عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
3

المشاهدات
473
 
Latte
عضو اشرق بعطاءه

Latte is on a distinguished roadLatte is on a distinguished road

    غير متواجد

المشاركات
85

+التقييم
0.02

تاريخ التسجيل
Dec 2009

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
36661
04-01-2010, 04:39 PM
المشاركة 1
04-01-2010, 04:39 PM
المشاركة 1
سأعصــى ربـــي ... ادعـــوا لـــي بالتوفيــق
اعتدنـــا دائمـــا أن نطلـــــب التوفيــــق من ربنـــــــا فـــــي دراستنا .. في عملنا .. في حياتنا الاسرية ...في مشاريعنا التجارية او حتى في اختيار الزوج او الزوجه الصالحة .. لكن ندعــــــوه بـــــان يوفقنا في مـعــصــيتـــــة .. !! فهذه هي الطامــه .... مستغربون أليــــــــس كذلك !!!ولما هذا الاستغراب .. فانتم دائما تستمعون.. إلى هذه الفئة من البشر التي تدعوا الله بان يوفقها في معصيتها له .. بل اعتدنا واعتادة مسامعنا على سماعها ...والكارثه بانه أبناؤنا وأطفالنا اعتادوا عليها معنا ...ويالها من كارثـــــــة ...

والآن دعوني اروي لكم سر غضبي من نفسي .. وايضا من الحال التي وصلنا إليها من عدم مبالاه واستخفاف ... لعلكم تشعرون بما أشعر به الآن .. وقصتي هذه حدثت مع طفله صغيره .. لم تتعدى بالعمر عشر سنوات هي ابنة أخي فاطمة .. وهي كجميع الأطفال في سنها تحاول أن تتعلم بقدر الإمكان ممن حولها .. وتقلد كل ما يحدث أمامها .. .. وتسأل عن كل شيئ وأي شيئ ... واليــــــكم ما حدث معي ...:-



كنت منكبة على كتابي اقرأه ... عندما دخلة فاطمه غرفتي ووقفت أمامي .. نظرت إليها مبتسمـة .. وطلبـت منها أن تجلس بقربـي كعادتهـا معـي لاريها ما أقــرء .. فأنا اعلم جيدا بأنها فضولية جدا .. وتسأل وتطلب الشرح لكل ما يجري حولها ..
لكنهـــــا لـــــــم تأتـــــــى .. !!

فعدت طلبي لعلهـا لم تنتبه لـي ... لكن أيضا لم تأتــــى ..!!! كان وجهها البريء يملئه الغضب.. بل أراى وكأنه غضبها منصب علي أنا بالتحديد .. سألتها "ما بالك يــا صغيرتي .. ؟؟؟"



"أنتــــي كاذبـــــة ؟؟ ".... قالتها وهي تقطع حديثي معها بغضب عارم .. ووسط بحر الدهشة الذي اعتراني .. وأنا أحاول أن استفهم سر غضبها وسر اتهامها لي بالكذب .. فهي لم تتجرأ في السابق أن تتهمني هكذا ...بل لا يحق لها ان تنعتني بالكذب وبهذه اللهجة ..شعرت بغضب لكني تحكمت به .. وتركت عقلي ان يتولى الامر .. حتى لا اقابل الهجوم بهجوم .. وأيضا حتى استفهم واتقصى عن سر الحكاية ومن بعدها ... نتحدث عن سلوكها الخاطئ في محادثي بهذه اللهجه ..ونعتها لي بالكذب ..وانا عمتها ..
تركت كتابي .. واقتربت منها وحملتها بين اذرعي .. وجلست على الأريكه.. ووضعتها بحضني .. محاولةً أن اهدي من ثورتها وغصبها ...

في البداية لم أعاتبها على اتهامها لي بالكذب .. وانه لا يجوز على طفلة أن تتهم من هم اكبر منها بالكذب .. تغاضية عن ذلك مؤقتا إلى أن اعرف سر غضبها .. فأعالجة .... و بعد ذلك أشعرها بمدى الخطئ الذي ارتكبتة .... لأنها في حينها ستكون بحاله تتقبل أن انتقدها على هذا الخطئ .. وايضا حينها اكون قد توصلت لسبب هذا الغضب ...الذي لم أراه قط على وجهها البرئ

