عرض مشاركة واحدة
قديم 22-06-2011, 11:45 PM
المشاركة 5
سنـ الفضه ـا
عضو يفوق الوصف
  • غير متواجد
رد: مستجدات مختلفه عن الذئب البشري في جده
حراسة لمنع مغتصب القاصرات من الانتحار

عمد إلى ارغام الفتيات على تدخين الشيشة ومشاهدة الإفلام الإباحية قبل اغتصابهن بالرغم من اعتراف الفتيات عليه وإدلائهن بكافة تفاصيل وقائع الاغتصاب التي تعرضن لها بالاضافة الى رصد كاميرات المجمعات له اثناء شروعه في استقطاب الضحايا.




الا ان مغتصب الفتيات القاصرات في جدة ما زال يلتزم الصمت التام ويصر على الانكار حيال جرائمه التي نفذها بحق 13فتاة قاصرة قام بالاعتداء عليهن على فترات متباعدة، وكان ضباط التحقيق في شعبة التحريات والبحث الجنائي قد عمدوا على مدار الأيام الماضية إلى تكثيف التحقيقات معه وسط إنكار وصمت تامين وأصبح سمة تلازمه في ظل اضرابه التام على الطعام.. مما جعل رجال الأمن يرابضون بجواره خوفا من قيامه بالانتحار او الاضرار بنفسه لذا تم تخصيص فرق حراسة على مدار الساعة لمراقبته.
وكان رجال الامن قد عمدوا الى صف الحجج والبراهين ضد المشتبه فيه بعد ان تعرفت عليه عدة فتيات بلغ عددهن حتى الآن 9 فتيات تترواح أعمارهن ما بين 7 - 10 سنوات وتبين انهن من جنسيات مختلفة واتضح أنه تعمد الاعتداء عليهن فيما أثبتت التحقيقات انه قام بفض بكارة فتاتين منهن ونفذ جميع جرائمه داخل مسكنه في حي الأجاويد والذي يقيم به مع زوجته وأبنائه ما عدا حالة واحدة قام بتنفيذها داخل حمامات مركز تجاري كون أسرته لم تغادر مسكنها والذي كان يقوم بايصالهم إلى مسكن جدهم مساء الخميس ويقوم بالعودة إليهم صباح الجمعة.
واعتمدت طرق عمليات الخطف التي يقوم بها الخاطف على اصطحاب اسرته الى منزل جدهم ومن ثم يقوم باختيار أحد المواقع التي يراقبها بهدف اختيار ضحيته الجديدة والتي يقوم بخداعها بواسطة عدة تبريرات ومن ثم ينفذ جريمته البشعة بحق الفتاة وكان يمارس نفس الطقوس من إجبار الفتاة على مشاهدة بعض الأفلام الاباحية وتدخين الشيشة ومن ثم يشرع في الاعتداء على الفتاة وكشفت التحليلات تطابق الحمض المرفوع من بعض الضحايا واللاتي تعرفن عليه. تلك الادلة والبراهين دعمت الحجة ضد المختطف واكدت ضلوعه في عمليات الاغتصاب وسط توجه حقوقي ومجتمعي للمطالبة بسرعة ادانته وتطبيق اقصى العقوبات بحقه.











ربيَ عَلقتُ أمنيةَ بِمسمار الرَجآء عَلى بابِ السماءَ !
رَبي هي بينَ يديكَ ، بينَ
كافٍ وَنُون
قُل لَها :
كُوني .. لتكونَ