× تكاثِرْ بِيّ الشوقْ هذه الليلة لـ أنْ أعود علىّ سيرتِيّ الأولىّ فِيّ حُبكَ و علميّ الأول بكَ حِينما كُنتْ لا أعِرفْ عنكَ إلا أنكَ رجُل يليقْ لهُ أنْ يتأبط ذراعِيّ و يراقصْ ولهِيّ بكُل حالمية جادتْ بِها الأجواءْ و لا تعرفْ عنِيّ إلا أنِيّ أُنثىّ .. يهُمكَ شأنها كثيرَ ........!