- صباحٌ لا يُبَشِر إلا بِـ أنهُ بِذاتِ الحجَمْ الـ مُمتلئ بِكَ يَفقِدُكَ ، وَ صوتٌ عاريّ مِنَ كُل شيء عَدا بَـحاتِ شَيخوخَةِ حنينَ ، وَ عَينانْ فقدَتا البَصرِ عِنوةٍ إذ أنَ إبصارُها لِـ غيرُكَ أعياها ! + هه ، لا تَسألنيّ ما حَل بالبَقية .. الإختِصارُ بأنَ جَسديّ تَهالكَ فقدْ ! ++ ربااه لا تُعاقِبنيّ على حجمْ حماقاتيّ الـ تَتضاعفْ دونَ أنَ تضعفْ