عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
8

المشاهدات
955
 

 


•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all•• мš. ấหốŭď | ▐|✿~ is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
17,202

+التقييم
3.12

تاريخ التسجيل
Apr 2009

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
31435
20-05-2010, 08:07 PM
المشاركة 1
20-05-2010, 08:07 PM
المشاركة 1
..ღღ تَدْشِين مَبْنِى الّاد ( لـ الْهِلَالَيْن ) ..ღღ

تَدْشِين مَبْنِى الّاد ( لـ الْهِلَالَيْن )


افْتَتَح صَاحِب الْسُّمُو الْمَلَكِي الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد رَئِيْس مَجْلِس ادْارْة نَادِي الْهِلَال بَعْد صَلَاة مَغْرِب الْيَوْم مَبْنِى الْادُارة الْجَدِيْد
الَّذِي بُنِي بِشَكْل حَدِيْث وبِطِرَاز فَرِيْد حَيْث يَتَكَوَّن الْمَبْنَى الْجَدِيْد عَلَى
مُكَاتَب خَاصَّة لِلادَارَة الْهِلالِيَّة وَغُرَف لِلّاجْتِمَاعَات وَمَكَاتِب خَاصَّة للاجْهزّة الْفَنِّيَّة وَالادَارِيّة لِيَقُوْم كُل عُنْصُر بِمَهَامِّه بِكُل ارْيحِيّة
يَذَّكَّر أَنَّه قَد كُلِّف مَبْلَغ 4 مَلآآيين رِيَال ..


وَحَضَر الِافْتِتَاح جَمْع كَبِيْر مِن الاعْلامِّيِّين اضَافَة لِتَوَاجُد عَدَد مَن وَسَائِل الاعْلام الْمُخْتَلِفَة وَالْمَوَاقِع الْالِّكْتَرُوْنِيَّة
الَّتِي حَضَرَت لِتَغْطِيَة الِافْتِتَاح الْجَدِيْد لِمَبْنِى الْادُارة ..
وَبَعْد فَتُتَاح مَبْنِى الْادُارة اقَيِّم الْمُؤْتَمَر الْصُحُفِي لِّلْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد
الَّذِي تَحَدَّث مِن خِلَالِه عَن الْعَدِيْد مِن الْامُوْر الَّتِي تَخُص الْهِلَال ..



حَيْث تَحْدُث عَن الْمَبْنَى الْجَدِيْد لِلادَارَة وَعَن مَصِيْر الْلَّاعِبِيْن الَاجَانِب وَالْمُدَرَّب فِي ظِل الْاحَادِيِث
الَّتِي تُلْقَى رَوَاجا فِي وَسَائِل الاعْلام عَن انْتِقَال بَعْضُهُم وَعَن الْتَّغْيِيْرَات فِي مَجْلِس الْادُارة
وَتَعَاقَدَات الْهِلَال مَع الْلَّاعِبِيْن المَحَلِّيِّيْن وَالالَعَاب الْمُخْتَلِفَة وَالْوَضْع الْمَادِّي بِالْفُرَيْق
وَغَيْرِهَا الْكَثِيْر مِن الْامُوْر الْهَامَة الَّتِي تَحْدُث عَنْهَا
الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن فِي الْمُؤْتَمَر الْصَّحَفِي الَّذِي عُقِد الْيَوْم ..


حَيْث تُحَدِّث فِي الْبِدَايَة الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن عَن الْمَبْنَى الْجَدِيْد لِلادَارَة
حَيْث بَدَأ بِالاشادَة بِالاسْتَاذ سَامِي ابُو خُضَيِّر وَمَا انْجَزَه خِلَال الْفَتْرَة الْمَاضِيَة
" كُل مَا يَخُص تَفَاصِيْل الْمَبْنَى الْجَدِيْد وَغَيْرِهَا مِن الْمَبَانِي
الْحَدِيْثَة فِي الْنَادِي الْمَسْؤُوْل عَنْهَا بِشَكْل مُبَاشِر هُو سَامِي ابُو خُضَيِّر وَهُو مِن تَوَلَّى
الْمُفَاوَضَات مَع الْشَرِكَات وَالِاشْرَاف الْمُبَاشِر عَلَى الْتَجْهِيْزَات الْمُخْتَلِفَة بَالنَادِي
وَقَام بِجُهْد كَبِيْر وَهُو مُفَاوِض جَيِّد وَامَيْن وَمُتِفَان فِي عَمَلِه " ..


