للأسف الشديد لم يعد يوجد أحترام
معاناة اجزم بأن الجميع ملاحظها دون استثناء حتى وان غضضنا البصر عنها بإرادتنا لكن تبقى موجوده.
بالأول نجد أن الشاب عندما يريد شيئاً من والده الذي في اغلب الأحيان يكون ( أمي ) لا يقراء ولا يكتب يكون هناك
وسيط الا وهي الوالده ويكون طلبه بتردد ورهبه من والده وهو لم يطلب منه بشكل مباشر أنا أجزم ليس بأن المانع من
ان يطلب منه بشكل مباشر ليس الخوف منه بل ( الأحترام ) الذي يعتري هذا الشاب
من هذا الوالد الأمي كان الأحترام بالماضي فيما بين الأبن لأبيه شئ ملاحظ من الجميع ولا يرد على كلمتة ولا يثني
رايه مهما كان.
بعكس بعض شباب هالوقت هداهم الله وصل بهم الأمر البعض طبعاً ان يساوم والده بأن يشتري له الشئ الفلاني او
لا اريد ان اكمل دراستي سواء الثانويه أو الجامية ونجد في البعض أنه يراد على ابيه بردود وكأنه غريب عنه .
فمن وجهت نظركم ما هي الأسباب التي أدت إلى هذا التحول الغريب والخطير بنفس الوقت؟
بــقــــ العطشان ـــلم
ggHst hga]d] gl du] d,[] Hpjvhl
إذا طــُعنـت من الخلف فيجب أن تفخر ! لأنك في المقدمة . .