رسالة إلى من يريد الحقيقة /


أقسم أنني لست ممن يبحثون عن المشاكل

وإلا .. لمارستها واقعاً في حياتي العامة
مع أناس أراهم وأحسهم
حتى يمكن معالجة الأوضاع وجهاً لوجه
فعند المواجهة كل سيدلي بدلوه .. ويأتي بما عنده
وهذا بالتأكيد
أفضل .. وأنجع .. من ممارسة خصام وهمي
مع معرفات لا نعرف حقيقة أهلها
ولا هم يعرفوننا أيضاً
فالوضع هنا .. في الغالب .. لا يتعدى .. حروف ومتصفح

وأيضاً .. ويشهد الله عليّ في ذلك
لا أرى الرجولة ونبل الأخلاق في تشويه سمعة أياً كان
أو
الافتراء على عباد الله .. ورمي التهم جزافاً .. دون خوف من الله
وخشية من دعاء المظلوم

ولن أدّعي المثالية .. ما حييت .. على حساب آخرين

ما حدث من ( البعض ) .. هداهم الله .. حقيقة .. وأملك عليها الحجة والبراهين
ومن يشعر بالظلم أو الافتراء عليه بما لم يفعله
فليتقدم بحجته .. ويثبت عكس ذلك

أما .. غير ذلك من تبريرات واهية .. فهو عبث آخر يمارسونه !!

رسالة أخرى إلى بعض المتذاكين /

أعلم أنكم تأتون بحلل مختلفة .. من وقت لآخر
مرة بمعرف ذكوري .. ومراااات بمعرفات أنثوية
للبحث عن معلومة أعياكم التفكير في الوصول إليها
أو
للوصول إلى هدف يخصكم .. تودون بلوغه

لا تقلقوا .. فأنا أشعر بمعاناتكم .. لذلك أجاريكم
وأترككم تعيشون أدواركم الجديدة
فلست مجبراً أن أخبركم في كل مرة أنكم مكشوفون

فقط .. لتنتشي أنفسكم .. بوهم انتصار تعتقدون تحقيقه

ولأضحك .. بأعلى صوتي .. على بلادة التذاكي !!