وَعَن فِكْرَة تَطَوّير مَبَانِي الْنَادِي وَالْقِيَام بِالْعَدِيْد مِن التَطُوَّيْرَات وَهَل هِي فِكْرَة كَانَت تُرَاوِد الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن
قَال " فِي اوَّل مُجِيْئ لِلنَادِي كَانَت الْمُنْشَآَت لَا تَلِيْق بَنَادِي كَبِيْر كَالْهِلَال
حَتَّى ان الْفَرِيْق كَان يُعَسْكِر خَارِج الْنَادِي وَاذّا اتَى ضُيُوْف لِلنَادِي لَا نَسْتَطِيْع اسْتِقْبَالَهُم الَا فِي الْمُكَاتَب الْخَاصَّة
لِتَوَاضُع مُنْشَآت الْنَادِي, وَعِنْدَهَا قَرَّرْت تَطَوّير الْمُنْشَآَت وَاجَرَاء الْتَّحْدِيْث وَالتَطُوَّيْرَات
وَانَا اعْتُبِر كُل مُنْشَأَة جَدِيْدَة بَالنَادِي بِمَثَابَة بُطُوْلَة لِمَا لَهَا مِن اهمّيّة بَالِغَة
لِانَّه مِن الْاهَمِّيَّة تَوْفِيْر الْبِيْئَة الْجَيِّدَة لِلْعَمَل لِكَي يُؤَدِّي كَل شَخْص الْمَهَام الْمَنَاط بِهَا بِرَاحَة وَبِبِيِّئَة مُمْتَازَة " ..



وَعَمَّا اذَا كَانَت الْفِكْرَة قَد جَاءَت بَعْد زِيَارَة الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن لِنَادِي الْشَبَاب
ذِكْر الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن" لَيْس عَيْبا عِنَدَمّا زُرْت نَادِي الْشَبَاب ان اقُوْل انَّنِي اتْمَنَى
ان يَكُوْن لِلْهِلَال مَبْنِى كُمَبَنّى الْشَبَاب لِانَّه مَبْنِى رَائِع لَكِن الْفِكْرَة كَانَت مَوْجُوْدَة لِتَّطْوِيْر
مُنْشَآت الْنَادِي بِالشَّكْل الَّذِي يَلِيْق عَلَى نَادِي عَرِيْق بِحَجْم الْهِلَال " ..



ثُم بَدَأ الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن بِالْحَدِيْث عَن الْامُوْر الَّتِي طُفْت عَلَى الْسَّطْح خِلَال الْفَتْرَة الْقَلِيْلَة الْمَاضِيَة ..
حَيْث تَحْدُث عَن الاخْبَار الَّتِي تَنَاوَلْتُهَا بَعْض وَسَائِل الاعْلام عَن ابْتِعَاد بَعْض
اعَضَّاء مَجْلِس الْادُارة وَحُدُوْث تَغْيِيْرَات فِي ادْارْة الْهِلَال فَذَكَر الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن
" نَعَم سَيَكُوْن هُنَاك تَغْيِيْرَات فِي الْادُارة لَكِن لَيْس صَحِيْحَا عَن ابْتِعَاد عَادِل التُّوَيْجِرِي
مِثْلَمَا تَرَدُّد مُؤَخَّرا وَهَذَا كَلَام غَيْر صَحِيْح " ..



وَعَن الْمُفَاوَضَات الْهِلالِيَّة لِعَدَد مِن الْلَّاعِبِيْن وَبِالتَّحْدِيْد مُهَاجِم الْاهْلِي مَالِك مَعَاذ ..
ذِكْر الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن نُقْطَة مُهِمَّة ـ حَسَب تَعْبِيْرَه ـ حَيْث قَال
" هُنَاك نُقْطَة مُهِمَّة جِدّا وَهِي ان الْلَّاعِبِيْن الَّذِيْن نَقُوْم بِمُفاوَّضَتِهُم تَكُوْن مُفاوَّضَتِهُم بِنَاء عَلَى طَلَب الْمُدَرَّب
وَمُشَاهَدَتِه للَاعِبي الانْدِيَة الْمُخْتَلِفَة فِي الْمَوْسِم الْمَاضِي وَمِن خِلَالِهَا طَلَب الْمُدَرَّب بَعْض اللَّاعِبِيْن فِي بَعْض الْخَانَات " ..