سألتها " اتهمتيني بالكذب .. أي اني قلت لك شيئا غير صحيح ... فهل لي أن اعرف بماذا كذبة عليكي ..؟؟ "
وببراءة وبصوت يحتوي على الاستنكار .. " كيف تقولين إن كل من يزاول الرقص حرام .. وان الله لن يوفقهم في الدنيا وسيعذبهم وسيدخلهم النار ان استمروا على ذلك ولم يتوبوا .. وأنا سمعت بالتلفاز بأنه الفنانة والراقصة الكبيرة ( ...؟... ) عندما سألوها عن سبب نجاحها في فنها ورقصها .. أجابت إنه توفيق من رب العالمين .. وان الله كان دايم معها بكل خطوه تخطوها ، بل جميع من حولها من جمهور يباركون لها هذا النجاح ويصفقون ، فالله معها والناس تدعي لها ، وهي دائما قبل ان تقوم بأي رقصة تطلب من الله التوفيق ، ... كيــــف الله يوفـــق العاصـــي كيــــف يا عمتــــي ؟؟؟؟ كيف لها ان تطلب من ربها ان يوفقها في رقصها وخلعها لملابسها ، والله امرنا بالستر ، كيف الناس يباركون ويهنئون لها نجاحها ، وما فعلته معصية "


في الواقع تفاجــئة .. ولا أعلم لما تفاجئة اهو من سؤالها ، ام من نفسي أنا ، صدقت فاطمة كم من لقاء ولقاء نرى مثل هذه الفئة تخرج لنا لتجهر بمعصيتها لربها بل نجدها تفتخر بانه الله كان معها خطوه بخطوه ، ومانجاحها الا توفيق من الله ، ودعوه من جمهورها الحبيب ، ايعقل باني لم انتبه ، ام انني انتبهت لكني سئمت من كثرة سماعها ، او ربما قلت في نفسي ما شأني أنا ، فانا اعلم مثلي مثل غيري أين الخطئ وأين الصواب، لكــــــــــــــــــــن ......؟؟؟؟؟ كيف لي أن أِشرح واقنع فتــاه صغيـره .. ربما لو كان فردا كبيره لكان الأمر هينا في مناقشته وإقناعه .. لكنها طفلـــــه .. كيف لي ان اوضح لهاهذا التناقض الغريب ، كيف لي او اعقم عقلها من تلك التفاهات التي سمعتها عبر التلفاز ، كيف لي ان اصحح مفاهيم لم ندرك نحن الكبار مخاطرها ،فأدركها الصغار ؟ كيف ؟؟
لكني تذكرت بأنه فاطمة تسبق من حولها بأعوام .. ويعود الفضل إلى حبها للقراءة الدائم ، فقد كانت دائما تلازمني في ذهابي الي المكتبة .. لتشتري ما يعجبها من الكتب .. وأيضا وبحكم عمل والدتها كمدرسة فكانت والدتها لا تتهاون أن تعلم ابنتها شتى العلوم المختلفة .. إلى أن اصبح عقلها اكبر من سنها بكثير .. ومكتبتها تحوي من الكتب التي تفوق سنها .. لذا اعتدت أن أعاملها بحكم عقلها الكبير لا سنها الصغير.

نعم هي تعصي الله ... وتقولها أمام الملئ بأنها سبب نجاح معصيتها هو توفيق من رب العالمين ... كثيرا ما نسمع الفنانين والمغنيين ... يقولون هذا .. وربما لم نعلق ولم نهتم .. تعودت مسامعنا على ذلك ..او إننا لم نكترث وتلك مصيبه أكبر ... كيف لله أن يوفق في معصية ...؟؟ أحاديث كثيرة اخذت تدور في رأسي لاجد مدخل بسيط أستطيع من خلاله أن ادخل به إلي عقل هذه المسلمـــة الصغيـــــره لأنقي خصوبة عقلها وافكارها من تلك المعتقدات المجرثمه والملوثه .


فكــــان هذا هو حديثي معها .. :-

غاليتــي فطوم ... أن الله لا يوفقنا عندما نعصيه .. لكنه يسهل الأمر علينا .. فنفعل المعصية دون مشقة .. ويضع لنا كل سبل النجاح وحرية الاختيار .. ونحن من نسعى إليها ... كمن يسرق فالله ييسر الامر لديه ، ومن يقتل تجد الله قد أمات قلبة كي لا يشعر بتأنيب الضمير ، وهذه الراقصه سهل الله لها طريق الشهره ، فالله وضع لنا طريقين ... الطريق الأول يؤدي إلى النار ... والطريق الثاني يؤدي إلى الجنة وكلا الطريقين مختلف جـــدا ...

الطريق الأول :-
فهو طريق سهل جدا وممتع .. به من السعاده الزائفه الشي الكثير .. وهذه السعادة لا تأتى إلا بمصادقة أصدقاء السوء .. وترك العبادات وعمل المعاصي كاحتراف الفن والرقص .. أو السرقة .. والكذب .. أو كسب المال بطريقه غير شرعيه ومحرمه ....وعقوقالوالدين ..وقطع الأرحام ... الخ هذه الأمور المحرمه التي نبهنا الله بتركها
فطيلة الوقت أنتي مستمتعة .. ناجحة ... متألقة .. الدنيا اخذتك وابهرتك ، الكل يحسدك على ما وصلتي إليه .. سواء من مال .. أو شهره ... أو سمعه .. أو مركز ... أو هيبة ... أو ..الخ .. وانتي لاهية عن ربك .. عن صلاتك وعبادتك اسرتك .. لتتفاجئين في نهاية هذا الطريق وهو يوم القيام .. النــــــــــــــار تنتظرك ....

