! مؤلم أن تُصاب ذراعك بالشلل لأنكَ وقفت في مطار الجرح وانتَ تُلوّح بكفك المتجه نحو لوحة المغادرون ثم ادار رأسه كي لايرى شيئاً من تفاصيل الوداع ف لم تستطيع انزال يدك، ولم تستطيع تركها معلّقة فوق كتف البكاء.