وَارْدِف " طَلَب الاهْلاوِيُّون اسْتِعَارَة مُهاجُمْنا الْعَنْبَر وَوَافَقَنَا بِشَرْط اعَارَة مَالِك مَعَاذ لِلْهِلَال سِنَة او سِتَّة اشْهُر
لَكِنَّهُم رَفَضُوْا ثُم قَدِمْنَا مُبَلِّغا مَالِيَّا لِاسْتِعَارَة مَالِك وَايَضُا يَسْتَفِيْد الاهْلاوِيُّون مِن الْعَنْبَر
لَكِنَّهُم لَم يَّقْبَلُوَا وَعَرَضْنَا شِرَاء عُقِد مَالِك مَعَاذ بِعِشْرِيْن مْلْيُوْن مَع اعَارَة الْعَنْبَر
لِسُنَّة فَرَفَضُوا وَهَذَا بِنَاء عَلَى طَلَب الْمُدَرَّب فَكَمَا اسْلَفْت تَنْطَلِق مُفاوْضْتِنا بِنَاء
عَلَى حَاجَة الْمُدَرَّب وَتَّوصَيَاتِه بِمَا يَخُص الْفَرِيْق الْكُرَوِي " ..


وَعَن لَّاعِبِي الِاتِّفَاق يَحْيَى الْشَّهْرِي وَعَبْدَالْرَّحْمَن الْقَحْطَانِي وَالِمُفَاوْضَات مَعَهُمَا .
. قَال الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن" يَحْيَى الْشَّهْرِي وَعَبْدَالْرَّحْمَن الْقَحْطَانِي لَاعِبَان كَبِيْرَان وَمُمِيزَان
لَكِن كَمَا ذَكَرْت تَنْطَلِق مُفَاوْضَاتِنا مِن حَاجَة الْفَرِيْق الْفَنِّيَّة فِي عَدَد مِن الْمَرَاكِز
الَّتِي يُحَدِّدُهَا الْمُدَرَّب جيرْتّس فَالْهِلَال لَدَيْه لَاعِبُوْن مُمَيَّزُون وَكَثِيْرُوْن فِي مَرْكَز الْوَسَط الْمُتَقَدِّم
فَالْهِلَال يَمْتَلِك الشَلهَوب وَالْعَابِد وَالدوَسِري وَالفُرِيْدي وَغَيْرِهِم مِن الْلَّاعِبِيْن الَّذِيْن يَلْعَبُوْن
فِي الْوَسَط الْمُتَقَدِّم لِهَذَا لَا نَحْتَاج لِلَّاعِبِيْن " ..
وَاكَّد " نَحْن فِي الْاخِيْر مُقَيَّدُون بِعَدَد مُعَيَّن مِن الْلَّاعِبِيْن المَحَلِّيِّيْن الْمُتَمَثِّل
بـ 26 لَاعِبا لِذَلِك يَجِب ان نَتَحَرَّك فِي الاتِّجَاه الَّذِي يُفِيْد الْفَرِيْق بِمَا يَطْلُبُه مُدَرِّب الْفَرِيْق " ..




وَعَن الْحَدِيْث عَن تَعَاقَد الْهِلَال مَع الْلَّاعِبِيْن المَحَلِّيِّيْن قَال الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن
" عِنْدَمَا نَقُوُل انَّنَا سَنَتَعَاقِد مَع لَاعِبِيْن مُحَلِّيُيُن فَهَذَا لَا يَعْنِي ان نَتَعَاقِد مَع لَاعِبِيْن يَعْتَبِرُوْن
الاوَائِل فِي انْدِيَتِهِم بَل لَاعِبِيْن يَكُوْنُوْن مُكَمَّلِين لِلَّاعِبِيْن الْمَوْجُوْدِيْن لَدَيْنَا وَيَكُوْنُوْن لَاعِبِيْن
احْتِيَاط او فِي بَعْض الْمَرَاكِز الْمُعَيَّنَة فَلَا يُمْكِن مَثَلا فِي الْهِلَال
ان نَتَازل عَن يَاسِر الْقَحْطَانِي كَمَا ان الانْدِيَة الْاخْرَى لَا يُمْكِن ان تُفْرِط بِاللَّاعِبِيْن الاوَائِل فِي صُفُوْفِهَا "