فتعيشين بها الدهر كله تتعذبين وتشقين لأنكى عصيت الله سبحانه على حساب ترضية نفسك وشهواتك.. فإِنّ الغفلة عن العبادات و الآيات الإِلهية والانغماس في الملذات هي أساس البعد عن الله سبحانه .. والابتعاد عن الله هو العلّة لعدم الإِحساس بالمسؤولية و تلوّث الأعمال وفساد السلوك في أنماط الحياة المختلفة .. ولا تكون عاقبة ذلك إِلاّ النّار...
وقد قال الله تعاله (( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على مافي قلبه وهو الد الخصام وإذا تولى سعى فى الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لايحب الفساد وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد ))

أما الطريق الثانــــــي:-
طريق صعب بعض الشي .. تقضين وقتك بين الصلاة والعبادة .. والزكاة ..والبر وطاعة الوالدين .. ومراعاة الجار ... والعطف على اليتيم ... وقران القران ... والتمسك بتعاليم دينك ... الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ... ربما ليس لديكي تلك الشهر أو المال أو المركز أو كل زيف الدنيا .. ولكن لديكي من القناعة ما تغنيك عن كل هذا .. لعلمك بأنه الجنــــــة تنتظرك...


بما فيها من نعيم لا يوازي نعيم الدنيا بشئ .. وايضا ذلك الطريق حفظك انتي يا مسلمة من العيون المتوحشة .. فالزمنا بالحجاب .. وكاننا كنز غالي لايجب على الكل النظر اليه
لـذا يـــــــا حبيبتــــــي ... فطريقك الأول طيلة الوقت تكونين خائفة من الموت متمسكة بالحياة .. تخشين العقاب ... تتألمين من سوء الخاتمة.. فأنتي تعلمين ما ينتظرك ..

((فالخوف هو صديقك .. والموت هو عدوك)) ..


أما الطريق الثاني طيلة الوقت تكونين مطمئنة راضيه تنتظرين الموت بفارغ الصبر بل تسعين إليه بالشهادة كي تنعمي بجاوار الله ورسوله عليه ألف الصلاة والسلام وبالجنة ونعيمها ...
((فالطمأنينة صديقتك والموت أيضا مطلبك)) ..
وحبذا لو كانت في الجهاد فهو منية النفس وغايتها

وقد قال الله تعاله :
((إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَآءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ أَيَاتِنَا غَفِلُونَ - أُوْلئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُون َ- إِنَّ الَّذِينَ أَمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّلِحَتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِى مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَرُ فىِ جَنَّاتِ النَّعِيمِ - دَعْوَاهُمْ فِيَْهَا سُبْحَنَك اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُم أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ))

والآن يا طفلتي .. اي الطريقين ستسلكين ... ؟؟
وباندفاع كبير احتظنتني وقالت "الطريق الثاني بلا شك يا عمتي .. لاني احب أن أكون بجانب الله سبحانه ورسوله عليه الف الصلاة والسلام ... وأيضا لأنه نفس الطريق الذي سلكته امي وجدتي وابي .. وعمتي الحبيبة.. وكل من احبهم .. "

وقبل أن أحدثها عن خطئها بنعتي بصفة الكاذبه .. اجدها قد وقفت أمامي وهي تحني رأسها إلي الأرض.. وبعد لحظات من الصمت ... قبلة رأسي واعتذرت مني لأنها اتهمتني بالكذب ... وانه لا يجوز لها بأن تلفظ هذه الكلمات .. وانه ضميرها يشعرها بألم لما فعلته .
واضني أنها تعلم جيدا بأني سأحاسبها على ذلك حساب عسير .. لذا حرصة هي بكل ذكاء أن تقفل موضوع تأنيبي لها قبل أن أبدأه انا .. نعـــم فهذا هو أسلوب أبيها ورثة منه هذا الاسلوب..
فابتسمت لسرعة فطنتها ... وتركتني وذهبت دون أن تنتظر تعليقـي او حتى قبولي أو رفضي لإعتذارها .. وكأنه ابتسامتي لها .. موافقة على اعتذارها .. فهي تعلم جيدا إن بقية للحظات أخرى .. لن تسلم أبدا من محاسبتي وعقابي .



