لًح ـن، وترًري’ يعًزف’ على مسآمعكم،
في’ هذآ آلوقت’ بدأت آوتآري’ تعزف،بصمت’ خآنق’
تقطع‘ آلحآنهآ بين، آلحين، وآلآخر ثم تعود، لآآكلمهآ
ترى’ ومآلذى’ جرى’ !!
لم تكن، هكذآ بيوم
آحترت، !! عن سبب عدم، آكلمهآ للمعروفه’
لم تكلمه ولم تجيد عزفهآ كمآ بآلسآبق’
في’ آلسآبق تعزف’ بتوآصل يجذبك، لتتعمق’ فيهآ
تلزمك بآلهدوء، ويفرض’ آلصمت، نفسه على’ سآمعهآ
لكن بهذآ آليوم، وبهذهـ آللحظه آخذت’
آقف بتعجب’ على خشبة آلمسرح،
لآآشآهدهـآ تعزف’ بإنكسآر فرض’ جبروته
عليهآ ليتمكن، من آيقآفهآ
وهي’ تحآول آلشموخ رغم، آلآنكسآر يآل سموهآ
آحزنني إنكسآرهآ وسط، آلحضور’
آنستي’ هذآ مآحدث
آثنآء مدآعبة آيديك، للحزن،
قفي’ لتبعديه بـ يديك،
ليستمر وتري’ بآلعطآء
حررت, بــتأريخ، 28/7
gWp JkK ,jvWvdM duW.tM ugn lsNlu;lK