گآنَ طِبِّيّ وطَبِيبي گنت اشَكََّيَّلَه مَنّ هُوَا الَجَّآنِيّ اللي گآنَ اِسْمه ( حَبِيبي ) گآنَ يِنَّصَحَني ومَنّ مَعَأَنَآتي يعآنِيّ گآنَ يقَوْل : ( هَذَا مأَيْعَرَفَ يحَبّ هَذَا غَدَّار وأَنَآنِيّ آتَرَگيه .. بيلقى قَلَبَك مَنّ يبيه وتعَيَّشَيِنّ أَحَلَّى حَبّ ثآنِيّ ) گآنَ يهَدَّْيّني بگلاَمه ويبَرَى جَرَحَي بـ اِهْتِمأَمْه مادََََرِيّت ... ! مادََََرِيّت .. آنه نأَوْي عَلَّى قَلْبِيّ يهَدَّّه واعٍٍٍٍشَقّه مَنّ گلَّمَه وَحْدَهُ دَوَّنَ ما أَفْهَمَ وش ورأَها مَنّ مَعَآنِيّ أَنْعَمَيت لاء ... اقَصَدَ آنغويت بُحََّنَآن يمَدَّ أَيَْده لأَمْنِيّ بگيْت وآنگويت بعَشِقَ گذَّآبَ ثآنِيّ يرَحِمَ الله هالََََزَمَآن مأَبْقَى إِنْسآن صادَََََقَ ومتَفَّآنِيّ لَيْتَ قَلْبِيّ ماعََََصآنِيّ ومارُّّّّمَّآنِيّ في دَرَّوَّبَ الحُب بَعُد مآتََجَرَّعَت مَنّ گأْسه ( أَلَّهََوَآنِيّ )
،