الطفولة ... ارض خصبة .. يجب علينا الاهتمام بها .. هذا الموقف جعلني اقف مع نفسي كثيرا .. يجب علينا التركيز على أطفالنا .. فهم يتعرضون لأمور يجب علينا شرحها .. قبل أن تتركز في أذهانهم .. وتكون شيئا معتادا..علينا الاهتمام بمسلمين ومسلمات الغد ... علينا نجد في عالمهم ما نفتقده في عالمنا ... فانتبهوا لأبنائكم ... فنحن وديننا في أمس الحاجة لهم ، انظـــــروا حولكم تمعنوا النظــــــر جيدا .. كيف وصل بنا الحال من الاستهانة في فعل المعاصي ... بل والله إنني أشتاق احيانا لرأيت اطفال بما تحمل هذه الكلمه من معنى وبرائه ، فكلما خرجت أرى العجب العجاب ، اطفال ليسو باطفال ، او بمعنى اخر اطفال مع وقف التنفيذ ... واظنكم انتم ترون ما ارى ... ما اجمل طفولتي وتلك البرائه التي كانت تشع منا ، وما اجمل قيمنا التي نشأنا عليها ، والله عندما اجد هذه التي اسميها الان بقايا طفلة تسير بكامل اناقتها وملطخة بشتى الالوان بوجهها وذلك الكعب العالي الذي اسمع رنين صوته من بعيد ، وهي تمشي مع والدتها ، اتمنى ان اصفع هذه الام التي وأدت طفولة ابنتها وحرمتها من أجمل سنين عمرها ، البستها ثوب قد ضاعة وتاهت به ، فلاهي الطفله البريئه ولا هي الفتاه البالغه ؟؟؟ أصبحت مسخ لا نعرف ما نسمية ... بطاقتها تشير لنا بعمر الطفوله وشكلها وهيئتها ..رسمت لنا انها على وشك الوصول للعقد الثاني من عمرها .

اهيه حرية ام عدم مبالاه ام اهمال ام تطور ..ام ماذا ؟؟ ارجوكم اجيبوني .؟؟؟ إشتقت لرأيت الاطفال في بلادنا إشتقت للبرائة التي فطرنا عليها ، إشتقت لتلك الام والأب اللذان يهابهما ابنائهما ، إشتقت لرأية نظرة الاحترام والخوف بعينهم وهم يتحدثون لابائهم ، إشتقت لعصر كنت به طفلة .. واتمنى ان ارجع اليه طفلة .

كفانــــا ما نحمـــــــل من ذنوب .. فرحمة الله لا تعني أن نتمادى في هذه الغفلة .. فاذا الان نرى هذه الامور ، فماذا سيحصل بعد عشرات السنين .. هل سنجد الأبناء سيوأدون الأباء والامهات !!!!!



افيقي افيقي ايتها الام فغدا ستحاسبك ابنتك لانك لم تصوني طفولتها ، لم تكوني لها الام التي ارادت ، تذكري والدتك وجدتك ، تذكري بانك راعيه وانتي مسؤوله عن رعيتك . أفق أيها الأب .. ولبيتك عليك حق .. كفاك خروج وكثرة سفرة واصدقاء ..فبيتك أولى بك من أصدقائك ومرحك .. وغدا لن ينفعك إلا إبنك وابنتك .. فإن تجاهلتهم الأن .لا تحاسبهم غدا إن لم يرعوك بمشيبك ..فانت لم تكن معهم في طفولتهم وشبابهم . اولست راعي ومسئول عن رعيتك
عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم يقول: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته: الإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، فكلكم راع ومسئول عن رعيته)
وقال - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله سائل كل راع عما استرعاه أحفظ، أم ضيع؟ حتى يسأل الرجل عن أهل بيته)

أفيقوا ..افيقوا .. لا الضرب يجدي .. ولا التطور المبني على هدم المبادئ يجدي .. ولاهي بالصعوبة التي تتخيلونها ، قف مع نفسك وقفي مع نفسكي .. تذكروا كيف كانوا أبائنا وهم لم يواكبوا عصر الحداثه والتطور .. ومنهم من لم يتعلم ويدرس وكان يجهل الاحرف الأبجدية ..لكنهم احسنوا تربيتنا .. لانه مبدأهم الاسلام .. ومنهجهم الاسلام .. وطريقهم الاسلام ..

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





sHuwJJn vfJJJd >>> h]uJJJ,h gJJJd fhgj,tdJJr



قمه العظمه ان تبتسم وفي عينيك ألف دمـعه !
وقمه الصبر ان تسكت وفي قلبك جرح يتكـلم !
وقمه الألم ان يجرحك من تحــــــــــــــــــــب !
وقمه الوفاء ان تنس جرح من تحــــــــــــــب!
وقمه القـمم ان تتركـ شيئا لله فيعوضك الله خــــــيرا