واضاف " الْمُدَرَّب حَدَّد مَرَاكِز مُعَيَّنَة يَحْتَاجُهَا وَهِي تَتَرَاوَح مِن ثَلَاث الَى ارْبَع مَرَاكِز وَقَد طَلَب
بَعْض الْاسْمَاء الْمُعَيَّنَة الَّتِي شَاهَدَهَا فِي الْمَوْسِم الْسَّابِق وَطَلَب تَدْعِيم بَعْض الْمَرَاكِز دُوْن تَحْدِيْد
اسْمَاء وَطَلَب مِن سَامِي الْجَابِر ذَلِك بِالتَشَاوِر وَالْمُتَابَعَة الْمُسْتَمِرَّة بَيْنَهُمَا كَجِهَاز فَنِي وَجْهَاز ادّارِي " ..
وَاكَّد " هُنَاك بَعْض الْلَّاعِبِيْن الْمَغْمُوْرِيْن فِي انْدِيَتِهِم قَد نَتَعَاقِد
مَعَهُم وَنَقُوْم بَتَجَرَبَتِهُم فِي مُعَسْكَر الْفَرِيْق وَعَلَى ضَوْئِهَا وَمَا يُقَرِّرُه الْجِهَاز الْفَنِّي يَتَحَدَّد اسْتِمْرَارَهُم
مَع الْفَرِيْق او الِاسْتِغْنَاء عَنْهُم او اعَارَتِهُم " ..



وَعَن الْلَّاعِبِيْن الَاجَانِب وَالْعُرُوض الَّتِي تَحَدَّثَت عَنْهَا وَسَائِل الْاعْلَام وَانْتِقَال بَعْضُهُم ..
قَال الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن " لَا يُوْجَد اي تَفْرِيْط بِأَي مِن الْلَّاعِبِيْن الَاجَانِبوَهُم مُسْتَمِرُّوْن مَعَنَا
وَلَا يُمْكِن ان نَتَازل عَن اي لَاعِب مِنْهُم الَا فِي حَال تَلْقِيْنَا عَرَض مَادِّي مُغْرِي
وَكَبِيْر شَرِيْطَة ان يَكُوْن الْبَدِيل جَاهِزَا وَبِالاسْم مِن قَبْل الْمُدَرَّب لِيَتِم تَعُوَيضِه
وَنَحْن لَا يُمْكِن ان نُفَرِّط بِهَذِه الْتَّوْلِيْفَة الْمُمَيِّزَة وَهَذَا التَّوَاجِد الْمُمَيَّز مِن الْلَّاعِبِيْن الَاجَانِب " ..



وَعَن الْوَضْع الْمَادِّي فِي الْفَرِيْق .. " الْوَضْع الْمَادِّي لَيْس جَيِّدَا لَكِنَّه ايْضا لَيْس فِي غَايَة الْسُّوْء
وَلَيْس هُنَاك تَأْخِيْرفِي مُسْتَحِقَّات الْلَّاعِبِيْن وَالْمُدَرَّب , وَالْتَّأْخِيْر يُتَمَثَّل
فِي رَوَاتِبالْعَامِلِيْن بَالنَادِي لِمُدَّة ثَلَاثَة اشْهُر ومُكَافَّآت الْبُطُوْلَة الَاسِيَوّيّة
وَانَا اعِد خِلَال ثَلَاثَة اسَابِيع بِإِذْن الْلَّه بِأَن يُتِم تَسْلِيْم الْمُتَأَخِّرَات " ..



وَعَن الالَعَاب الْمُخْتَلِفَة .. نَاشِد الْامِيْر عَبْدِالرَّحَمْنَن اعَضَّاء الْشَّرَف وَقَال
" حَقِيْقَة نَحْن مُقَصِّرُوْن فِي دَعْم الالَعَاب الْمُخْتَلِفَة وَاشْكُر الدُّكْتُوْر ابْرَاهِيْم الْقُنَّاص
عَلَى جُهُوْدِه , وَانَاشِد اعَضَّاء الْشَّرَف بَدَعَمْنا فِيْمَا يَخُص الالَعَاب الْمُخْتَلِفَة
لِان الْفَرِيْق الْكُرَوِي الْاوَّل اثْقَل كَاهِلَنَا " ..


