعدين الزوج هذا اللي شايف نفسه الآمر الناهي تهديدات وضررب وش ذا؟؟يا جمااعة وين تربى هذا الأب؟؟في أي غابة عااش؟ يعني لا الاهل قدروا ظرف بنتهم مع انهم عارفين انها كل شوي تنهان منه ولا الزوج راضي يحن على زوجته؟؟ وش تبغوها تسوي البنت ذي..
صحيح اللي سوته جريمة بس لاتنسوا ياناس انها تدخل في القتل شبه العمد يعني البنت مو متعمدهـ تقتله بدليل انه ما معها اي نوع من انواع السلاح..أنا اتساءل بعد تسعة ايام الاب ما سأل عن ولدهـ ليه؟؟؟وش ذا الاهمال؟؟ أي أبووووة يعرفها حسبنا الله ونعم الوكيل..

((فمن عفى وأصلح فأجرهـ على الله))

أسأل الله أن يعفو عنها وياناس ناظروها بعين الرحمة ترى هي ما تعمدت القتل


اشكرك ع الطرح أخوي

الفراشه الزرقاء 07-08-2011 03:46 AM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
والله ماترحم ولاشي !!

تموت طفل ماتخاف ربها

لاحول والا قوة الابالله

عوافي ع النقل عيوني

~ذكريآت~ 07-08-2011 02:48 PM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
الله يسامحها ويتوب عليها

وربي ان قصتها تقطع القلب

لكن نسأل الله ان يعفوا عنها

وتتوب توبه صادقه لله

شكرا ع الخبر

احترامي

جنون انثى 21-08-2011 10:02 PM

رد: قاتلة "طفل الطائف": أنا ضحية وغطيت أحمد حتى لا تأكله الكلاب
 
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


على نقل الموضوع


الساعة الآن 11:31 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant