عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
20

المشاهدات
2046
 
خَمرَةُ نُونٍ
عضو عطرنا بِــشذاه

خَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to allخَمرَةُ نُونٍ is a name known to all

    غير متواجد

المشاركات
1,243

+التقييم
0.23

تاريخ التسجيل
Jun 2009

الاقامة

نظام التشغيل
الاعتِكَافُ / فِيْ مِحرَابِ الأبجَدِيَةِ

رقم العضوية
32511
06-12-2011, 11:27 PM
المشاركة 1
06-12-2011, 11:27 PM
المشاركة 1
مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ .
مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ
مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ
نــزف القـلم !
مشرفـة القـسم ..
راقية بقلمـي

مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ
مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ
مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ

بِسمِ اللهِ الرَحمنِ الرَحِيمْ

يَقُولُونْ : " وَطنٌ لَا نَحمِيه ، لَا نستَحقْ العَيشَ فِيهِ "
وَأنَا أقُول : " وَطنٌ لَا يمنحَنَا حُقوقنَا لَا يَستَحِقْ العَيشَ فِينَا "


ثَلَاثَةُ أحرُفٍ ، تُهلكَ النَسلَ وَالحَرَثَ
( فَ سَ دَ )

عَلىْ ذِكرِ هَذَا الفِعلْ الثُلَاثِيْ ، " المُجَرِّد " مِنْ الِإنسَانِيةِ ، " المَزِيدْ " بِـ موتِ الضَميرِ
أضحَكتنيْ جُملة ( ليستْ عابِرة ) وَلاينبغِيْ لهَا أنْ تَكونَ ، فِيْ إحدَى مَقَالَاتِ الكَاتِبِ " مَحمد الرَطَيان " ، يَقُولْ :
" الفَسَادُ : رَجُلٌ وَقِحٌ ، لَا يَشعُرْ بِالخَجَلِ ، تَشتُمهُ هُنَا . . يَمُدُ لِسَانهُ عَليكَ مِنْ هُناكَ ،
تُطَارِدَهُ هُناكَ وَلَا تَدرِي إلِإ وَيظهَرُ لكَ فِي مَكانٍ آخَرٍ بِوجهِهِ البَشِع وَابتسَامَتِهِ الصَفرَاءْ . . " أمَّا قَليلْ أدَبْ بجَد . . . هَالفَسَاد
" !
" وَلَا قُصورَ بِـ أُستاذيْ الجَميلْ الَأنِيقْ الطَاهِرْ خَالدْ السَليمَانْ " حَفظهُ اللهُ وَكثَّر من أمثالِهِ .

- وَعلىْ ذِكرِ " التَجَرَّد منْ الَإنسَانِيةِ "
طَالعَنيْ البارحَةَ خبرٌ فِيْ صَحيفَتيْ ( سَبُّوقة ) ، كَانَ نصُّهُ :
" كَفُّ يَدِ وَكيلِ وَزَارَةٍ اختَلسَ 5 مَلَايِين رِيَالٍ مِن أموَالٍ مُخَصَّصَةٍ لِإسكَانِ الحُجَاجِ "
تَأملوا مَعيْ : " 5 مَلَايينْ + لِإسكَانِ الحُجاجِ " ، مُعادَلةٌ سَهلَةُ الحَفظِ وَالفهمِ ، كُلنَا يعرفهَا . . أليسَ كَذَلكْ !
إنِمَا تَصعُبُ وَتُنَّزل مَنازِلَ التَعقِيدِ وَصُعوبةِ الفَهمِ ، حينَ يُضافْ إليهَا هذَا الجَذر التَربِيعِي : " غَرَامةَ مَليونٍ + سَجنٍ عَشر سَنواتٍ "

هَذهِ كَتبتُها علىْ ذِكرِ " لَا إنسَانيةْ "
ولوْ أردَتُ التَحَّدثْ علىْ نَقيضِ السَطرَينِ ، وَمنحتُ " الَإنسَانيةَ " لِسانَاً وَشَفتَينْ ، لَـ قالتْ :
" وَأيمُ اللهِ لوْ أنَّ فاطِمةْ بنتَ مُحمدٍ سَرَقَتْ لَقطَعتُ يَدَهَا "


صُلبٌ طَاهِرٌ حَملهَا
لكِنهَا مُشَّوهَةٌ خَلقِياً وَخُلقِياً الذُرِيةِ التِيْ وُلِدَتْ مِنْ رَحِمِ " الفَاءُ "
أخشَىْ أنْ أذكُرَ أحدهُم ، وَأُصابُ منْ الَآخَرِ بِـ لومٍ ، حينَ " أُجففُ بحرَ كَرمهِ "

مَاذَنبَ طُهرِ حُكومَتنا - حفظَهَا رَبُّ السَمَاءِ - حِينَ تُنفِقْ بِسَخَاءٍ
فَتُنجِبُ " فَاءُ البِطَانَةِ " : مُختَلسٌ ، وَ لِصٌ ، وَخائِنُ أمانَةٍ !
لَعلَ رَبِيعنَا الوَزارِيْ قادِمٌ ، وَلَيتْ .

مَا أكثرَ أبنَاءِ تلكَ " الفَاءِ الوَقِحة " !
أصبَحتُ مُتشَائِماً مِن " اسم الفَاعِلِ "
( سَاهِرْ ، حَافِزْ ) شَقيقَانِ شَقِيَانِ
لكِّن الفَرقَ بينهُما أنَّ الَأولْ : ابنٌ بارٌ ، وُلدَ فِيْ ظَرفِ سَويعَاتٍ بِـفَلاةٍ جَافَةٍ قاحِلةٍ ، حِينَ أوصَاهُ النَاقِص بِقولهِ :
وَهُزَّ إليكَ " جَيبَ " المَوَاطِنِ يُساقِطُ عليكَ مَالَاً وَفيراً .

يُدللُ ، وَيُمارسُ " طُقوسَ " بِرهُ ، فِيْ كُلِّ مرةٍ ، بِمُنتهىْ الجِدِّيةِ ، بِلَا شُروطٍ أوْ قُيودٍ أوْ " لَوحَاتٍ إرشَادِيةٍ "
أمَّا الَآخَرَ : فَابنٌ عَاقٌ ، ضَربَ بالَأوامرِ الملكِيةِ عرضَ الحَائِطِ ، وَفُسِّرَ بِأهوَاءِ لِجَانٍ ، مَا أنزَلَ اللهُ بهَا منْ سُلطَانٍ
يَقُولُ مُفسِّرُ الرُؤىْ : [ الَأخذْ سَهلٌ ، وَلكنَّ العطَاءَ صَعبْ ]


حِينَ غَرِقتْ مَدينة جدَة ، عَفواً
حِينَ سُرِقتْ ميزَانيةِ مشاريهَا فَغَرِقتْ ، قُلتُ فِيْ نفسيْ عِبارةَ الحَجاجْ الشَهيرةْ :
" إنيْ أرىْ رُؤوسَاً قدْ أينَعتْ وَحانَ قطَافَهَا "

حَزنتُ لحَالِ أهلنَا هُناكَ ، لكننيْ فرحَتُ كثيراً بمرحَلةِ التَصيحيحِ وَالتَجديدِ التيْ كُنتُ أظن
أكتَشفتُ لَاحِقاً - بِغَباءٍ مُركَّبٍ - أنَّ ( القَطَفَ ) لمْ يَعدُ يَجدِيْ شَيئَاً !
فقدْ سَبقَ وَقُطفُ رأسْ الَأمينِ السَابقِ ، ثُم بِعمليةٍ شاقَةٍ وَبِـ ( وَاسِطةٍ قَويةٍ ) تَمَتْ لهُ زِراعَةُ ( رأسٍ أكبرَ )
فَـ عُينَ ( وَزيراً ) للعَملِ . . !


أمَا أنَّا فَـ وَضعتُ يدِيْ علىْ خَديْ ، وَجَعلتُ أتمتِمُ الفَيروزِيةْ : " منْ عِزِ النَومِ بَتسَرئنِيْ ، بَهربْ لبَعيدْ بَـ تسبَئنيْ "

هَذَا " آخِرَ العُنقودِ " وَكُلَّ الخَوفِ أنْ يَكبرَ وَيُنجِبَ " عَناقِيداً أُخرىْ "
أمَا الِابنُ الَأكَبرْ
فَـ فاتنٌ وَ مَفتُونٌ ، وَالحدَيثُ عَنهُ ذُو شُجونٍ
لَعلَ " مُونُوبولِيْ " الذِيْ حققَ نسبةَ مُشاهَدةٍ كَبيرةٍ ( مَليونٍ ) فِيْ أقلِ منْ أسبوعٍ
وَنالَ شُكرَ واستِحسانَ الدَكتُور سَلمانْ العَودةْ ، يَختَصرُ عليَّ تَجسيدِ " وَاقعِ الغَابَةِ " ، ويَكفِيْ أنامِليْ عنَاءَ الكِتابَةِ ،
" يستَحقُ بَصمتكُم وَشُكركمْ أيضَاً "




،،

سَأنامُ مُبكراً هذهِ الليلةْ
تَصبُحونْ علىْ خيرٍ وَ واقعٍ أجملْ
منْ يدَريْ ، لعلَ " الخَفافِيش وَالَأشبَاح " الزَائِرةْ ، لَا تُوقَظنيْ كَـ كُلِّ ليلَةٍ منْ نَومٍ عَميقٍ .




خَربَشَةٌ عَفويةٌ عَابِرةٌ
العُنوانِ / مِنْ قَصيدَةٍ للَأنِيقِ أحمدْ مَطَرْ .
خَمرَةُ نُونٍ
6 , 12 , 2011




الموضوع الأصلي: مَذهَبُ الفَرَاشَـةِ . || الكاتب: خَمرَةُ نُونٍ || المصدر: منتديات الأماكن

كلمات البحث

الأماكن , الاماكن , منتديات الأماكن , اسلاميات , صور اسلامية , سياحة , سفر , المرآه , سيارات , فيديوهات اسلامية , برامج , صور , عالم الحيوان , جوالات , اتصالات





lQ`iQfE hgtQvQhaQJmA >




التعديل الأخير تم بواسطة راقية بقلمي ; 14-12-2011 الساعة 08:38 PM سبب آخر: إضـــآفة ختـــم ..!