وَعَن دَعْمِه لِلْانْدَية الْسُّعُوْدِيَّة وَعَمَّا اذَا كَان سَيُوَاصِل دَعْمِه لِلْنَّصْر الْمَوْسِم الْقَادِم ..
ذِكْر الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن " لَيْس لَدَي اي مَشَاكِل فِي دَعْم الْنَّصْر وَحُضُوْر مُبَارَاة لِلْنَّصْر وَدَعَمَه
وَلَسْت مُتَعَصِّبِا وَكَمَا دُعِمَت الانْدِيَة الْسُّعُوْدِيَّة فَلَيْس لَدَي اي عَوَائِق لِدَعْم الْنَّصْر
كَنَادِي سُعُوْدِي يُمَثِّلْنَا الْكَرَّة الْسُّعُوْدِيَّة فِي الْمَشِارَكِات الْخَارِجِيَّة " ..



وَعَن الْرَّد عَلَى بَعْض مَا قِيَل عَن الْهِلَال مِن اسَاءَات وَغَيْرِهَا قَال الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن
" لَا اعْتَقَد ان الْرَّد الْمُنَاسِب يَكُوْن عَبَّر الْصَّحَافَة لِان كَثِيْرِيْن يَقْرَؤُوْن "المَانَشِيت"
وَرُبَّمَا اقِع فِي حَرَج مَع هَذَا الامْر وَمَا دَام ان مَا صَدَر كَان عَبَّر
وَسَائِل الْاعْلَام الْمَرْئِيَّة فَالرَّد يَكُوْن عَبَّر وَسَائِل الْاعْلَام الْمَرْئِيَّة " ..
وَارْدِف " ارْجُو الَا اضْطُر لاقُوّل كُل مَا لَدَي وَلَا ارْغَب فِي الْدُّخُوْل مَع صِدَامِات
مَع احَد, وَسَأَرُد عَلَى بَعْض الاسَاءَات وَالْبَعْض سَأَتَجَاوَزّه تَقْدِيْرا لِشَخْصِيَّات كَبِيْرَة " ..



وَعَن الِاسْتِقَالَة وَمَا تَم الْحَدِيْث حَوْلَهَا عَلَى اعِقَاب الْفَوْز الَاسْيَوي الْاخِيْر ..
قَال " امْر الِاسْتِقَالَة فَهُم خَطَأ فَأَنَا لَم اقُل انَّنِي سَأَسْتَقِيْل قَبْل الْمُبَارَاة فَلَم اصَرَّح بِهَذَا الْمَوْضُوْع
الَا بَعْد الْمُبَارَاة وَفِي حَال تُرْكِي لِلنَادِي فَسأَدَعَه وَهُو مُسْتَقِر وَمُهَيِّئ لِلْعَمَل لِلادَارَات الْمُسْتَقْبَلِيَّة
فَالامير عَبْدِالْلَّه بْن مُسَاعِد صَحِيْح انَّه فِي فَتْرَتُه لَم يُحَقِّق الَا بُطُوْلَة لَكِنَّه هَيَّأ الْظُّرُوْف لِمَن بَعْدَه " ..


وَعَمَّا خَرَج بِه مِن الْرِّيَاضَة .. خَتَم الْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن وَقَال " صُرِفَت امْوَالِا طَائِلَة
وَكَان بِإِمْكَانِي ان ادَّعَم الْنَادِي كَعُضْو شَرَفلِانَّنِي كُنْت دَاعِمَا لِلْهِلَال
قَبْل ان اكُوْن رَئِيْسَا لِلنَادِي وَكَان بِإِمْكَانِي عَدَم الْدُّخُوْل فِي الْمَجَال الْرِّيَاضِي
وَصَرَف الْامْوَال الْطَّائِلَة لَكِنَّنِي اخَذَت حَب الْهِلَالِيِّيْ وَهُو مَكْسَبِي الْوَحِيْد مِن تَوَاجُدِي
كَرَئِيْس لِلنَادِي , لِانَّنِي كُنْت مَشْهُوْرا مِن قَبْل لَكِن اخَذَت حَب الْهِلَالِيِّيْن
وَهُو مَكْسَبِي الْوَحِيْد " ..



وَبَعْد نِهَايَة الْمُؤْتَمَر الْصُحُفِي لِّلْامِيْر عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد تَنَاوُل الْحُضُوْر طَعَام الْعَشَاء
فِي مَقَر الْنَادِي ..








محدش يرد
باقي الصورز ..ღღ تَدْشِين مَبْنِى الّاد الْهِلَالَيْن


كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





>>ღღ jQ]XaAdk lQfXkAn hg~h] ( gJ